"خجلاً يتعرّق البرتقال" ديوان شعرى فاز بالمركز الأول للشاعر العراقى "عمر عنَّاز" فى مسابقة مجلة دبى الثقافية فى دورتها السادسة (2008– 2009)م، والتى صدرت عن دار "الصدى" ومجلة "دبى" الثقافية.
يتألف ديوان "خجلاً يتعرّق البرتقال" من إحدى وعشرينَ قصيدة، هى "تصدعات فى مرايا الذاكرة"، "إرتساماتٌ عابرة"، "طواف"، "للمكرر فى المرايا"، "لهفةٌ لم أبتكرها"، "تهادن زهرتى ضجر السلال"، "الطين آخر ما تبقى"، "كان هنا"، "مسلة من دموع"، "لولاك"، "كافٌ لــ نون القلب"، نكاية بالغصون...اقترف الثمر"، "فى حضرة الضوء"، "وجع عراقى الملامح"، "هامش لما لم أقله فيها"، "ورق تموسقه"، "موجةٌ من صهيل"، "تنويعة فى ميلادها"، "خجلاً يتعرق البرتقال"، "جكليتة"، و"هكذا تنضحُ الأسئلة".
العراقى "عنَّاز" شاعرٌ إعلامى، عضو الهيئة الإدارية، وأمين الشئون الثقافية فى اتحاد أدباء وكتّاب الموصل، وسكرتير تحرير وكالة أنباء الشعر العربى، وعضو الاتحاد العام للأدباء والكتَّاب العراقيين.
حصَدَ شعرهُ الجائزة الثانية فى ملتقى الطلبة والشباب للإبداع الشعرى– العراق عام 2000م، وحصل على تكريم الدولة عام 2002م، وحصد الجائزة الثانية فى مسابقة تراث الشعرية– الإمارات عام 2004م، الجائزة الأولى فى مهرجان الشعراء الشباب العرب التاسع عشر– سوريا 2008م، الجائزة الثانية فى مسابقة ربيعة الرقى الدولية– مديرية الثقافة فى سوريا عام 2008م، كما اختير ضمن أفضل خمسة شعراء فى مسابقة فرسان القوافى التى أقامتها مؤسسة الأيام الجزائرية برعاية الرئيس بوتفليقة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة