صرح د.زاهى حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار أنه متعجب بشدة من هذه الحادثة الغير المتوقعة، ووصف فاعليها بـ "الخونة"، قائلاً "مش ممكن واحد مصرى يعمل كده، دى عناصر فاسدة ومخربة".
وأشار حواس إلى التأثير القوى الذى ستخلفه هذه الحادثة على مستقبل السياحة المصرية، لكنه تراجع فى نهاية الحديث وقال "إن السائحين الأجانب سيتعاملون مع هذه الحادثة باعتبارها شيئاً عادياً يتكرر فى جميع أنحاء العالم، ولا أعتقد إنها ستؤثر بشكل سلبى".