كشفت الإذاعة الإسرائيلية أنه من المقرر أن يعلن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية غداً الأحد عن اختيار المستشار القانونى المقبل للحكومة.
إذاعة صوت إسرائيل
**كشفت الإذاعة الإسرائيلية أنه من المقرر أن يعلن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية غداً الأحد عن اختيار المستشار القانونى المقبل للحكومة من بين المرشحين الأربعة الذين تعادلت نسبة التأييد لهم بين أعضاء اللجنة العامة المكلفة فى إسرائيل بتعيين المستشار القانونى الجديد للحكومة، وسيتم اختيار مرشح واحد من المحامى يهودا فاينشتاين والبروفيسورة دافنا باراك والمحامى تصفى أجمون والبروفيسور يديديا شتيرن من جامعة بار إيلان.
صحيفة يديعوت أحرونوت
**صرح رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أن الشعب الفلسطينى يريد سلاماً يعيش فيه أبناؤه وأبناء الإسرائيليين بدون خوف، ويعيد لأرض السلام رسالتها، وأضاف عباس فى كلمة له ألقاها فى البرازيل ونشرها موقع الصحيفة أنه ورغم الجهود المضنية التى بذلها الفلسطينيون من اجل السلام وبعد أكثر من 18 عاماً من المفاوضات فإنهم للأسف لا يزالون يعانون من الاحتلال الإسرائيلى، ودعا عباس إسرائيل إلى وقف البناء فى المستوطنات وإلى رفع القيود عن تحركات الفلسطينيين فى المناطق.
**كشفت الصحيفة النقاب عن أنّ جنوب أفريقيا، قامت بطرد ضابط الأمن العامل فى شركة (العال) الإسرائيلية الرسمية، الذى يعمل من قبل السفارة الإسرائيلية هناك، بسبب العنصرية، كما اشترطت على إسرائيل أن يتم التوصل إلى تسوية خلال شهر، وإلا سيتم طرد جميع ضباط الأمن العاملين فى شركة (العال) هناك، كما أكدت مصادر فى الخارجية الإسرائيلية للصحيفة.
وقال المراسل السياسى للصحيفة أنّ القضية تفجرت قبل شهرين، حيث تم فصل جوليان جراف، الذى يعمل كضابط أمن فى شركة (العال) منذ 19 عاما، عندما قام بالكشف عن أساليب عمل الشركة الإسرائيلية للطيران العنصرية فى أحد برامج التحقيق ذات الثقل فى جنوب أفريقيا، والذى تمّ بثه فى التلفزيون، وبحسبه فإن شركة الطيران تقوم بتصنيف المسافرين على أساس عرقى وإثنى ودينى.
وفى أعقاب عرض البرنامج تفجرت العديد من الاحتجاجات فى جوهانسبرج حيث طالب العشرات من المواطنين هناك بضرورة التصدى لما أسموه بالعنصرية الإسرائيلية السافرة والتى باتت جلية وواضحة من خلال تعامل شركة العال الغير آدمى والعنصرى مع المسافرين.
وذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مهتم شخصيا بهذه الأزمة وينوى التدخل فيها للوصول إلى حل لها بأقصى سرعة.
صحيفة معاريف
**طالب عضو الكنيست عن حزب الليكود زئيف إلكين، باتخاذ "عقوبات صارمة وفرض القانون على كل من يتظاهر ضد الجدار الفاصل بين إسرائيل والضفة الغربية واصفا إياهم بالمشاغبين.
ودعا إلكين وزير الدفاع إيهود باراك إلى إصدار أوامر إدارية ضد من وصفهم بـ"عناصر يسارية متطرفة تقوم بالاعتداء على الجنود وتحول دون إنجاز الجدار الأمنى وتعتدى أيضا على المستوطنين".
وأضاف: "يتوجب على وزير الأمن أن ينهى هذه التظاهرات التى ينظمها الفوضويون.
**قالت الصحيفة فى افتتاحية موقعها إن هناك احتمالا لاندلاع حرب فى الشرق الأوسط ستقع ربما فى صيف العام المقبل أو خريفه وأن هذه الحرب باتت حتمية، بغض النظر عن الموضوع الإيرانى، وأشارت الصحيفة التى عرضت لما أسمته بالتقديرات الاستراتيجية لعدد من الخبراء العسكريين أن تلك الحرب قد تقتصر على هجوم إسرائيلى على حزب الله فى الجنوب اللبنانى أو حركة "حماس" فى قطاع غزة أو كليهما معا.
وبنى هؤلاء المراقبون هذه التقديرات على أساس توجهات الجيش الإسرائيلى فى الشهور الأخيرة، كما ظهرت فى التدريبات العسكرية وفى نوعية الأسلحة التى طورتها الصناعات العسكرية الإسرائيلية وفى تصريحات مختلفة يطلقها من آن لآخر، قادة سياسيون وعسكريون، وآخرها تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو وقائد اللواء الشمالى فى الجيش، اللواء جادى آيزنقوط.
فالتدريبات العسكرية الإسرائيلية، وكذلك التدريبات المشتركة مع الجيش الأمريكى، بنيت على أساس سيناريوهات متعددة، أبسطها تتحدث عن "استفزازات من حماس تستدعى ردا بحرب جارفة، ذات طابع مشابه للعملية الحربية الأخيرة، وأكبرها حرب على إيران لتدمير مفاعلاتها النووية تشارك فيها سورية وحزب الله وحماس معا، وتتجند فيها الولايات المتحدة بقوات تحارب مباشرة إلى جانب إسرائيل".
وأما الأسلحة الجديدة، فهى تلك التى تعطى الجواب على الصواريخ بعيدة المدى التى يمكن أن تطلقها إيران أو سورية أو كلاهما معا على إسرائيل جنبا إلى جنب مع الصواريخ متوسطة المدى أو قصيرة المدى المتوفرة حاليا لدى حزب الله وبعدد أقل بأيدى حماس.
صحيفة هاآرتس
**ذكر موقع الصحيفة أن مصادر حقوقية مغربية أكدت أن محامين مغاربة ربما تقدموا بشكوى ضد إبراهيم الفاسى نجل وزير الخارجية المغربى على خلفية الدعوة التى وجهها إلى رئيسة المعارضة الإسرائيلية ووزيرة الخارجية السابقة تسيبى ليفنى للمشاركة فى مؤتمر من أجل المتوسط الجديد المنعقدة فى مدينة طنجة، ويعتبر المحامون المغاربة الدعوة خرقا لقانون مكافحة الإرهاب زاعمين أن ليفنى ضالعة فى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
**كتب المحلل السياسى فى الصحيفة آنشيل فيفر ان اللوبى الإسرائيلى فى بريطانيا ونظيره فى الولايات المتحدة يلحقان الضرر بإسرائيل أكثر مما يجلبانه منافع لها وذلك لأنهما يشجعان عقلية الشعور بالحصار لدى الإسرائيليين.
وأوضح أن اللوبى الموالى لإسرائيل فى أمريكا وبريطانيا درجا على وصف منتقدى إسرائيل بأنهم معادون للسامية أو أنهم يهود كارهون لأنفسهم بينما يكمن الحل فى إنهاء الاحتلال الإسرائيلى للضفة الغربية.
تقديرات إسرائيلية بنشوب حرب فى المنطقة خلال الأشهر المقبلة.. المطالبة بمحاكمة نجل وزير الخارجية المغربى بسبب دعوته لزعيمة المعارضة تسيفى ليفنى للحضور إلى الرباط
السبت، 21 نوفمبر 2009 11:03 ص
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة