على صدرك الأُسد تحمى حماها
وفى الخد صقر طليق يطير
فهل علمتك الليالى احتماء بها فى الهجير
وهل صقرك المجتبى
يمنع اليوم ذل المسير؟
هى الأرض ملأى بسيل الخرافات.. دعها
وكن أنت صقرا
وأسدا وماء اخضرار
صديقى..
لقد غاب عنك المدى والقرار
وضاعت دروبا بوهم اجترار
فخذ صقرك المجتبى
ثم عد للديار
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة