صحف عالمية 3/2/2009

الثلاثاء، 03 فبراير 2009 12:03 م
صحف عالمية 3/2/2009
إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نيويورك تايمز
ألقت الصحيفة الضوء على تعهدات الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، أثناء حملته الانتخابية "بتطهير" البيت الأبيض من كل ما يسئ إلى سمعته، وبدء "عهد جديد من المسئولية"، وتقول الصحيفة إن هذا الوعد الأخلاقى قد واجه اختباراً مبكراً وذلك عندما رشح أوباما موظفين ليشغلا منصبين هامين فى الإدارة الأمريكية الجديدة، ولكن تبين بعد ذلك أنهما لم يدفعا الضرائب المستحقة عليهما. وتشير الصحيفة إلى تصريحات أوباما أمس الاثنين، فى هذا الشأن، حيث أكد أنه ما زال يصر على اختياره على توم داشل، المرشح لشغل منصب وزير الصحة والخدمات الإنسانية، بعد أن اعترف الأخير بخطئه وتعهد بدفع الضرائب المفروضة عليه. ومن ناحية أخرى تضيف، الصحيفة أن هذه الواقعة قد أظهرت الاختلاف الكبير بين وعود الحملة الانتخابية وبين أرض الواقع، ولكن أوباما قد أظهر استعداده لتقديم التنازلات للوصول إلى تسوية مقبولة.

تطرقت الصحيفة إلى حيثيات اجتماع أديس أبابا أمس الاثنين، وقالت الصحيفة إنه تم تعيين الرئيس الليبى معمر القذافى رئيساً للاتحاد الأفريقى، أمس، فارضاً بذلك سيطرته على كيان كان قد ساهم فى تأسيسه وأراد دائماً أن يعيد به رسم "صورته الأفريقية". وتذكر الصحيفة أن تنصيب القذافى رئيساً للاتحاد الأفريقى، والذى يشترك فيه 53 عضوا، جاء ليتوج للقذافى أكثر من أن يفرض تغيراً ديمقراطياً لموازين القوى. وتشير الصحيفة إلى أن اختيار القذافى لم يكن مفاجئاً، ومع ذلك فقد سبب نوعا من القلق بين صفوف أعضاء الاتحاد، ودبلوماسيين وخبراء. وتضيف الصحيفة أن اختيار القذافى، الذى حكم ليبيا بقبضة من حديد، يعد تغيراً جذرياً فى الاتحاد وذلك لأن رؤساءه من قبل كانوا زعماء من دول ديمقراطية مثل تنزانيا وغانا ونيجيريا.

أما فيما يتعلق بالشأن العراقى، وحول انتخابات مجالس المحافظات السبت الماضى، قالت الصحيفة إن العراقيين فى اثنين من أهم المدن العراقية، البصرة فى جنوب العراق، والموصل فى وسطه، كانوا قد قاموا بالتصويت فى الانتخابات لتحقيق هدف واحد، وهو الأمن الذى لن يتحقق إلا عن طريق دولة مركزية تتمتع بقوة كافية لصد هؤلاء الذين يرغبون فى تقسيمها. ومن ناحية أخرى، أشارت الصحيفة إلى أن النتائج المبدئية فى البصرة ترجح أن العراقيين هناك قد اختاروا الشريحة الذى يدعمها رئيس الوزراء، نورى المالكى، وذلك لأنه يمكن الوثوق بها كى تعيد الأمن والاستقرار إلى المدينة، التى كانت تحت سيطرة مسلحين تدعمهم إيران حتى أبريل الماضى. وتقول الصحيفة إن سكان المدينة يرون أن المالكى هو الوحيد الذى يستطيع قمع تأثير دولة إيران المجاورة.

اهتمت الصحيفة برصد آخر تطور الأوضاع بين إسرائيل والمسلحين الفلسطينيين، وقالت الصحيفة إن أجواء التوتر خيمت على إسرائيل بعد أن قام المسلحون الفلسطينيون بإطلاق قذيفتين هاون أمس الاثنين، من جنوب غزة لتضرب عمق إسرائيل. ومن جانبها، قامت إسرائيل بشن قصف جوى على ما وصفتهم العسكرية الإسرائيلية، بأعضاء فرقة إطلاق الصواريخ، عندما كانوا يحاولون الفرار فى عربة. وتشير الصحيفة إلى أن تصاعد العنف قد أضعف من قوة وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وحماس.

واشنطن بوست
ألقت الصحيفة الضوء بدورها على انتخابات المحافظات فى العراق، وقالت إن توقعات نتائج الانتخابات المبدئية، تشير إلى أن العراق سيشهد إعادة تعيين قوة تفضل تعزيز حكومة مركزية قوية، ويمثل تلك القوة أنصار رئيس الوزراء العراقى، نورى المالكى. وتضيف الصحيفة أن أنصار المالكى قد حققوا مكاسب كبيرة فى العاصمة بغداد، وفى جنوب العراق، الذى يقطنه الكثير من الشيعة، الأمر الذى يعزز من موقف المالكى السياسى، ومن قوة حزب الدعوة التابع له فى انتخابات البرلمان المقبلة خلال هذا العام.

نقلت الصحيفة اعترافات باسم محمد باصردة، المعتقل فى معسكر جوانتانامو، وقالت الصحيفة إن باصردة كان قد اتهم سجين فى المعتقل بمقابلة أسامة بن لادن بصورة منتظمة قبل أن يتم إلقاء القبض عليه، واتهم آخر بالضلوع فى معركة تورا بورا، التى وقعت على الحدود الأفغانية والباكستانية، وادعى أن ثالثاً كان يحرس الأسلحة فى أفغانستان، وقال إن سجين يمنى كان أحد حراس أسامة بن لادن. وتشير الصحيفة إلى أن هذه الاعترافات قد منحت الحكومة الأمريكية دلائل كافية تمكنهم من استمرار حجز هؤلاء الإرهابيين. ولكن من ناحية أخرى، تضيف الصحيفة أن هذه الأدلة الأخيرة ستضع الإدارة الأمريكية بقيادة باراك أوباما، الذى أصدر قراراً تنفيذياً بغلق المعسكر فى أول يوم من توليه الحكم، فى مأزق حيث يجب أن تقرر أين ستنقل هؤلاء الإرهابيين بعد إغلاق معتقل جوانتانامو.

قالت الصحيفة إن زعيم الحركة الإسلامية "حماس" خالد مشعل قد توجه بالشكر، أمس الاثنين، إلى إيران وذلك لتقديمها العديد من المساندة لهم أثناء الحرب على غزة، ولكنه لم يذكر أن إيران قد مدت حماس بأى نوع من المساعدة العسكرية. وتشير الصحيفة إلى أن إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية كانتا قد اتهمتا إيران بمساعدة الحركة الإسلامية التى تتحكم فى قطاع غزة بالأسلحة.

تطرقت الصحيفة إلى تصريحات وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبى ليفنى أمس الاثنين، وتقول الصحيفة إن ليفنى قد هددت برد عسكرى إسرائيلى لن تستطيع حماس تحمله هذه المرة، مادامت حماس تستمر فى شن الهجمات على إسرائيل، وجاءت هذه التهديدات قبل ثمانية أيام من انتخابات إسرائيل الوطنية والتى ترشح فيها ليفنى نفسها لمنصب رئاسة الوزراء.

الجارديان
تطرقت الصحيفة بدورها إلى انتخابات العراق السبت الماضى، وقالت إن هذه الانتخابات قد حققت حتى الآن نجاحاً كبيراً بالنسبة للشعب العراقى، وذلك لعدة أسباب منها أن السبت الماضى مر بهدوء وسلام، واهتم معظم العراقيون بالحضور للإدلاء بأصواتهم، وجاءت النتائج مشجعة، الأمر الذى يشير إلى أن العراق فى طريقه لبناء مجتمع متحضر وراقٍ، وربما تصبح مثلاً تحتذى به جميع الدول العربية. وتمضى الصحيفة فى تحليلها مشيرة إلى أن هذه هى الانتخابات الأولى أيضا التى لا يوجد فيها مقاطعة على "أسس طائفية أو عرقية". ورغم أن المشاركة التى بلغت نسبتها 51% لم تأت موافقة للتوقعات، إلا أنه من المهم كما تقول الصحيفة ملاحظة أن كثيراً من السنة الذين قاطعوا انتخابات عام 2005 شاركوا فى هذه الانتخابات.

قالت الصحيفة، نقلاً عن مقابلة أجرتها صحيفة نيوزويك مع أوباما، إن الرئيس الأمريكى قد أعلن أنه سيتعامل مع الأمريكيين باعتبارهم "كبار"، ولقد أثبت هذا عندما وقع على قرار تنفيذى بإغلاق معتقل جوانتانامو المثير للجدل، وكان إغلاقه ضرورياً لإعادة المكانة الأخلاقية التى فقدتها الولايات المتحدة الأمريكية أمام العالم. وتضيف الصحيفة أن أوباما استعار روح فيلسوفه المفضل، راينولد نايبور، ليخبر الجميع بوجود "الشر والصعاب والألم " فى العالم الذى نعيش فيه، وكذلك ليؤكد لهم أنهم يجب أن يتسلحوا بالإيمان ويدركوا أنهم يستطيعون أن يمحوا ويتغلبوا على هذه الأشياء مادام لا يقف كسلهم فى طريق تحقيق ذلك.

فاينانشيال تايمز
فيما يتعلق بالشأن الإيرانى الداخلى، قالت الصحيفة إنه من المتوقع أن يعلن الرئيس الإيرانى السابق، محمد خاتمى، المنتمى إلى تيار الإصلاحيين ترشيح نفسه فى الانتخابات الرئاسية المقررة فى يونيو المقبل، وذلك فى ظل تزايد الضغوط عليه من أجل إزاحة الرئيس الحالى محمود أحمدى نجاد عن منصبه. وصرح مجموعة من السياسيين الإصلاحيين فى طهران للصحيفة بأنه من المرجح أن يعلن خاتمى ترشيح نفسه فى الأيام القادمة بعد أن فشلوا فى إقناع رئيس الوزراء السابق حسين موسافى لتمثيل الإصلاحيين.

وفيما يتعلق بإيران أيضا، تنشر الصحيفة تقريراً عن الذكرى الثلاثين للثورة الإسلامية التى شهدتها البلاد ضد حكم الشاه. وقالت إن شارع الثورة المواجه لجامعة طهران، اكتسب هذا الاسم قبل ثلاثين عاماً، عندما انضم الطلاب إلى الانتفاضة التى مهدت لميلاد الجمهورية الإسلامية التى وعدت بالاستقلال عن قرون من التدخل الأجنبى. لكن هؤلاء الطلاب يتحدثون الآن عن نقطة فارقة فى التاريخ الإيرانى، وهى إعادة التقارب مع الولايات المتحدة، أو "الشيطان الأكبر" كما وصفها قادتهم قبل ثلاثين عاماً.

تطرقت الصحيفة إلى الأوضاع الاقتصادية فى منطقة الخليج، وقالت إن وكالة التقييم الانتقائى "موديز" تدرس خفض تصنيف ستة من كبرى الكينات والشركات فى دبى، بسبب تدهور البيئة الاقتصادية الكلية فى الإمارة التى تعد مركزاً للأعمال فى منطقة الخليج.
وأضافت الصحيفة قائلة إن اقتصاد دبى أصبح أكثر عرضة للتأثر بتباطؤ الاقتصاد العالمى مقارنة بنظرائها فى منطقة الخليج، الذين يعتمدون على النفط وليس القطاعات الأخرى مثل العقارات والتجارة والتمويل.

الإندبندنت
قالت الصحيفة فيما يتعلق بانتخابات محافظات العراق، إن رئيس الوزراء العراقى، نورى المالكى، الذى افتقر القوة العام الماضى وظهر بمظهر الضعيف، على ما يبدو قد فاز باكتساح فى انتخابات هذا العام، مما سيعزز من قوته فى إنشاء حكومة مركزية. وتشير الصحيفة إلى أن المقترعين العراقيين، قد اختاروا لأول مرة منذ سقوط نظام صدام حسين، الأحزاب العلمانية والقومية بدلاً من الأحزاب الدينية.

وتضيف الصحيفة أن حزب الدعوة من المتوقع أن يتبوأ المركز الأول فى كل من بغداد والبصرة، أكبر مدينتين فى العراق، وكذلك فى الجنوب العراقى الذى تهيمن عليه الأغلبية الشيعية. ومن ناحية أخرى، على ما يبدو يتكبد، المجلس الأعلى الإسلامى فى العراق، أكبر حزب للشيعة، خسائر كبيرة فى جميع المحافظات التى كانت تحت سيطرتها خلال الأربعة أعوام المنصرمة.

تناولت الصحيفة تداعيات الأزمة المالية الطاحنة التى ألقت بظلالها السوداء على الصين، وقالت الصحيفة إن أكثر من 26 مليون فلاح صينى فقير قد أصبحوا بلا وظائف بعد أن أطاح قطاع الصناعة، الذى كان مزدهراً، بآمالهم وتقلصت نسبة الأعمال بصورة كبيرة فى الآونة الأخيرة بسبب الانكماش الاقتصادى العالمى. ومن ناحية أخرى، تضيف الصحيفة أن هذا العام قد يكون الأصعب منذ مطلع فجر هذا القرن، الأمر الذى دفع الحكومة الصينية إلى تنمية الزراعة والمناطق التى تصلح للزراعة فى محاولة لمواجهة هذه الأزمة الطاحنة.

تطرقت الصحيفة فى تقرير آخر تحت عنوان "العراق يمضى قدماً إلى الأمام" إلى انتخابات العراق، وقالت الصحيفة إن أهمية هذه الانتخابات تكمن فى كونها أول انتخابات تعقد منذ تصديق الحكومة على اتفاقية مع السلطات الأمريكية بموجبها ينتهى الاحتلال الأمريكى للعراق عام 2011، كما أنها تعتبر أول اختبار حقيقى لإمكانية القوات العراقية الأمنية فى تأمين انتخابات هادئة وسلمية فى جميع محافظات العراق. وكذلك تختبر هذه الانتخابات سلطة رئيس وزراء العراق، نورى المالكى، وخاصة بعد أن توصل إلى اتفاقية تغادر بموجبها القوات الأمريكية والبريطانية البلاد. وتشير الصحيفة إلى أهمية المنافع التى نتجت عن هذه الاتفاقية التى ساهمت بشكل أو بآخر فى مرور هذه الانتخابات فى سلام وهدوء، حيث توقع البعض أن ينهار النظام المدنى بسبب انسحاب القوات الأجنبية من البلاد، ولكن هذه الانتخابات أظهرت أنهم كانوا على خطأ، وكذلك أثبتت أن العراقيين قد أخذوا الخطوة الأولى فى طريق فرض سيطرتهم على مصير بلادهم ومستقبله.

التليجراف
قالت الصحيفة إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما وافق على تقليص خططه للإنفاق، مما أدى إلى فوزه بدعم كلا الحزبين لخطته للتحفيز الاقتصادى التى تقدر بحوالى 820 مليار دولار.

التايمز
قالت الصحيفة إن كوريا الشمالية تستعد لتجربة صاروخ بعيد المدى قادر على ضرب الولايات المتحدة، ونقلت عن وكالة يونهاب للأنباء فى كوريا الجنوبية، وصف مسئولين لصور أقمار صناعية لجسم أسطوانى منقول على متن قطار يتنقل فى ريف كوريا الشمالية، وصف بأنه صاروخ من طراز "تايبودونج-2" العابر للقارات.

وأشارت الصحيفة إلى أن مدى الصاروخ الباليستى يبلغ أكثر من 400 ميل، أى نحو 650 كيلومتراً، وقادر على عبور المحيط الهادئ وضرب أهداف فى "هاواى" أو "ألاسكا".
يذكر أن الترسانة العسكرية للنظام الشيوعى فى كوريا الشمالية يضم رؤوساً نووية وبرنامج صواريخ ناشط.

تطرقت الصحيفة إلى واقعة إلقاء الحذاء على رئيس الوزراء الصينى وين جياباو فى بريطانيا. وقالت تحت عنوان " جياباو يبحث عن روابط أقوى رغم الحذاء الطائر"، إن رئيس الوزراء الصينى تمكن بصعوبة من تجنب حذاء ألقاه عليه أحد الحاضرين فى جامعة كامبريدج البريطانية التى ألقى محاضرة فيها فى ختام زيارة استمرت ثلاثة أيام للملكة المتحدة. و أشارت الصحيفة إلى الإعلام الصينى التزم الصمت تجاه هذه الواقعة التى حذت حذو العراقى منتظر الزيدى الذى قذف الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش بفردتى حذائه فى زيارته الأخيرة للعراق. كما علقت الصحيفة فى افتتاحيتها على جولة جياباو فى عدد من العواصم الاوروبية، وقالت إن هذه الجولة تؤكد مدى هشاشة الازدهار الذى تشهده بكين فى الوقت الحالى.

تحدثت الصحيفة عن ارتفاع معدل التضخم بشكل غير مسبوق فى زيمبابوى، وقالت إن الأوضاع الاقتصادية المتدهورة التى تسبب فيها نظام الرئيس موجابى أدى إلى إصدار عملة بتريليون دولار زيمبابوى "واحد وأمامه 12 صفراً!"، وذلك فى محاولة لدعم العملة الوطنية فى عالم من الخيال، على حد وصف الصحيفة.

بى. بى. سى
استطلاع للرأى فى إسرائيل يوضح أن بنيامين نتنياهو، زعيم حزب الليكود، لا يزال هو المرشح الأوفر حظا لرئاسة الحكومة الإسرائيلية عقب الانتخابات العامة التى ستقام فى 10 فبراير 2009.

وحسب الاستطلاع، الذى قامت به إحدى قنوات التلفزيون الإسرائيلى، ينتظر أن يحصل حزب الليكود على 28 مقعداً من مقاعد البرلمان الاسرائيلى (الكنيست) التى تبلغ 120 مقعدا، مقابل 12 مقعدا يمتلكها الحزب فى الوقت الراهن. كما يتوقع أن يحصل تجمع أحزاب اليمين بقيادة نتنياهو على 68 مقعداً، الأمر الذى يعطيه أغلبية مريحة تمكنه من تمرير سياساته فى الكنيست. كما أوضح هذا الاستطلاع تصاعد شعبية حزب "إسرائيل بيتنا"، إذ ينتظر أن يحصل على 18 مقعداً، الأمر الذى يصعد معه الحزب إلى المرتبة الثالثة بين الأحزاب الإسرائيلية بعد حزبى الليكود وكاديما.

إيران أطلقت أول قمر صناعى من تصنيعها باستخدام صاروخ (سفير-2)، فيما اعتبرته طهران "إنجازا آخر فى ظل العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها". يذكر أن إيران تتعرض لعقوبات اقتصادية من قبل الأمم المتحدة لأن الولايات المتحدة والغرب يعتقدون أنها تحاول إنتاج قنبلة نووية، وتنفى إيران ذلك وتؤكد أن برنامجها النووى ذو طابع سلمى.

وقال جون لين مراسل بى بى سى فى طهران إن إطلاق القمر الصناعى كان متوقعاً، وإن توقيته جاء مع الذكرى الثلاثين للثورة الاسلامية، لكن هناك مخاوف من إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا فى إطلاق أسلحة نووية.

سى.إن. إن
تقرير عسكره أعده الجيش الأمريكى وقوات التحالف، حصلت CNN على نسخة منه، يكشف عن تدهور حاد فى الأوضاع الأمنية فى أفغانستان، وأن القنابل التى تزرع بالطرق هى أفتك الأسلحة التى يستخدمها المسلحون ضد المدنيين وقوات التحالف والقوات الأفغانية. ويشير التقرير، الذى استند إلى إحصائيات "الناتو"، إلى ارتفاع بأكثر من 30 فى المائة فى الهجمات باستخدام ذلك النوع من القنابل من الفترة من يناير إلى ديسمبر العام الماضى. كما يعكس صورة أكثر كآبة للوضع الأمنى العام فى مجمل أنحاء البلاد بتزايد معدلات هجمات حركة طالبان وتنظيم القاعدة بنسبة 31 فى المائة.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة