واشنطن غاضبة من إسرائيليين يحرضون ضد أوباما.. الأمن يقيد حركة المصلين فى الأقصى.. تل أبيب تدرس استدعاء سفيرها لدى السويد

الجمعة، 09 أكتوبر 2009 11:17 ص
واشنطن غاضبة من إسرائيليين يحرضون ضد أوباما.. الأمن يقيد حركة المصلين فى الأقصى.. تل أبيب تدرس استدعاء سفيرها لدى السويد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ركزت الموضوعات الرئيسية فى الصحافة الإسرائيلية اليوم على تواصل المحاولات اليهودية، لاقتحام المسجد الأقصى ومعرفة إسرائيل بأسرار مفاعل قم النووى السرى وتشديد إسرائيل لحصارها البحرى على غزة.

وإلى نص العرض..

إذاعة صوت إسرائيل

الإذاعة تشير إلى فرض الشرطة الإسرائيلية اليوم الجمعة، قيودا على دخول المصلين المسلمين إلى الحرم القدسى الشريف لأداء صلاة الجمعة.

ونبهت الإذاعة فى تقرير لها إلى أنه لن يسمح بدخول الحرم إلا للرجال المسلمين فى سن الخمسين فما فوق من حاملى بطاقات الهوية الزرقاء(الهوية التى يحصل عليها العرب فى المناطق المحتلة) بينما لن تفرض قيودا على سن النساء المسلمات، وكان وزير الأمن الداخلى يستحاق أهارونوفيتش قد أكد أن الشرطة سترد بحزم على أى محاولة للإخلال بالنظام العام.

صحيفة يديعوت أحرونوت

الصحيفة تنقل تصريحات رئيس وكالة المخابرات الأمريكية (CIA) "لاون فانتا" على أن إسرائيل ساعدت الولايات المتحدة، فى الكشف عن المفاعل النووى الإيرانى منذ 3 سنوات. وقال: "على الرغم من أن الإيرانيين بذلوا جهدا كبيرا لإخفاء المفاعل النووى الذى كُشِف عنه النقاب فى مدينة (قم) الإيرانية، إلا أن أمريكا علمت به منذ 3 سنوات".
وأوضح "فانتا" خلال مقابلة مع صحيفة التايمز ونقلته الصحيفة أنه علم عن وجود المفاعل النووى خلال تبادل المناصب فى البيت الأبيض خلال شهر يناير، مشيرا إلى أنه بُنِى داخل جبل، وهو ما جعل الشكوك تثور حوله فى حينها.

ولفت إلى أنه بُذِل فى الأشهر الماضية عدة محاولات للحصول على معلومات إضافية عن الموقع فى "قُم"، والقيام بمهمات سرية فى المكان، رافضا الإفصاح عن النشاطات السرية التى قامت بها المخابرات الأمريكية أو كيفية نجاح المخابرات الأمريكية فى كشف الموقع النووى. وكشف "فانتا" أن كلا من وكالة المخابرات البريطانية والفرنسية والإسرائيلية، ضالعين فى جمع الأدلة والبراهين التى تدل على وجود المفاعل النووى.

صحيفة معاريف

الصحيفة تكشفت النقاب عن أن الجيش انتهى من بلورة خطة عسكرية كبرى يتم على أساسها تضييق الحصار البحرى المفروض على قطاع غزة بصورة وصفتها الصحيفة بالأكثر فعالية، وسيتم وضع قطعة بحرية إسرائيلية مزودة بوسائل استطلاعية متطورة بزاوية 360 درجة وبجهاز رادار لتمييز ورصد الأهداف وبمدفع هجومى من عيار 7.62 مليمترا وبنظام مكبرات الصوت.

وقال ضابط فى سلاح البحرية الإسرائيلى للصحيفة إن الحديث يدور هنا عن توسيع قدرات البحرية الإسرائيلية فى جمع المعلومات الاستخبارية وتحليل الأهداف.

تحت عنوان مسلم واحد بين كل أربعة أشخاص فى العالم، عرضت الصحيفة التقرير الذى أعده منتدى أمريكى متخصص فى الأديان، وهو المنتدى الذى يكشف أن عدد المسلمين فى العالم بلغ 1.57 مليار نسمة، أى أن هناك نحو مسلم واحد بين كل أربعة أشخاص فى العالم.

وأشارت الصحيفة إلى أن التقرير يقدم صورة غير متوقعة للبعض عن عدد المسلمين فى دول العالم، ويشير إلى أن عدد المسلمين فى ألمانيا أكثر من عددهم فى لبنان، وعددهم فى الصين أكثر من سوريا، وعددهم فى روسيا يفوق عددهم فى الأردن وليبيا معا، وعددهم فى إثيوبيا يماثل تقريبا عددهم فى أفغانستان.

الصحيفة تشير إلى أن إسرائيل تدرس إمكانية استدعاء السفير الإسرائيلى من العاصمة السويدية، ستوكهولم، من أجل إعادة تقييم العلاقات بين البلدين، وذلك على خلفية مطالبة وزير الخارجية السويدى، كارل بيلديت، معالجة تقرير جولدستون بجدية، والذى اتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب فى قطاع غزة.

ونسبت الصحيفة إلى نائب وزير الخارجية الإسرائيلى، دانى أيالون، قوله إن الوقت حان لإعادة النظر فى العلاقات مع السويد.

صحيفة هاآرتس

كشفت الصحيفة فى تحقيق مطول لها أنه منذ تسلم إيهود باراك مهام منصبه كوزير للدفاع فى يونيو عام 2007 تدفق لشركات كانت تحت ملكيته حوالى ستة ملايين شيكل وفور تسلمه منصبه الرسمى فى الحكومة قام بتحويل ملكية الشركات إلى بناته، علما أن إحدى تلك الشركات مازالت قائمة إلى اليوم.

ويكشف التحقيق أيضا عن اتصالات جرت بين باراك ورئيس الأركان غابى أشكنازى فى عام 2006 من أجل التعاون فى إنجاح الأعمال المختلفة بينهما ولم تؤد فى نهاية الأمر إلى أى نشاط حقيقى بينهما.

يشار إلى أن إيهود باراك قد خسر انتخابات 2001 أمام رئيس الوزراء الأسبق أرئيل شارون لينشئ بعدها بعام شركة استشارات دولية، وفى عام 2007 انضم باراك إلى حكومة رئيس الوزراء إيهود أولمرت فى منصب وزير الدفاع، وقام بنقل ملكية تلك الشركات إلى بناته.

وحسب القانون الإسرائيلى فإنه لا يحق لوزير أو نائب وزير أن ينقل صلاحيات عمل خارجى لأقاربه إلا إذا كانوا يعملون فعليا فى تلك الشركات قبل تسلمه المنصب الرسمى بسنة كاملة. وتؤكد الصحيفة فى تحقيقها أن بنات باراك لم يعملن قبل ولا بعد توليه منصبه الرسمى، إلا أن باراك أكد أنه منح تلك الشركات كهدية لبناته.

وأخيرا فإن باراك رفض الاعتراف عن مصدر تلك الأموال ولكنه اكتفى بالقول إن جميع نشاطات الشركات التجارية كانت حسب القانون وتحت مراقبة جميع السلطات المختصة.

الإدارة الأمريكية غاضبة من شخصيات إسرائيلية تحرض ضد الرئيس الأمريكى باراك أوباما.

فقد أعرب أحد أعضاء الكونغرس من الحزب الديمقراطى والمقرب من الرئيس أوباما عن استياء الإدارة الأمريكية من محاولات شخصيات إسرائيلية تصوير أوباما وكأنه عدو لدولة إسرائيل.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة