الصحف العالمية: صفقات نفطية ستزيد إنتاج العراق إلى مليونى برميل يومياً.. انسحاب عباس من الرئاسة يمهد الطريق لمزيد من التشدد فى العالم العربى.. إسرائيل: الأسلحة كانت ستمكن حزب الله من القتال لمدة شهر

الجمعة، 06 نوفمبر 2009 11:57 ص
الصحف العالمية: صفقات نفطية ستزيد إنتاج العراق إلى مليونى برميل يومياً.. انسحاب عباس من الرئاسة يمهد الطريق لمزيد من التشدد فى العالم العربى.. إسرائيل: الأسلحة كانت ستمكن حزب الله من القتال لمدة شهر
إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم..
"كوهين" ينصح "أوباما" بتحسين العلاقات مع إيران قبل رحيل البرادعى. تنحى محمود عباس يفتح المجال لنشوب معركة ضارية حول الخلافة. إسرائيل: الأسلحة كانت ستمكن حزب الله من القتال لمدة شهر. صفقات نفطية ستزيد إنتاج العراق إلى مليونى برميل يومياً.. انسحاب عباس من الرئاسة يمهد الطريق لمزيد من التشدد فى العالم العربى.. عباس يشعر بأن "باراك أوباما" قد خانه.. "ساركوزى" يطلب من زوجته الحد من مشاركتها وظهورها العام.. لا دليل حتى الآن على أن حادثة إطلاق النار بالقاعدة العسكرية الأمريكية إرهابى.. الوضع الأمنى فى العراق وأفغانستان يؤثر على التعايش بين السكان المحليين والأجانب.. بدء تجارب علاج السرطان "بالنانو تكنولوجى" على الإنسان.

نيويورك تايمز

كوهين ينصح "أوباما" بتحسين العلاقات مع إيران قبل رحيل البرادعى
خصص الكاتب الأمريكى الشهير، روجر كوهين مقاله للتعليق على آخر تطورات القضية الإيرانية التى باتت تؤرق إدارة الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، وقال إن محمد البرادعى، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقف لا يحسد عليه، فهو فى بؤرة سياسات العالم النووية ينقل الرسائل بين الإدارة الأمريكية وطهران "هم يتحدثون من خلالى"، على حد قول البرادعى فى مقابلة مع الكاتب.

ويرى الكاتب أن التفاوض أمر جيد، ولكن الوقت بدأ ينفد أمام الإدارة الأمريكية لفض النزاع القائم بين الولايات المتحدة الأمريكية وطهران، وذلك لأن البرادعى سيغادر منصبه فى 30 نوفمبر المقبل.

ومن الضرورى جداً أن ينجح الرئيس أوباما فى تحسين العلاقة بين الدولتين قبل ذلك الوقت، لأنه إن لم يفعل سيلوح فى الأفق سيناريو المواجهة والعقوبات، ومن ثم ستنحسر آمال وجود عالم أكثر سلاماً فى الشرق الأوسط. ويلفت الكاتب إلى أن أوباما فى أمس الحاجة لمحاور جيد، نظراً للفراغ السياسى الموجود فى طهران فى الوقت الراهن.

تنحى محمود عباس يفتح المجال لنشوب معركة ضارية حول الخلافة
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على المشهد السياسى الفلسطينى، وقالت إن إعلان زعيم السلطة الفلسطينية، محمود عباس أنه لا يريد الترشح لفترة رئاسة ثانية، وهو ما دفع آفاق السلام فى الشرق الأوسط إلى وجهة مجهولة، كما يفتح المجال أمام معركة الخلافة فى حركة فتح العلمانية، وهو الأمر الذى سيصب فى نهاية المطاف فى مصلحة غريمتها "حماس".

وتشير الصحيفة إلى أن احتمال تنحى عباس يزيد من احتمالات ترشح مروان البرغوثى لرئاسة السلطة الفلسطينية.

ويعزى عباس أسباب قراره إلى الجمود الذى أصاب مباحثات السلام، ولكن خطابه على شاشة التليفزيون أثار احتمالات أن قراره ليس نهائيا، وإنما كوسيلة لدفع إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية فى اتجاه التوصل إلى تسوية.

واشنطن بوست

إسرائيل: الأسلحة كانت ستمكن حزب الله من القتال لمدة شهر
ذكرت الصحيفة أن إسرائيل أكدت أمس، الخميس، أن حزب الله كاد أن يهجم على الدولة اليهودية على مدار شهر بواسطة الأسلحة التى صادرتها فى أكبر عملية مصادرة أسلحة فى تاريخ الدولة. ومن ناحية أخرى دعت إسرائيل العالم للتركيز على أكبر مساعدى الجماعة الشيعية اللبنانية "إيران" بدلا من الهجوم عليهاز

وتشير واشنطن بوست إلى أن القادة الفلسطينية أعربت عن قلقها البالغ إزاء استخدام إسرائيل لشحنة الأسلحة تلك التى يصفها المسئولون بأنها تصل إلى مئات الأطنان من الأسلحة، لصرف الانتباه عن توسيع بناء المستوطنات واتهامها بارتكاب جرائم حرب فى غزة.

فاينانشيال تايمز

صفقات نفطية ستزيد إنتاج العراق إلى مليونى برميل يومياً
فى صفحة شئون الشرق الأوسط، نطالع تقريراً عن الضغوط التى تمثلها الصفقات النفطية الجديدة فى العراق على منظمة أوبك للدول المنتجة للنفط. وتقول الصحيفة فى التفاصيل إن فوز شركتى أكسون موبيل وشل، الأكبر بين الشركات الغربية النفطية، بحق تطوير حقل غرب القرنة الكبير فى العراق، يثير احتمالات حدوث قفزة كبيرة فى إمدادات النفط العراقى.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الاتفاق هو الثالث من نوعه هذا العام، ويشهد لأول مرة عودة الشركات الغربية، وفى مقدمتها الأمريكية، إلى سوق النفط العراقى منذ 30 عاماً. ورأت أن هذا يمثل ضربة لشركة لوك أويل الروسية التى كانت قد وقعت اتفاقاً لتطوير حقل غرب القرنة فى عهد صدام حسين، وكانت تضغط بشدة من أجل الفوز بهذا الحقل فى الأسابيع الماضية.

وأبرزت "فاينانشيال تايمز" تصريحات وزير النفط العراقى حسين شهرستانى التى أكد فيها على ثقته من أن بلاده ستعزز إنتاجها ليصل إلى أكثر من مليونى برميل يومياً، خلال ما بين سبع إلى عشر سنوات، وبما يمثل 10% من إنتاج النفط عالمياً اليوم. وفى الماضى كان المحللون متشككين فيما إذا كان الهدف سيتم تحقيقه فى ظل المخاوف الأمنية والمناخ السياسى، لكن التوصل إلى هذا الاتفاق يعنى أن الزيادة الكبيرة يمكن تحقيقها.

انسحاب عباس من الرئاسة يمهد الطريق لمزيد من التشدد فى العالم العربى..
علقت الصحيفة على إعلان الرئيس الفلسطينى محمود عباس عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة فى يناير المقبل، ورأت أنه علامة على الإحباط الذى يعانى منه "الزعيم المخضرم" بشأن عدم إحراز تقدم فى عملية السلام. وأضافت الصحيفة أن هذا القرار لن يكون له تأثير فورى على الأقل، لأنه لم يتضح بعد ما إذا كانت الانتخابات ستجرى فى موعدها.

وتشير الصحيفة إلى أن بعض المحللين رأوا أن هذا الإعلان كان على الأقل يهدف إلى فرض ضغوط دبلوماسية على الولايات المتحدة، وأن عباس ربما يكون مقتنعاً بالاستمرار. وتوقعت الصحيفة أن تكون هذه الخطوة إنذاراً لواشنطن والعواصم الغربية الأخرى التى تنظر إلى عباس باعتباره الشخص الفلسطينى الأساسى المؤيد للحل السلمى للصراع مع إسرائيل.

وأضافت الصحيفة أن انسحاب عباس قد يُنظر إليه من قبل فلسطين والعالم العربى بأنه دلالة على أن المفاوضات مع إسرائيل قد فشلت، الأمر الذى يمهد الطريق "لمزيد من التشدد" على حد تعبيرها.

التليجراف

عباس يشعر بأن باراك أوباما قد خانه
تنشر الصحيفة تحليلاً لموقف الرئيس الفلسطينى محمود عباس من عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية القادة، وقالت تحت عنوان "عباس يشعر أنه تعرض للخيانة من قبل باراك أوباما"، إنه فى ظل صداقة شخص مثل أوباما يشعر عباس أنه لا يحتاج لأن يكون لها أعداء كثر. وتمضى الصحيفة فى القول إن عباس حليف حيوى للولايات المتحدة وهو المسئول الوحيد فى الأراضى المحتلة التى تستعد إسرائيل للتفاوض معه، غير أن البيت الأبيض لم يقدم له الكثير.

فقد حصل عباس على بعض الدعم مؤخرا من خلال "مؤتمر ناجح لحركته فتح" وتحسن ملحوظ فى الاقتصاد، وهو الأمر الذى أقنع العديد من الفلسطينيين بتحويل دعمهم من حركة حماس الإسلامية إلى قيادته الحديثة.

إلا أن الصحيفة ترى أن كل ذلك قد انهار خلال أيام قليلة من شهر كتوبر الماضى، فقد تراجعت شعبية عباس بين الفلسطينيين بغد أن اضطر تحت ضغوط أمريكية إلى سحب تأييده لتقرير "جولدستون" الذى يتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال هجومها ضد حماس فى غزة العام الماضى.

وترى الصحيفة أن فرصة عباس الأخيرة لتهدئة الفلسطينيين كانت"تحقيق نصر فى مطلبه بتجميد المستوطنات اليهودية فى الضفة الغربية والقدس الشرقية مقابل استئناف المفاوضات"، إلا أن الولايات المتحدة تركت عباس يائساً وتعطلت عملية السلام، ولذلك فإن إعلانه عدم ترشحه سيجعل أمريكا تصلى بأن يعدل عباس عن رأيه.

ساركوزى يطلب من زوجته الحد من مشاركتها وظهورها العام
ومن الشئون الفرنسية المتعلقة بالرئيس نيكولا وزوجته، تنشر الصحيفة تقريراً تشير فيه إلى أن ساركوزى طلب من زوجته كارلا برونى أن تقلل من ظهورها ومشاركتها فى الحياة العامة، بعد الشكاوى التى تتحدث عن تأثيرها السياسى على الرئيس الفرنسى.

وتقول التليجراف إن المجلات الفرنسية البارزة وصفت كارلا فى الأسبوع الماضى بأنها مارى أنطونيت الجديدة. وقد وردت أنباء تتحدث عن أن ساركوزى طلب منها التراجع فى ظل الحديث عن عدم موافقة حزيه اليمنى وأنصاره على تأثيرها اليسارى.

وبحسب مجلة لاكسبرس الفرنسية، فإن كارلا برونى كانت مسئولة عن أغلب الأزمات الأساسية التى شهدتها فرنسا فى هذا الخريف المضطرب، وأشارت التليجراف إلى أن شعبية ساركوزى بلغت أدنى مستوً لها منذ وصوله إلى السلطة فى مايو 2007.

التايمز

لا دليل حتى الآن على أن حادثة إطلاق النار بالقاعدة العسكرية الأمريكية إرهابى
اهتمت الصحيفة على صفحتها الرئيسية بحادثة إطلاق النار فى قاعدة عسكرية أمريكية أدت إلى مقتل 13 شخصا عل الأقل. وأشارت إلى أن مرتكب الحادث طبيب نفسى مسلم يخدم فى الجيش الأمريكى برتية ميجور ويدعى نضال حسن، معارض للحرب فى العراق وأفغانستان، وقام بفتح النار على الجنود الذين يتم تأهيلهم للذهاب للحرب، وذلك فى أكبر قاعدة عسكرية فى العالم وهى قاعدة فورت هود فى تكساس.

وتشير الصحيفة إلى ما قالته عائلته من أنه كان يستعد لتأدية مهامه فى العراق، وهو الأمر الذى وصفوه بأنه أسوأ كابوس لهم. ورغم التقارير التى تحدثت عن مقتله فى الحادث إلا أن قائد القاعدة الجنرال بوب كون أكد أن الميجور نضال حسن لا يزال على قيد الحياة ويخضع لجراحة لعلاجه. ولم يستبعد القائد العسكرى الأمريكى أن يكون هذا الحادث إرهابياً، قائلاً فى الوقت نفسه إنه لا يوجد دليل على ذلك حتى الآن.

الوضع الأمنى فى العراق وأفغانستان يؤثر على التعايش بين السكان المحليين والأجانب
وفى صفحة شئون العالم تنشر الصحيفة مقارنة بين الأوضاع الأمنية فى بغداد وكابول، من حيث قدرة الأجانب على العيش بأمان، وهو الوتر الذى تلعب عليه طالبان فى حربها ضد القوات الأجنبية. وتقول الصحيفة إنه من المستحيل على أى شخص يعيش فى العراق الحقيقى ألا يشعر بالعداء تجاه الغرباء الذين يبدو أنهم، بسبب أفعالهم، يعتبرون كل السكان المحليين أعداء". وتحدثت الصحيفة عن المنطقة الخضراء التى كانت التى تضم قصور الرئيس العراقى السابق صدام حسين على طول الضفة الغربية لنهر دجلة ومازالت تستضيف السفارتين البريطانية والأمريكية والبرلمان العراقى والحكومة، وترى التايمز أن سكان المنطقة الخضراء، بفصل أنفسهم عن سكان العراق، فقدوا الاتصال بالأشخاص الحقيقيين الذين يفترض أن يساعدوهم.

وفى كابول التى يوجد بها مناطق مشابهة تضم مكتب الرئيس والسفارة الأمريكية فإن الجو مختلف تماما والتهديد أقل حدة. والدليل على ذلك أن بإمكان الزائر الغربى استخدام سيارة أجرة والتسوق لشراء هدايا تذكارية، وحتى السير فى الشوارع فى نوع من الأمان. وهذا النوع من "التعايش" بين الأفغان والأجانب هو الذى تسعى طالبان لتقويضه بواسطة هجومها الأخير على مبنى تابع للأمم المتحدة.

بدء تجارب علاج السرطان بالنانو تكنولوجى على الإنسان
ومن الأخبار العلمية بالصحيفة نقرأ تقريراً عن المساعى الرامية إلى استخدام "النانو تكنولوجى" فى علاج السرطان. ويشير التقرير إلى أن أول التجارب السريرية الرائدة فى علاج السرطان بهذه التكنولوجيا والمعروفة باسم "قنبلة ذكية خفية" سيبدأ خلال العام القادم.

وتوضح التايمز أن هذه التكنولوجيا مختلفة من حيث إنها تستهدف خلايا الأورام وتتفادى جهاز المناعة للإنسان باستخدام جرعات أكبر وأكثر فعالية من عقاقير السرطان المختلفة، كما أنها تجنب المرضى المعاناة من الآثار الجانبية الكئيبة الخاصة بالعلاج الكميائى.
وتمضى الصحيفة فى القول إن الدراسات التى أجريت على الحيوان أظهرت أن العلاج يمكن أن يقلل الأورام لدرجة تلاشيها. وإذا نجحت التجارب السريرية التى ستشمل 25 مريضاً تقريباً، فإن هذا يعنى السماح باستخدام هذا الدواء خلال خمسة سنوات.

وتوضح الصحيفة أنه على الرغم من أن هذا العلاج مصمم بالأساس لسرطان البروستاتا، إلا أنه من المتوقع أن يكون فعالاً فى مواجهة أورام الأنسجة الأخرى مثل سرطان الثدى والرئة والمخ. وقد يتم ضم المرضى أصحاب بعض هذه الأمراض، بالإضافة إلى سرطان البروستاتا، إلى التجربة الأولى.

الجارديان

جوردن براون يتعهد بمحاربة طالبان فى أفغانستان
ذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء البريطانى، جوردن براون، سيتعهد اليوم، الجمعة، بعدم "الانسحاب" من أفغانستان بعد حادثة مقتل ستة جنود بريطانيين خلال هذا الأسبوع، وتصاعد الدلائل على تداعى شعبية الحرب على أفغانستان.

وتشير الصحيفة إلى أن القوات البريطانية أعلنت مقتل جندى بريطانى آخر فى انفجار بإقليم هلمند أمس، الخميس، فى ضوء ملاحقة الشرطى الأفغانى الذى أطلق النار على خمسة جنود بريطانيين وأرداهم قتلى يوم الثلاثاء المنصرم.

عباس جاد فى قرار تنحيه هذه المرة
خصصت الصحيفة افتتاحيتها للتعليق على قرار الرئيس الفلسطينى محمود عباس بعدم الترشح للرئاسة لفترة ثانية، وقالت إنه جاد هذه المرة برغبته فى التنحى عن السلطة بعد أن فاض به الكيل.

وذكرت الصحيفة أنه إذا أوفى عباس بوعده بالتنحى فإن المخططات الأمريكية والإسرائيلية لصياغة تسوية مع نصف الشعب الفلسطينى ستختفى معه. وأضافت أن الولايات المتحدة وإسرائيل ومعهما اللجنة الرباعية والاتحاد الأوروبى ينطلقون فى معظم سياستهم الحالية من افتراض قائم على إمكانية تقسيم الفلسطينيين إلى شعب "طيب" فى الضفة الغربية وآخر "شرير" فى قطاع غزة.

وفى معرض تعليقها على الخطاب الذى أدلى به عباس مساء أمس وأبدى فيه عدم رغبته خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، رأت الصحيفة أن كل الرهانات ليس فيما يتعلق منها بمفاوضات السلام فحسب، بل حول من هى الشخصية التى ستتولى إدارة دفتها هى رهانات خاطئة.

وقالت فى هذا الصدد "قد لا تكون تلك الشخصية من حركة فتح من شاكلة رئيس الوزراء سلام فياض، وربما يكون منها مثل محمد دحلان أو جبريل الرجوب، لكن كل ذلك أمر بعيد الاحتمال".

الإندبندنت

دارلينج: هناك عقبات رئيسية أمام التوصل إلى اتفاق حول المناخ
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على واحدة من أخطر القضايا العالمية، والمتمثلة فى قضية المناخ، وقالت إن وزير الخزانة البريطانى اليستر دارلينج يرى أن هناك "عقبات رئيسية أمام التوصل إلى تفاق حول المناخ"، وهو العنوان الذى اختارته صحيفة الاندبندنت للمقال الذى كتبه على صفحاتها.

يقول دارلينج إن "على الأمم أن تتفق على مستقبل مناخ كوكب الأرض فى كوبنهاجن فى ديسمبر القادم"، وذلك خلال مؤتمر التغيير المناخى المزمع عقده هناك. ويرى دارلينج أن على الدول الغنية أن تقوم بتغييرات جذرية وكذلك الدول الفقيرة، مضيفا أنها (الدول الفقيرة) "ستحتاج إلى مساعدتنا إذا كانت ستفى بتقليص الانبعاثات المطلوب".

كرازاى سيزيد من سوء أوضاع الجنود البريطانيين فى أفغانستان
علقت الصحيفة على مقتل عدد من الجنود البريطانيين فى أفغانستان، ونشرت هذا الرسم الكاريكاتورى الساخر لتوضح أن أوضاع الجنود البريطانيين ستزداد سوءاً مع استمرار وجود الرئيس الأفغانى، حامد كرازاى على كرسى الرئاسة.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة