ليبرمان يسعى لتغيير سياسية وزارته الخارجية.. تهديدات إسرائيلية بكشف شريط فيديو يثبت خيانة أبو مازن.. فوز عالمة إسرائيلية بجائزة نوبل فى الكيمياء.. إقامة أكبر مشروع استيطانى فى القدس

الخميس، 08 أكتوبر 2009 10:07 ص
ليبرمان يسعى لتغيير سياسية وزارته الخارجية.. تهديدات إسرائيلية بكشف شريط فيديو يثبت خيانة أبو مازن.. فوز عالمة إسرائيلية بجائزة نوبل فى الكيمياء.. إقامة أكبر مشروع استيطانى فى القدس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مازال تقرير جولدستون يطرح نفسه وبقوة على الساحة السياسية الإسرائيلية، حيث سربت صحيفة معاريف نصوصا لمحادثات قام بها الرئيس الفلسطينى مع الإسرائيليين للقضاء على حماس واجتماع ميتشيل اليوم مع الرئيس شمعون بيريس، والحديث يتزايد عن إمكانية فوز الأديب عاموس عوز بجائزة نوبل.

إذاعة صوت إسرائيل

فى خبر تداولته وسائل الإعلام الإسرائيلية أشارت الشرطة إلى اتهام مسن إسرائيلى يبلغ من العمر 60 سنة، من منطقة كريات ملاخى جنوب إسرائيل باغتصاب طفلة تبلغ من العمر 8 سنوات. وأوضحت والدة الطفلة أنها لم تكن تعلم لماذا كان هذا الرجل يتطوع بأخذ ابنيهما إلى المعبد كل يوم سبت لأداء الصلاة، إلى أن اكتشفت العائلة الحقيقة المرة خلال الأسبوع الجارى.

وأشارت الوالدة إلى أن الجار المسن كان يأخذ ابنيهما، وكان يأخذ الطفلة جانبا ويمارس بحقها أفعال مشينة. يشار إلى أن المتهم أنكر التهم الموجهة إليه، إلا أن الشرطة تؤكد أن لديها أدلة تثبت تورطه فى الجريمة.

جاء فى تقرير أعدته الهيئة السياسية فى وزارة الخارجية بناء على طلب وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان وعرضته الإذاعة، أن السياسة الخارجية الإسرائيلية تتمحور بشكل شبه كامل حول القضية الفلسطينية مما يلحق الضرر بالمصالح الإسرائيلية فى الحلبة الدولية وبعلاقات إسرائيل مع الولايات المتحدة.

وجاء فى التقرير أن إسرائيل تدفع حاليا ثمن الإهمال طويل الأمد لعلاقاتها مع دول فى القارات المختلفة، ويجب عليها السعى إلى تشكيل تحالفات جديدة وعدم الاعتماد على علاقاتها مع الولايات المتحدة فقط.

وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية يعتبر واضعو التقرير أنه لا يمكن فى الوقت الراهن حل الخلافات الجوهرية مع الفلسطينيين وأن كل ما يمكن تحقيقه الآن هو اتفاق مرحلى لضمان استمرار الهدوء. ومن المقرر أن تناقش إدارة وزارة الخارجية هذا التقرير خلال الأيام القليلة المقبلة.

صحيفة يديعوت أحرونوت

يعقد المبعوث الأمريكى إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل لقاءات فى تل أبيب اليوم مع الرئيس شيمون بيريز ووزير الخارجية أفيجدور ليبرمان ووزير الدفاع إيهود باراك.

وسيلتقى ميتشل غدا رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ثم يتوجه إلى رام الله لعقد اجتماع مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. ومن المقرر أن يقدم ميتشل ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون تقريرا إلى الرئيس الأمريكى باراك أوباما حتى أواسط الشهر الجارى، حول مدى التقدم الحاصل فى الاتصالات الرامية إلى استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.

تحت عنوان فخورون بك، أشارت الصحيفة إلى أن فوز العالمة الإسرائيليّة البروفيسور عادة يونات بجائزة نوبل فى مجال الكيمياء، وعلى الصفحة الأولى من الصحيفة تظهر البروفسور يونات بصحبة حفيدتها نوعا، حيث قالت: "عندما تلقيت بشرى فوزى بالجائزة.. الدهشة كادت تُفقدنى القدرة على الكلام. والصحيفة تشير إلى أن الجائزة وصلت إلى يونات غير أن الإنجاز لكل الإسرائيليين.

والصحيفة تورد قصة هذه العالمة منذ نعومة أظافرها ومشوار تحولها من طفلة فقيرة من القدس إلى الإسرائيليّة الأولى التى تحوز على هذه الجائزة الرفيعة.

يونات تروى للصحيفة قصة العالم الذى "سرق" منها أحد بحوثها ويديعوت تتطرق اليوم لاحتمال حصول الكاتب الإسرائيلى المعروف عاموس عوز على جائزة نوبل فى الآداب.

صحيفة معاريف

تحت حراسة أمنية جرت أخيرا مراسم تدشين بناء حى استيطانى جديد فى مستوطنة "نوف تسيون" فى جبل المكبر فى القدس. ويشمل مخطط البناء 104 وحدات سكنية. وذكرت الصحيفة أن مراسم التدشين أجريت تحت حراسة أمنية مشددة خشية اندلاع احتجاجات فلسطينية.

ويسكن الحى الاستيطانى "نوف تسيون" الواقع فى قلب جبل المكبر وبنى على أرض فلسطينية خاصة حوالى 80 عائلة، بينهم مهاجرون يهود أمريكيون، وتم اليوم تدشين المرحلة الثانية من الحى الاستيطانى التى تشمل بناء 104 وحدات سكنية. وحسب المخطط سيضم الحى بعد إكمال كافة مراحل البناء 400 وحدة سكنية.

تحت عنوان "شريط أبو مازن، وتقرير جولدستون، والابتزاز الإسرائيلى"، قالت الصحيفة إن إسرائيل هددت أبو مازن بالكشف عن شريط يظهر فيه عباس وهو يحاول إقناع وزير الأمن الإسرائيلى، إيهود باراك، بمواصلة الحرب على قطاع غزة، وذلك فى حال رفض عباس تأجيل البحث فى تقرير جولدستون.

وقالت الصحيفة إن القرار المفاجئ للسلطة الفلسطينية بتأجيل البحث فى تقرير جولدستون فى مجلس حقوق الإنسان فى جنيف يعود إلى التهديد الإسرائيلى.

وأضافت أن السلطة الفلسطينية رفضت بداية الاستجابة لمطلب إسرائيل بسحب دعمها للتقرير، وعندها عرض الإسرائيليون عدة أشرطة يظهر فيها كبار المسئولين فى السلطة الفلسطينية يشجعون إسرائيل على مواصلة الحرب على قطاع غزة. وتابعت الصحيفة أن إسرائيل هددت بالكشف عن محتويات هذه الأشرطة لوسائل الإعلام وللجنة الأمم المتحدة، الأمر الذى أدى إلى التراجع الفلسطينى المفاجئ.

وجاء أنه عرض شريط يتضمن لقاء بين محمود عباس وباراك، ووزيرة الخارجية فى حينها تسيبى ليفنى، حيث يحاول عباس إقناع باراك بمواصلة الحرب على قطاع غزة، فى حين كان الأخير مترددا والأول متحمسا.

كما جاء أنه تم عرض شريط صوتى يتضمن مكالمة هاتفية بين الطيب عبد الرحيم الأمين العام للرئاسة الفلسطينية، وبين رئيس مكتب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى غابى أشكنازى، حيث يقول فيه عبد الرحيم إن "هذا هو الوقت المناسب للدخول إلى مخيمات اللاجئين جباليا والشاطئ، وأن سقوط هذين المخيمين يؤدى إلى إنهاء سلطة حركة حماس فى قطاع غزة ويجعلها ترفع العلم الأبيض".

وبحسب المصادر ذاتها فإن دوف فايسجلاس قال لعبد الرحيم إن "مثل هذه الخطوة تؤدى إلى سقوط الكثير من الضحايا المدنيين"، وعندها، رد عليه الأخير بالقول "كلهم انتخبوا حماس.. هم اختاروا مصيرهم وليس نحن".

ولفتت "معاريف" فى هذا السياق إلى أنه بشكل رسمى فإن إسرائيل تدعى أن سبب سحب الفلسطينيين لطلب مناقشة التقرير هو ما أوضحه نتانياهو من أن التقرير قد يوجه ضربة قاسية لما يسمى بـ"العملية السياسية". وكتبت الصحيفة أن إسرائيل تفضل التزام الصمت حيال أبو مازن لكونها لا تريد المس به أكثر مما حصل.

ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسى إسرائيلى قوله إن "أبو مازن فعل الصواب بالنسبة لنا، ولو أصر على الطلب الفلسطينى لوجه ضربة قاسية للعملية السياسية. كما ادعت الصحيفة أن السلطة الفلسطينية تحاول فى السنة الأخيرة الدفع باتجاه إقامة شبكة خلوية أخرى فى الضفة الغربية (الوطنية)، والتى يقف على رأسها نجل أبو مازن.

ونقلت الصحيفة عن مصدر أمنى إسرائيلى قوله إن الجيش يعارض الشبكة الخلوية الجديدة بادعاء التصادم فى الموجات، ولذلك اقترح الجيش السقف الأدنى من الموجات، الأمر الذى رفضته السلطة.

صحيفة هاآرتس

العاهل الأردنى الملك عبد الله فى حديث للصحيفة: "الجمود السياسى سوف يُعيدنا من جديد إلى الفترة المظلمة، "وأضاف عبد الله فى الحوار الذى أجرته معه الصحيفة بمناسبة مرور 15 عاما على توقيع اتفاق السلام مع إسرائيل أنه طالب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بالامتناع عن أى نشاطات استيطانيّة أو أحادية الجانب يمكن لها أن تغيّر ملامح القدس.

الصحيفة تهتم بإمكانية عودة الثرى المعروف أركادى جايدماك إلى تل أبيب يوم الثلاثاء القادم، لدى بدء مداولات محاكمته، وتضيف الصحيفة أن جايدماك يتواجد حاليا فى موسكو، حيث مكث فيها مدة 10 أشهر تقريبا بعد أن ترك البلاد بصورة مفاجئة بعد خسارته فى التنافس على منصب رئيس بلدية القدس، حيث اتهم بالقيام بعمليات لتبييض الأموال.

الصحيفة تشير إلى اجتماع ناعوم شاليط والد الجندى المختطف جلعاد شاليط مع الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى فى لقاء لم يخطط له مسبقا. وكان ناعوم قد التقى بمستشارى الرئيس الفرنسى للشئون الدبلوماسية والشرق أوسطية. ودار الحديث خلال اللقاء حول الدور الذى يمكن لفرنسا القيام به لدفع الجهود المبذولة للإفراج عن الجندى المختطف، علما بأنه يحمل الجنسية الفرنسية إضافة إلى الجنسية الإسرائيلية.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة