انشقاق جبهة «ضد التوريث»

الخميس، 19 نوفمبر 2009 10:24 م
انشقاق جبهة «ضد التوريث» د.حسن نافعة و د. عبد الحليم قنديل
أجرى المواجهة: شعبان هدية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
سجال سياسى بين مناضل عتيد، وأستاذ متميز للعلوم السياسية، شاءت اللحظة الراهنة أن يعملا معاً ضد التوريث، لكنهما اختلفا فى كثير من التفاصيل، الأول هو الدكتور عبدالحليم قنديل المنسق العام لحركة «كفاية»، والثانى هو الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية البارز بجامعة القاهرة، اتفقا على رفض التوريث واختلفا على «التمديد» للرئيس مبارك، والعلاقة بالأمريكان، ويطيح الخلاف ليس «بنافعة وقنديل» فقط، وإنما بأطراف أخرى عديدة لتموت «اللجنة الوطنية ضد التوريث» قبل أن تولد، ومن الفرقاء الإخوان وحزب الغد بقيادة أيمن نور وللجميع أسبابه، التى وصلت حد التخوين..

المواجهة بين نافعة وقنديل تكشف عن عوار سياسى فادح خلاصته استمرار الفشل بين جميع القوى والرؤى السياسية فى مصر من أجل التوصل ولو إلى صيغة مرحلية لمواجهة الأوضاع المتردية فى البلاد.

من أين يبدأ حسن نافعة وإلى ماذا ينتهى عبدالحليم قنديل فى المواجهة التى أجرتها بينهما «اليوم السابع» وإليكم التفاصيل:
>> د.حسن نافعة: عبد الحليم أفتعل ضجة.. وهو يعلم علاقة نور بأمريكا.. ونسق معه من قبل
>> د.عبدالحليم قنديل: نافعة لم يكن يوما فى «كفاية» وأريده أن يقدم دليلاً واحداً على علاقته بها







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة