صحف إسرائيلية 14/2/2009

السبت، 14 فبراير 2009 12:19 م
صحف إسرائيلية 14/2/2009

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
يعقد رئيس الوزراء إيهود ألمرت مساء اليوم، السبت، جلسة تشاورية بمشاركة عدد من الوزراء لمناقشة موضوع التهدئة وقضية الجندى المخطوف جلعاد شاليط.

وتوقعت مصادر كبيرة فى أورشليم القدس أن تتخذ قرارات فى الفترة القريبة بشأن قائمة السجناء الذين تطالب حركة حماس بالإفراج عنهم. وقالت المصادر، إنه إذا تم الإفراج عن سجناء فلسطينيين فلن يسمح لهم بالبقاء فى مناطق السلطة الفلسطينية أو فى قطاع غزة.

ومن المحتمل أن يعقد أولمرت غداً، الأحد، اجتماعاً تشاورياً بمشاركة وزيرة الخارجية تسيبى ليفنى ووزير الدفاع إيهود باراك قبل انعقاد الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء.

اجتمع رئيس حزب شاس إيلى يشاى مع رئيس الاتحاد الوطنى يعقوب كاتس من أجل تنسيق المواقف توطئة للمفاوضات حول الانضمام المحتمل إلى الائتلاف الحكومى.

وقد تم الاتفاق على أن يقوم الطاقمان المفاوضان للحزبين بتنسيق المواقف والمواضيع التى ستتصدر سلم الأولويات، وبوجه خاص تلك المتعلقة بالهوية اليهودية والقيم والتعليم. وكان رئيس حزب الاتحاد الوطنى قعد مع النائب مئير بوروش من حزب يهادوت هتوراة.

وقال رئيس شاس، إنه يمكن لشاس ولحزب إسرائيل بيتنا الجلوس معاً فى نفس الائتلاف الحكومى، بحيث سيترتب على مَن يقوم بتشكيل الائتلاف الحكومى إيجاد الطريق لضم الحزبين إلى الائتلاف.

موقع صحيفة يديعوت أحرونوت
صرح القيادى فى حركة حماس أحمد يوسف، بأن اتفاق التهدئة النهائى بين حماس وإسرائيل سيتم الإعلان عنه بعد غد، الاثنين، برعاية مصرية فى القاهرة. كما أشار يوسف إلى اتفاق وشيك ينهى الانقسام الفلسطينى.

وأكد يوسف، أن ملف الجندى جلعاد شاليط لا يأتى ضمن اتفاق التهدئة المرتقب، بل هو ملف مستقل يرتبط بعملية واسعة لتبادل الأسرى. وقال إن حماس تطالب إسرائيل بإطلاق سراح ألف وأربعمائة سجين فلسطينى مقابل الإفراج عن شاليط. وتوقعت مصادر مصرية مطلعة، أن تبرم صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس قبل مغادرة إيهود أولمرت رئاسة الوزراء فى إسرائيل.

وقالت المصادر فى حديث لصحيفة الحياة اللندنية، إن الإفراج عن شاليط سيكون وفقاً لآلية تتضمن ثلاث مراحل وتشمل إطلاق سراح ألف سجين فلسطينى، إضافة إلى الأطفال والنساء والوزراء والبرلمانيين الفلسطينيين.

يواصل رئيس حزب الليكود بنيامين نتانياهو محاولاته لنيل دعم الأحزاب اليمينية لترشيحه لتشكيل الوزارة المقبلة.

موقع صحيفة معاريف
قام مجهولون فى طبريا برسم شعارات تعود إلى عبدة الشيطان على قبة مسجد البحر فى طبريا. وباشرت الشرطة التحقيق فى ملابسات الحادث.

أكد وزير الدفاع الأمريكى الأسبق وليام كوهين، أن أمن إسرائيل موضوع لا نقاش فيه، موضحا أن إسرائيل ستستمر موجودة كدولة وعلى الفلسطينيين والدول المؤيدة لهم فهم هذه الحقيقة والعمل من هذا المنطلق.

وقال كوهين فى تصريحات صحفية نقلتها عنه معاريف، إن لإسرائيل حق الوجود مع تأييد الولايات المتحدة لقيام دولة فلسطينية مستقلة. ورداً على سؤال حول الدعوة لإحالة مسئولين إسرائيليين إلى المحكمة الدولية قال، إن مثل هذه الخطوة من شأنها أن تشتت عملية السلام.

موقع صحيفة هاآرتس
قررت دائرة حماية الشخصيات المهمة فى جهاز "الشاباك" (المخابرات العامة فى إسرائيل)، إرسال طاقم ضخم لحراسة زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، اليمينى المتطرف أفيجدور ليبرمان، لدى مغادرته إلى رحلة استجمام فى بيلاروس، وذلك خوفاً من اغتياله بأيدى نشطاء حزب الله اللبنانى.

وفسر ناطق بلسان رئيس الحكومة، المسئول عن جهاز المخابرات، هذه الخطوة بالقول، إن ليبرمان بات هدفاً لجميع من سماها بـ"تنظيمات الإرهاب" فى العالم بسبب مواقفه السياسية وتصريحاته، ونحن ملزمون بحمايته. وتزداد هذه الحماية إلحاحا الآن بعد تهديدات حزب الله بالانتقام لمقتل رئيس جناحه العسكرى عماد مغنية.

وكشفت مصادر أمنية أن الحراسة المشددة أصلاً قد زادت أيضا على رئيس الوزراء، إيهود أولمرت، ونائبيه وزيرة الخارجية، تسيبى ليفنى، ووزير الدفاع، إيهود باراك، تحسباً من اغتيال أى منهما بأيدى حزب الله أو خلية فلسطينية من أتباعها. كما أن الحصار الذى فرض على الضفة الغربية خلال يوم الانتخابات، جرى تمديده لعدة أيام لنفس الأسباب.

قال الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر فى مقابلة أجرتها معه صحيفة "هآرتس"، إنه من الضرورى مشاركة حركة حماس فى مسيرة السلام، وأن السلام يتطلب مصالحة فلسطينية - فلسطينية واعتبر أنه لو وافقت إسرائيل على فتح المعابر وتوفير الأغذية للفلسطينيين لما اندلعت الحرب.

ذكرت الصحيفة، أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستبدأ اتصالاتها بالحكومة الإسرائيلية خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وأن من المقرر أن تقوم وزيرة الخارجية هيلارى كلينتون بزيارة إسرائيل فى الثالث من مارس.

وتضيف الصحيفة أن المستشار العام للأمن القومى اللأمريكى الجنرال جيمس جونز سيصل إلى تل أبيب فى الـ24 من فبراير الحالى. ومن ناحية أخرى، قرر الاتحاد الأوروبى تجميد عملية رفع مستوى العلاقات المقررة مع إسرائيل إلى أن يتم تشكيل حكومة جديدة وأن تستأنف مسيرة السلام مع الفلسطينيين. كما طالب الاتحاد الأوروبى الحكومة الجديدة فى إسرائيل بتجميد بناء المستوطنات.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة