أفادت تقارير إخبارية أنه تم العثور على جثة صحفى كينى مقطوعة الرأس فى إحدى الغابات بعد اختفائه لمدة أسبوعين . وأوضحت هيئة الإذاعة الاسترالية اليوم، الأربعاء،أن هذا الصحفى يدعى "فرانسيس كيندا نيارورى"، وأنه كان يعمل بالقطعة فى صحيفة أسبوعية بمدينة نيامبيرا جنوب غرب كينيا .
وأعلنت منظمة صحفيون بلا حدود التى تتخذ من باريس مقرا لها أن التقارير تشير إلى العثور على جثة هذا الصحفى وهو مقيد اليدين، وأنها شعرت بصدمة لمقتله. كما ذكرت أن صحيفة "ستاندارد" الخاصة تقول إن هذا الصحفى كان قد تلقى تهديدات من ضباط شرطة بسبب عدة مقالات كتبها. ومع ذلك لم يصدر تعليق من جانب الشرطة فيما يتعلق بهذا الشأن. من جهتها ، فإن نقابة الصحفيين الكينية وصفت كينيا بأنها أصبحت مكانا خطرا للصحفيين.
الصحف الكينية تصف كينيا بالمكان الخطر
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة