عمرو السعودى يكتب من البرازيل.. العود والناى

الجمعة، 18 ديسمبر 2009 03:10 م
عمرو السعودى يكتب من البرازيل.. العود والناى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أحياناً الحل بيبقى فى إنك

تحضن حزنك بين وجدانك

تعصر منه حبه ريق

أحياناً بيكون الحزن صديق

لما الغربة بتبقى بطاقة

لما الطاقة تروح لى مفيش

أحيانا بتقاوح وتحاول وتعيش

وبتسمع دقات العود بتعود

فيدق القلب وتعود الروح

دمعة إحساسك بوجودك

مليانة وضوح

أحيانا بتخاف من الحزن

وبتهرب جوه وشوش الناس

جوه بساطة حد بسيط

أحياناً بتدارى حاجات

بحاجات تانية

ملهاش فايدة غير التضليل

شوش على حالك وبرحتك

هتجيلك لحظه مافيهاش تأجيل

هتسلم فيها بإنك

مخلوق منك

العود والناى





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة