42 لاعباً ارتدوا قميص المنتخب الوطنى منذ أن تولى حسن شحاتة المسئولية رسمياً فى يناير 2005، خلفا للإيطالى ماركو تارديللى الذى أخفق مع الفريق فى تصفيات كأس العالم 2006، حيث كانت أولى مهام شحاتة مع المنتخب هى بطولة كأس الأمم الأفريقية بالقاهرة 2006 والتى نجح الفراعنة فى الفوز بها وحصدوا بها النجمة الخامسة فى تاريخهم آنذاك، وكانت قائمة المنتخب الوطنى تضم فى هذا التوقيت كلا من: عصام الحضرى، وعبد الواحد السيد، ومحمد عبدالمنصف فى حراسة المرمى، وأحمد فتحى، ومحمد بركات، وطارق السيد، والراحل محمد عبدالوهاب، وإبراهيم سعيد، وعبدالظاهر السقا، ووائل جمعة، وأحمد السيد فى الدفاع، وحسن مصطفى، وحسنى عبدربه، ومحمد شوقى، وأحمد حسن، ومحمد أبوتريكة، وأحمد عيد عبدالملك فى الوسط، وعمرو زكى، وعماد متعب، وأحمد حسام «ميدو»، وعبدالحليم على، وأسامة حسنى، وحسام حسن فى الهجوم.
و فى المهمة الثانية لحسن شحاتة مع المنتخب الوطنى والتى كانت الأصعب بكل المقاييس وهى بطولة كأس الأمم الافريقية بغانا 2008، انضمت لقائمة المنتخب 10 وجوه جديدة فى هذا التوقيت، والتى نجح شحاتة فى ضمها لصفوف الفريق من باب تجديد الدماء، خاصة بعد أن ارتفع معدل أعمار المنتخب فى 2006 الذى كان يضم أكثر من لاعب تعدى حاجز الثلاثين عاما، لذا شملت قائمة المنتخب الوطنى فى أمم غانا 2008 عشرة أسماء ارتدت قميص المنتخب لأول مرة فى عهد شحاتة قبل بطولة غانا 2008 وهم: محمد صبحى، وشادى محمد، وهانى سعيد، ومحمود فتح الله، وأحمد المحمدى، وسيد معوض، وعمر جمال، وأحمد شعبان، ومحمد فضل، ومحمد زيدان، مع الاحتفاظ بالعناصر الأساسية ورغم أن شحاتة ضم 10 لاعبين جدد على المنتخب قبل أمم غانا 2008 فإن الفريق احتفظ باللقب للمرة الثانية على التوالى. وفى ثالث مهام شحاتة مع المنتخب الوطنى والتى كانت هذه المرة فى بطولة كأس القارات دفع المعلم بـ7 وجوه جديدة وهم: أحمد سعيد أوكا، وأحمد خيرى، ومحمد حمص، وعبد العزيز توفيق، ومحمد محسن أبوجريشة، وأحمد رؤوف، وأحمد عبدالغنى.
شحاته
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة