إذاعة صوت إسرائيل
** أشارت الإذاعة إلى احتمال إنجاز صفقة التبادل بين إسرائيل وحماس الأسبوع القادم. وأضافت الإذاعة أن بعض من التقارير العالمية ومنها تقرير شيكة فوكس نيوز العالمية، اعترف صراحة بأن إنجاز الصفقة سيتم لدى عودة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو من زيارته لألمانيا الأسبوع المقبل. وأوضحت الإذاعة أن إحدى العقبات الرئيسية تتمحور حول المكان الذى سيبعد فيه السجناء من عرب إسرائيل ومن سكان القدس حيث تصر حماس على الإفراج عن هؤلاء الأسرى ووضعهم خارج فلسطين تماما.
وفى هذا الصدد كشفت الإذاعة أن نتانياهو سيتباحث مع المسئولين الألمان حيال الصفقة خاصة وأن برلين تلعب دور الوسيط بها.
** الإذاعة تشير فى تقرير لها إلى ان هذا اليوم السبت الثامن والعشرين من نوفمبر سيكون هو اليوم الحقيقى لبداية ما أسمته بالتطبيع الرياضى بين العرب وإسرائيل، حيث سيقود المدير الفنى الإسرائيلى إبراهام جرانت فريق بورتسموث الذى يلعب له لاعبان من الجزائر فى مباراته أمام مانشستر يونايتد، والإذاعة تشير إلى الآمال التى يعقدها بعض من المدربين الإسرائيليين فى انضمام عرب آخرين للفريق مثل المصرى عمرو زكى أو ميدو.
صحيفة يديعوت أحرونوت
** الصحيفة تشير إلى استجابة المحكمة العليا لالتماس قدمته مستوطنة "بسجوت" وجمعية "رجبيم" اليهودية المتطرفة يطالب فيه بإزالة أستاد مدينة البيرة لأنه أقيم على أرض إسرائيلية وهى المنطقة سى الواقعة فى الضفة الغربية، وهو ما يستلزم استخراج تصريح خاص من سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وفق اتفاق أوسلو الموقع عام 1993.
** استبعد مصدر أمريكى رسمى فى واشنطن انجاز الاتفاق بين روسيا والولايات المتحدة على خفض ترساناتهما من الاسلحة النووية حتى الخامس من الشهر القادم. وقال المصدر فى حديث للصحيفة إن الطرفين سيعكفان على إعداد اتفاق توفيقى ما لم ينجز الاتفاق الأصلى حتى الموعد المحدد
** الصحيفة تشير إلى الاهتمام الكبير الذى يسيطر على الوسط العربى فى إسرائيل، والذى يحج منه عدد كبير، ومنهم عدد من الصحفيين مثل فوزى أبو طعمة مراسل صحيفة الصنارة، والصحيفة تشير إلى أهمية وجود هؤلاء العرب الإسرائيليون فى السعودية، خاصة وأن هذا الأمر مفيد لهم ومفيد لإسرائيل على حد سواء حيث يزور الإسرائيليون السعودية وبقية دول المنطقة كإناس طبيعيين.
صحيفة معاريف
** رحبت تل أبيب بقرار مجلس حكام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الجمعة، القاضى بإدانة إيران على ما وصفته "برفضها التعاون حول برنامجها النووى" ومطالبتها بالتعليق الفورى لأعمال البناء فى منشاة فوردو.
وقالت الصحيفة قرار الوكالة "يؤكد بوضوح على أن إيران تخرق قرارات مجلس الأمن الدولى والوكالة الدولية للطاقة الذرية". ودعت الصحيفة فرض عقوبات شديدة على إيران إذا لم تلتزم بالقرار، معتبرا صدوره بأغلبية كبيرة "دليلا على أن برنامج إيران النووى يشكل تهديدا ملموسا على السلام العالمى". وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد صوتت الجمعة الماضى على قرار تقدمت به الدول الست يدين إيران على "رفضها التعاون حول برنامجها النووى، ويدعوها إلى التعليق الفورى لأعمال البناء فى منشاة فوردو".
وتم التصويت بموافقة 25 عضوا، فيما رفضته كل من فنزويلا وكوبا وماليزيا. وامتنعت ست دول عن التصويت هى أفغانستان والبرازيل ومصر وباكستان وجنوب أفريقيا وتركيا، فى حين غابت أذربيجان عن الاجتماع لحظة التصويت. وهذا القرار تقدمت به الدول الست الكبرى المعنية بالملف النووى الإيرانى (الولايات المتحدة وبريطانيا والصين وروسيا وفرنسا وألمانيا) وهو يدعو الجمهورية الإسلامية إلى التوقف الفورى لبناء منشأة فوردو النووية.
وهى المرة الأولى التى يصدر فيها مجلس حكام الوكالة قرارا ضد إيران منذ فبراير 2006. وأعدت الدول الغربية مسودة القرار هذه التى قدمها ممثل ألمانيا إلى مجلس الحكام حيث صوت عليها المجلس فى اجتماعه الجمعة.
** الصحيفة تشير إلى إغلاق السلطة الفلسطينية لمحطة الحرية الإذاعية بسبب بث الإذاعة برامج وصفتها إسرائيل بالمهينة لها موضحة أن السلطة الفلسطينية تلعب دورا هاما مع إسرائيل فى ضبط وسائل الإعلام والتحكم بها.
صحيفة هاآرتس
** ذكرت الصحيفة أن الرئيس التركى عبد الله جول رفض دعوةً لزيارة (إسرائيل) بسبب استمرار حصارها لغزة وتعثر عملية التسوية السلمية.
وأكد جول على ضرورة أن تظهر (إسرائيل) استعدادها ورغبتها فى تحقيق السلام، منتقدًا فى ذات الوقت عمليات الاستيطان الإسرائيلية فى الأراضى الفلسطينية المحتلة. وأضافت الصحيفة:"إن جول شدد على ضرورة أن تعيد "إسرائيل" النظر بسياستها التى تضر بعملية السلام، مؤكدًا على ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة وانسحاب "إسرائيل" إلى حدود الرابع من يونيو عام 1967.
** الصحيفة تشير إلى وصول المبعوث الأمريكى الخاص لعملية السلام فى الشرق الأوسط جورج ميتشل قريبا الى المنطقة مجددا.وقالت الصحيفة أن واشنطن تبحث فى إمكانية استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مبدئيا على "مستوى أقل" من رئيس السلطة ورئيس الوزراء الإسرائيلى.
وأشارت إلى أنه فى حال الاتفاق على ذلك فإن القضايا الأولى التى سيجرى بحثها هى الحدود باعتبار أن من شأن الاتفاق على هذه النقطة إيجاد حل نهائى لمسألة المستوطنات والمياه والقدس، على حد تقديرها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة