الاتحاد النيجيرى يستأذن نظيره العمانى فى التعاقد مع لوروا
السبت، 26 ديسمبر 2009 07:35 م
المدرب الفرنسى الشهير كلود لوروا المدير الفنى لمنتخب سلطنة عمان
كتب فتحى الشافعى
دخل الاتحاد النيجيرى لكرة القدم فى مفاوضات مع المدرب الفرنسى الشهير كلود لوروا المدير الفنى لمنتخب سلطنة عمان لقيادة منتخب نسور نيجيريا فى مونديال نهائيات كأس 2010 بجنوب أفريقيا، وخاطب الاتحاد النيجرى نظيره العمانى لاستطلاع رأيه النهائى فى الحصول على خدمات كلود لروا فى المونديال المقبل، خاصة بعدما أكد لوروا أكثر من مرة أنه ملتزم التزاما تماما مع الاتحاد العمانى وحتى نهاية تعاقده عام 2014 ، ومن المقرر أن يبت الاتحاد العمانى فى طلب الاتحاد النيجيرى خلال الأيام القليلة المقبلة.
يذكر أن الفرنسى كلود لوروا سبق ودرب منتخبات أفريقية عديدة، وحقق معها إنجازات رائعة أبرزها الوصول بالكاميرون إلى نهائى أمم أفريقيا عام 1986 والفوز بكأس أمم أفريقيا مع الكاميرون عام 1988، والوصول مع السنغال إلى الدور نصف النهائى عام1990 والوصول مع السنغال إلى دور الثمانية عام 1992، والوصول مع الكونغو الديمقراطية إلى دور الثمانية عام 2006، والحصول على المركز الثالث مع المنتخب الغانى فى كأس أمم أفريقيا عام 2008.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دخل الاتحاد النيجيرى لكرة القدم فى مفاوضات مع المدرب الفرنسى الشهير كلود لوروا المدير الفنى لمنتخب سلطنة عمان لقيادة منتخب نسور نيجيريا فى مونديال نهائيات كأس 2010 بجنوب أفريقيا، وخاطب الاتحاد النيجرى نظيره العمانى لاستطلاع رأيه النهائى فى الحصول على خدمات كلود لروا فى المونديال المقبل، خاصة بعدما أكد لوروا أكثر من مرة أنه ملتزم التزاما تماما مع الاتحاد العمانى وحتى نهاية تعاقده عام 2014 ، ومن المقرر أن يبت الاتحاد العمانى فى طلب الاتحاد النيجيرى خلال الأيام القليلة المقبلة.
يذكر أن الفرنسى كلود لوروا سبق ودرب منتخبات أفريقية عديدة، وحقق معها إنجازات رائعة أبرزها الوصول بالكاميرون إلى نهائى أمم أفريقيا عام 1986 والفوز بكأس أمم أفريقيا مع الكاميرون عام 1988، والوصول مع السنغال إلى الدور نصف النهائى عام1990 والوصول مع السنغال إلى دور الثمانية عام 1992، والوصول مع الكونغو الديمقراطية إلى دور الثمانية عام 2006، والحصول على المركز الثالث مع المنتخب الغانى فى كأس أمم أفريقيا عام 2008.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة