"هل أصبح المضطربون عقلياً والمتسولون هما أداتا تنظيم القاعدة فى تنفيذ العمليات الانتحارية؟ ولماذا اختارهم قادة التنظيم ومن الذى أعطاهم الحق لإباحة دمائهم؟".. أسئلة كثيرة يطرحها الإعلامى أمين ناصر فى حلقة اليوم الجمعة من برنامجه "وراء القناع" -يعرض على قناة "الآن" الفضائية- على ضيفيه الكاتب السياسى ناصر نجمى وهدى قرى اختصاصية علم الاجتماع ومديرة جمعية دار الأمل فى لبنان.
ويجيب نجمى عن مجموعة من الأسئلة التى تتعلق بالشق السياسى لتلك القضية، أبرزها: لماذا تتبع القاعدة هذا اللون من الإرهاب فى العراق تحديداً؟ وهل هناك اتجار منظم فى أرواح المتسولين والمتخلفين عقلياً؟ ومن هم شركاء القاعدة فى تدمير المجتمع العراقى؟ وهل تحتضر القاعدة باستغلالها للضعفاء بدلاً عن رجالها الأقوياء؟
وحول الأبعاد الاجتماعية للقضية تتحدث هدى قرى عن مدى حقيقة وجود دراسة منظمة من قبل القاعدة لاستغلال ظروف المتخلفين عقلياً.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة