واستغرق تصوير الكليب يومين، وتدور أحداثه بمنطقة الجميزة البيروتية، وبأستديو خاص فى مدينة "الزلقا". وتجاوزت ساعات تصويره 26 ساعة متصلة.
ويروى الكليب قصة عروسة اصطحبت عريسها لانتقاء فستان الزفاف وهناك استاءت من أسلوبه وحديثه معها، فقررت الهروب وتعليم الرجال درساً فى فن الحوار مع المرأة.