نادت رمالنا الشرقية علينا
قالـــت أمتى البطل هيجينا
اياكى يوم يا أمــى تنسينى
أنا محتاجه لحضنك تضمينى
من برد ليل الغريب
اللى جاى لبلاده يودينى
ساعة الضهرية كان اللى كان
الله أكبر كانت ع اللسان
فى السما
كانت النسور تغطينا
وفى الميه
انفردت جسور تعدينا
والنصر زى العــــادة كان لينا
رجعنا ببنتـنا والفخر فى عنينا
شدت أمنـــــا بإيدها على إيدينا
سألناها علطول عن رأيها فينا
ضحكت وقالت
مش محتاجة قواله .. رجاله
هتعيشوا طول عمركم رجاله
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة