نقرأ فى عرض الصحف العالمية اليوم:
حلفاء واشنطن يعارضون طلبها بإرسال 10 آلاف جندى إضافى إلى أفغانستان.. إيران تعاقب شعبها برفع معدل أحكام الإعدام والرقابة على الإنترنت.. الصين تذعن للضغوط الأمريكية وتتجه لاتخاذ موقف أكثر حدة من إيران.. جدل فى فرنسا بشأن خطط لبناء أكبر مسجد فيها.. جوجل يرفض إزالة صورة عنصرية لميشيل أوباما.. اتفاق بين الحكومة البريطانية ولجنة تحقيق العراق برفض الكشف عن الوثائق الحساسة.. علماء من الأزهر يروجون للفكر الإسلامى المعتدل فى بريطانيا.. أنفلونزا الخنازير تضرب موسم الحج اقتصادياً.. زيارة أحمدى نجاد لفنزويلا تثير المخاوف الأمريكية من الدعم اللاتينى لنووى إيران.. سجن بريطانى قتل طالبا قطريا أربعة سنوات ونصف.. حماس تؤكد إدراج مروان البرغوثى فى صفقة تبادل الأسرى.. رفض فلسطينى لوقف الاستيطان الإسرائيلى مؤقتاً لاستبعاده القدس الشرقية.
نيويورك تايمز
حلفاء واشنطن يعارضون طلبها بإرسال 10 آلاف جندى إضافى إلى أفغانستان
◄ لا تزال مسألة إرسال مزيد من القوات إلى أفغانستان تشغل قدراً كبيراً من اهتمام الصحيفة، فعلى صدر صفحتها الرئيسية تنشر تقريراً تقول فيه، نقلاً عن مسئولين أمريكيين ومن دول حليفة لواشنطن، إن الولايات المتحدة ستطلب من حلفائها فى الناتو إرسال 10 آلاف من القوات الإضافية إلى أفغانستان كجزء من استراتيجية الرئيس باراك أوباما الخاصة بالمنطقة، فى الوقت الذى يبدو فيه أن هذه الدول الحليفة راغبة فى إرسال عدد أقل من نصف هذا الرقم.
وتمضى الصحيفة فى القول إن دول حلف الناتو وغيرها من الحلفاء الأجانب أعربوا عن معارضتهم لإرسال مزيد من الجنود بسبب التدنى المتنامى فى شعبية الحرب الأفغانية فى بلادهم وفى ظل تزايد المخاوف بشأن الفساد فى حكومة الرئيس الأفغانى حامد كرزاى. وترى إدارة أوباما ضرورة تقديم حلفائها لمشاركة أساسية كطريقة للحد من زيادة القوات الأمريكية فى أفغانستان، وهو الأمر الذى يثير انتقادات سياسية داخلية. كما أنه سيسمح للإدارة الأمريكية بتلبية طلب الجيش بتقديم 40 ألف من القوات الإضافية دون الاعتماد تماماً على القوات المسلحة الأمريكية المنهكة بالفعل.
إيران تعاقب شعبها برفع معدل أحكام الإعدام والرقابة على الإنترنت
◄تخصص الصحيفة افتتاحيتها اليوم للحديث عن إيران تحت عنوان "إيران تعاقب شعبها". حيث تقول إنه من الواضح أن الرئيس محمود أحمدى نجاد الذى أُعيد انتخابه بالتزوير لن يتوقف عند أى شىء من أجل خنق المعارضة المشروعة والتمسك بسلطته غير الشرعية، وأشارت الصحيفة إلى أن الرعب الأخير الذى تشهده البلاد هو الارتفاع الحاد فى عمليات الإعدام التى يتم تنفيذها منذ انتخابات يونيو الماضى. فعلى الرغم من أن الكثير من حالات الإعدام، كما تقول نيويورك تايمز، تم تنفيذها بحق أشخاص أدينوا بتهم جنائية بدلاً من السياسية، إلا أن الجماعات الحقوقية والخبراء السياسيين الإيرانيين يعتقدون أن الأعداد المرتفعة للمعدمين الهدف منها إرهاب أى شخص ربما ينتقد أن يعارض الحكومة بشكل علنى.
كما تحدثت الصحيفة عن قيام المرشد الأعلى للثورة آية الله على خامنئى وميلشيات الباسيج والحرس الثورى بشن حملة تعليم عقائدية من أجل إعادة فرض الأصولية الدينية التى كانت سائدة فى السنوات الأولى من حكم الجمهورية الإسلامية. حيث أسست الحكومة 6 آلاف مركز لميلشيات الباسيج فى مدارس إعدادية، وسيطرت إحدى الشركات المقربة من الحرس الثورى على مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية فى الدولة مانحة هؤلاء المنفذين قوى أكبر لمراقبة وحصر الهواتف الأرضية والخلوية وخدمات الإنترنت، أى أنه تم تأسيس وكالة حكومية جديدة لمراقية الإنترنت.
واشنطن بوست
الصين تذعن للضغوط الأمريكية وتتجه لاتخاذ موقف أكثر حدة من إيران
◄ فى صفحة شئون العالم، تنشر الصحيفة تقريراً تكشف فيه عن المحاولات الأمريكية للضغط على الصين من أجل تغيير موقفها من إيران. وتقول الصحيفة إنه قبل زيارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى الصين، قام اثنان من كبار مسئولى البيت الأبيض بالسفر إلى بكين فى مهمة خاصة لمحاولة إقناع الصين بالضغط على إيران للتخلى عن برنامجها للتسلح النووى المزعوم. وقال المبعوثان الأمريكيان، وهما دينيس روس وجيفرى بادر، وهما مسئولان رفيعان فى مجلس الأمن القومى، إنه ما لم تساعد الصين الولايات المتحدة فى هذه القضية، فإن العواقب ستكون وخيمة.
وقيل للصينيين إن إسرائيل تأخذ فى اعتبارها البرنامج النووى الإيرانى باعتباره قضية تهدد وجودها، وأن الدول التى تواجه هناك النوع من التهديد لا تستمع للآخرين، حسبما قال أحد كبار مسئولى الإدارة الأمريكية رفض ذكر اسمه. وكانت الإشارة واشحة، وهى أن إسرائيل قد تضرب إيران مما يؤدى إلى أزمة فى منطقة الخليج ومن ثم مشكلات لاحتياجات الصين من النفط.
وكما تقول واشنطن بوست، فإن الصين ردت مطلع الأسبوع الجارى وقالت إنها ستدعم بيانا شديد اللهجة تؤيده الولايات المتحدة منتقداً الجمهورية الإسلامية لانتهاكها قرارات الأمم المتحدة بتشييد مفاعل سرى لتخصيب اليورانيوم. وهذا البيان الذى حصلت الصحيفة على نسخة منه هو جزء من مشروع قرار سيتم تبنيه قريباً من قبل مجلس محافظى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
جدل فى فرنسا بشأن خطط لبناء أكبر مسجد فيها
◄ تسلط الصحيفة الضوء على الجدل الساخن الذى تشهده فرنسا بشأن مشروع لبناء مسجد فى مدينة مارسيليا، والذى زاد من حدة النقاش حول الهوية والاندماج فى المدينة الفرنسية فى ظل تزايد أعداد المهاجرين المسلمين فيها. وتقول الصحيفة إن خطط إنشاء مسجد مارسيليا الكبير بتكلفة 30 مليون دولار، وهو المكان الذى سيجمع ما يقرب من 200 ألف مسلم للصلاة، ستكون مذكراً كبيراً بالتراث الإسلامى الذى يفرض نفسه على المشهد الثقافى فى فرنسا.
وتمضى الصحيفة فى القول إن هذا المسجد سيكون الأكبر فى فرنسا، حيث سيتم بناؤه على مساحة 92 ألف قدم مربع، وسيكون رمزاً للكثير من سكان فرنسا الأصليين الذين يشعرون بعدم الراحة مع تزايد أعداد المهاجرين الذين يسعون للعيش بقواعدهم الدينية والثقافية الخاصة بهم بدلاً من الاندماج فى التقليد المسيحى المميز لفرنسا منذ أمد طويل.
الجارديان
جوجل يرفض إزالة صورة عنصرية لميشيل أوباما
◄ اهتمت الصحيفة بالجدل الذى أثارته صورة مسئية للسيدة الأولى الأمريكية ميشيل أوباما والتى كانت تظهر فى مقدمة نتائج البحث على موقع جوجل البحثى الشهير. وقالت الصحيفة إن البلوج الذى وضع صورة لأوباما بملامح قرد قام بإزالتها وقدم اعتذارا عنها. وقام صاحب البلوج الذى ابتكر هذه الصورة ووضعها بتاريخ 21 أكتوبر بإزالتها، فى الوقت الذى رفضت جوجل إزالة هذه الصورة العدائية من نتائج البحث الخاصة بها على الرغم من الشكاوى التى تقول إنها عنصرية، وقامت بدلاً من ذلك بوضع ملحوظة بجوار الصورة يوضح سياستها الخاصة بنتائج البحث.
وأكد متحدث باسم شركة جوجل بأن الصورة ستظل تظهر مؤقتاً للمستخدمين، لكنها ستكون خارج نظام الفهرسة الخاص بمحرك البحث.
الإندبندنت
اتفاق بين الحكومة البريطانية ولجنة تحقيق العراق برفض الكشف عن الوثائق الحساسة
◄ لا يزال موضوع التحقيق فى دور بريطانيا فى الحرب على العراق يستحوذ على اهتمام الصحيفة، وتحدثت الصحيفة عن اتهامات وجهت لرئيس الوزراء البريطانى جوردن براون بمحاولة تقييد أو خنق هذا التحقيق فى بدايته، من خلال رفض السماح بعرض الوثائق الحساسة التى تلقى الضوء على النزاع بشكل علنى.
كما تقول الإندبندنت إن هناك اتفاقاً مسبقاً غير معلن بين لجنة التحقيق برئاسة السير جون شيلكوت والحكومة، يعطى للحكومة الكلمة الأخيرة فيما يتعلق بمعلومات التحقيق التى يمكن الكشف عنها للرأى العام. ويسمح هذا الاتفاق للحكومة بإيقاف نشر أى مادة تسبب إيذاءً أو ضرراً للمصلحة العامة، والأمن القومى والعلاقات الدولية أو المصالح الاقتصادية، وانتهاك قواعد الإفصاح عن الخدمات الأمنية، وتعريض حياة أفراد للخطر أو إلحاق ضرر جسيم بهم.
علماء من الأزهر يروجون للفكر الإسلامى المعتدل فى بريطانيا
◄ فى صفحتها الأولى أيضا، تنشر الصحيفة تقريراً توجه مجموعة من علماء الأزهر الشريف لإطلاق كتاب جديد من الفتاوى على الإنترنت لمحاربة الفكر الوهابى. وقالت الصحيفة فى بداية تقريرها الذى أرفقته بصورة للمسجد الحرام فى مكة المكرمة إن لجوء الشباب المسلم فى بريطانيا إلى الإنترنت للحصول على المعلومات الدينية يجعلهم عرضة للحصول على معلومات متشددة. وضربت الصحيفة مثلاً بذلك بحوار بين اثنين من الشباب حول ما إذا كانت تهنئة المسلم للمسيحى بالكريسماس والسنة الجديدة حرام، وقد جاء فى أحد المواقع الإلكترونية الإسلامية البارزة ردا على هذا السؤال يقول إنه محظور تهنئة المسيحى بأى شكل من الأشكال، لأنه يعنى "موافقة على عيده وعدم رفضه".
وأضافت الصحيفة أنه مع بدء موسم الحج، توجهت واحدة من أعرق المؤسسات الإسلامية إلى بريطانيا لتذكير الشباب المسلم الذين قد تغرهم اللهجة الوهابية بأن هناك طريقا آخر للعبادة. فقد توجه علماء من الأزهر إلى مساجد بريطانيا لإطلاق كتاب جديدعلى شبكة الإنترنت عن الفتاوى التى تتحدى بشكل مباشر الطريقة السعودية فى التفكير.
وأشارت الصحيفة إلى أن الكتاب الذى يحمل عنوان "الرد" ويبلغ عدد صفحاته المائتين متاح فى الشرق الأوسط باللغة العربية منذ عامين إلا أنها المرة الأولى التى يتاح فيها قائمة بالفتاوى الآتية من الأزهر بالإنجليزية وكذلك بالأردية لغة باكستان.
فاينانشيال تايمز
أنفلونزا الخنازير تضرب موسم الحج اقتصادياً
◄ سلطت الصحيفة الضوء على موسم الحج الذى يأتى هذا العام فى ظل انتشار مرض أنفلونزا الخنازير.. وقالت إن المملكة العربية السعودية تستعد لانخفاض محتمل فى إيرادات موسم الحج فى ظل مخاوف من تفشى مرض أنفلونزا الخنازير، الأمر الذى أثر على عدد الحجاج هذا العام.
وأشارت الصحيفة إلى أن أربعة حجاج من المغرب والهند والسودان ونيجيريا لقوا حتفهم بسبب فيروس H1N1، ويوجد 68 آخرين بالمستشفى. ورغم أن وزارة الصحة السعودية قالت إن الضحايا كانوا يعانون من أمراض أخرى منها السرطان وأمراض فى الجهاز التنفسى إلا أن الخبراء حذروا من ارتفاع فى معدلات الإصابة بأنفلونزا الخنازير فى موسم الحج، حيث يجتمع ما يقرب من 3.5 مليون مسلم.
وتمضى الصحيفة فى القول إن التأثير المالى الدقيق لهذا الأمر لن يمكن تحديده قبل انتهاء الحج يوم الاثنين المقبل، إلا أن اقتصاديين فى البنك السعودى الفرنسى توقعوا انخفاض عدد الحجاج بنسبة 15% وتراجع إنفاق الحجاج بمقدار الثلث.
زيارة أحمدى نجاد لفنزويلا تثير المخاوف الأمريكية من الدعم اللاتينى لنووى إيران
◄اهتمت الصحيفة بالزيارة التى قام بها الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد إلى فنزويلا، وقالت إن هذه الزيارة تؤكد على علاقة الصداقة المتنامية بين اثنين من أكثر الدول انتقاداً للولايات المتحدة. ورأت الصحيفة أن الترحيب الذى لاقاه أحمدى نجاد فى كراكاس قد أثار قلق واشنطن، فتقول إن الجولة اللاتينية للرئيس الإيرانى أثارت الحديث فى الولايات المتحدة عن أن الاستقبال الحار الذى لاقاه سيساعد على إضفاء الشرعية على إعادة انتخابه المثير للجدل فى انتخابات أجريت فى يونيو الماضى، كما أنه أحيا المخاوف من أن طهران ربما تستخدم هذه المنطقة لتمويل حزب الله والجماعة الإسلامية وتفادى عقوبات الأمم المتحدة.
وتنقل فاينانشيال تايمز عن شخصية جمهورية رفيعة المستوى فى مجلس الشيوخ قوله إن طهران كثفت وجودها فى المنطقة، ووعدت ببناء منازل ومصانع ومعامل الألبان إذا تلقت فى المقابل الدعم الدبلوماسى لبرنامجها النووى، وأضاف المسئول الأمريكى أن البعض يخشى من أن يتعمق التعاون بين البلدين لدرجة ربما تصل إلى مساعدة فنزويلا لإيران فى طموحاتها النووية.
التليجراف
سجن بريطانى قتل طالبا قطريا أربعة سنوات ونصف
◄ أبرزت الصحيفة صدور الحكم بالسجن على جورج أستون أربعة سنوات ونصف، وذلك لقتله طالبا من قطر يدعى محمد الماجد خلال هجوم عنصرى فى أحد محال الكباب. وقال القاضى إن القاتل البالغ من العمر 22 عاما واثنين من زملائه المدعى عليهما أيضا يمثلون دعاية بشعة للشباب البريطانى بسبب العمل العنيف الذى قاموا به فى حق الطالب القطرى البالغ من العمر 16 عاماً..
وكانت جماعة من الطلبة الأجانب يقفون خارج محل للكباب فى بريطانيا عندما اقتربت منهم جماعة من الشباب البريطانى السكير. واعتدوا على محمد الذى أصيب فى رأسه بجروح خطيرة أدت إلى وفاته بعد ثلاثة أيام.
التايمز
حماس تؤكد إدراج مروان البرغوثى فى صفقة تبادل الأسرى
◄ خصصت الصحيفة مساحة من اهتمامها فى صفحة شئون الشرق الأوسط بصفقة إطلاق سراح الجندى الإسرائيلى جلعاد شاليط. وقالت فى تقرير أعدته شيرا فرينكيل من القاهرة إن مسئولين فى حركة حماس صرحوا لها بأن مراون البرغوثى، السياسى الفلسطينى المسجون فى إسرائيل منذ عام 2004 بتهمة القتل، على رأس قائمة السجناء الذين تريد الحركة إطلاق سراحهم مقابل تحرير شاليط.
وقال مسئول رفيع المستوى من الحركة الإسلامية لم تذكر الصحيفة اسمه إن هناك دفعة قوية لإطلاق سراح البرغوثى، وهو على رأس القائمة. كما أكد مسئولون فى الحركة أربعة أسماء أخرى يريدون تحريرها فى صفقة تبادل الأسرى وهى عبد الله البرغوثى الذى صنع قنابل استخدمت فى تفجيرات "انتحارية" كما تقول التايمز، وإبراهيم حماد القائد السابق للجناح العسكرى لحركة حماس والقائدين العسكريين عباس السيد وأحمد سادات.
وتوقعت الصحيفة أن ينهى قادة حماس قائمة السجناء المراد تحريرهم هذا الشهر بعد أيام من الزيارات المكوكية بين القاهرة ودمشق. وتأمل الحركة حل الخلافات داخل صفوفها وتأكيد قائمة بما يقرب من ألف سجين بعد محادثات مع الإسرائيليين عبر الوسطاء الألمان.
رفض فلسطينى لوقف الاستيطان الإسرائيلى مؤقتاً لاستبعاده القدس الشرقية
◄ وفى الشأن الفلسطينى أيضا، اهتمت الصحيفة بإعلان إسرائيل تجميداً مؤقتاً فى بناء المستوطنات فى الضفة الغربية والذى يستمر عشرة أشهر، وهى الخطوة التى رحبت بها واشنطن ورفضتها القيادة الفلسطينية لأنها لا تتضمن القدس الشرقية. وقالت الصحيفة إنه بعد أشهر من المشاحنات بين إسرائيل وإدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما التى كانت تطالب بوقف تام للاستيطان، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نيتانياهو عن هذا التوقف المؤقت ودعا إلى العودة إلى محادثات السلام المتوقفة منذ فترة طويلة، رافضاً فى الوقت نفسه وضع قيود على البناء فى القدس الشرقية.
ونقلت التايمز تصريح أحد كبار المسئولين الفلسطينيين الذى اعتبر أن استبعاد شرق القدس من وقف الاستيطان يعنى أن إسرائيل لم تغير من موقفها، فلا يوجد جديد ولا يوجد شىء تغير. وقال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطينى محمود عباس إن أى عودة للمفاوضات يجب أن تكون على أساس وقف كامل للاستيطان قبل أى شىء.
الصحف العالمية: علماء من الأزهر يروجون للفكر الإسلامى المعتدل فى بريطانيا، جدل فى فرنسا بشأن خطط لبناء أكبر مسجد فيها، جوجل يرفض إزالة صورة عنصرية لميشيل أوباما
الخميس، 26 نوفمبر 2009 12:30 م
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة