إيران توافق على إرسال اليورانيوم المخصب لروسيا.. سوريا تريد استعادة تأثيرها فى لبنان.. إسرائيل والفلسطينيين بصدد تبادل 20 أسيرة مقابل فيديو عن شاليط اليوم الجمعة.. ضرب إيران خيار إسرائيل المفضل.. إيران توافق من حيث المبدأ على حل وسط لبرنامجها النووى.. تشريح جثمان جاكسون يظهر كماً من الوشم والندب والثقوب..بريطانيا تبدأ فى تطعيم مواطنيها ضد أنفلونزا الخنازير هذا الشهر.
نيويورك تايمز
إيران توافق على إرسال اليورانيوم المخصب لروسيا
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على فعاليات انعقاد أول مباحثات بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية وست قوى عالمية أخرى، لأول مرة منذ 30 عاما، وقالت إن إيران وافقت أمس الخميس على فتح المفاعل النووى الجديد لتخصيب اليورانيوم للتفتيش الدولى خلال الأسبوعين المقبلين، وإرسال معظم مخزونها من اليورانيوم المخصب "المعلن عنه" خارج البلاد لتحويله إلى وقود لمفاعل صغير ينتج النظائر الطبية، حسبما صرح مسئولون أمريكيون وغربيون بارزون.
وترى الصحيفة أن موافقة إيران على مبدأ تصدير معظم اليورانيوم المخصب لديها يعد خطوة هامة وإنجازاً كبيراً للغرب القلق من الطموح النووى الإيرانى، وذلك لأن تصدير اليورانيوم سيقوض من قدرتها على إنتاج سلاح نووى بصورة سريعة وسيتيح المزيد من الوقت لجذب إيران لطاولة المفاوضات. ولكن إذا كانت إيران تمتلك مخزوناً من اليورانيوم المخصب، لن يكون هناك أى إنجاز.
سوريا تريد استعادة تأثيرها فى لبنان
◄ تطرقت الصحيفة إلى شكل العلاقة بين سوريا ولبنان فى الآونة الأخيرة، وقالت إنه على الرغم من أن نائب الرئيس السورى أعلن أن تأثير دولته أقوى من أى وقت مضى فى لبنان، إلا أن الكثير من اللبنانيين صرفوا كلماته كنوع من التمنى، وستظهر شهور من الجمود السياسى فى بيروت إذا كان على حق أم لا.
وتشير الصحيفة إلى أن الساسة اللبنانيين الموالين للغرب لم يتمكنوا من تشكيل حكومة منذ فوزهم فى انتخابات يونيو الماضى، وكثير منهم يلقى اللوم على دمشق، موضحين أنها استخدمت حلفائها فى لبنان، وعلى رأسهم حزب الله، لإحباط المفاوضات.
تقول نيويورك تايمز إن الولايات المتحدة حاولت خلال الأربعة أعوام الماضية إبعاد سوريا عن التدخل فى الساحة السياسية اللبنانية، ولكنها فشلت فى تحقيق ذلك. أما الآن فإدارة الرئيس الأمريكى، باراك أوباما تسعى لتحسين العلاقات الدبلوماسية مع دمشق، وحلفاء سوريا، ولكن الخصوم فى بيروت يرون أن الولايات المتحدة منحتها حرية أكبر فى ممارسة تأثيرها على جارتها الصغيرة لبنان.
ويرى بعض الساسة اللبنانيين الموالين لسوريا أن محاولات الإدارة الأمريكية لجذب سوريا أسفرت عن تنشيط دور سوريا فى المنطقة، وخاصة فى لبنان.
إسرائيل والفلسطينيون بصدد تبادل 20 أسيرة مقابل فيديو عن شاليط اليوم الجمعة
◄ ذكرت الصحيفة أن إسرائيل والفلسطينيين من المتوقع أن يأخذوا خطوة مصيرية اليوم الجمعة صوب مبادلة الجندى الإسرائيلى الأسير، جلعاد شاليط مقابل مئات الفلسطينيين المحتجزين فى السجون الإسرائيلية، إذ من المتوقع أن يتبادلوا اليوم 20 أسيرة فلسطينية مقابل شريط فيديو يثبت أن الجندى الإسرائيلى لا يزال على قيد الحياة.
وترى الصحيفة أن اتفاق اليوم يمثل أول دليل ملموس على تقدم حقيقى منذ ثلاث سنوات فى القضية الإسرائيلية الفلسطينية، من شأنه أن يضع نهاية للحصار الإسرائيلى على غزة.
واشنطن بوست
ضرب إيران خيار إسرائيل المفضل
◄ نشرت الصحيفة مقالاً للكاتب مايكل جيرسون يتحدث عن موقف إسرائيل من برنامج إيران النووى، وقالت إن إسرائيل ربما تفضل شن هجوم عسكرى ضد إيران، مثلما فعلت ضد مفاعل العراق النووى "أوزيراك" عام 1981. ويقول الكاتب إنه منذ حكم الرئيس الأمريكى السابق، جورج بوش، ويقدر الجيش الأمريكى أن هجوماً على منشآت إيران النووية لن يسفر سوى عن تأخير تطوير برنامجها وليس التخلى عنه.
ويرى الكاتب أن الإدارة الأمريكية لن ترغب فى أن تشن إسرائيل ضربة عسكرية ضد إيران، على الرغم من أن بعض حكام الدول العربية قد يرحبون بهذا الهجوم.
التليجراف
إيران توافق من حيث المبدأ على حل وسط لبرنامجها النووى
◄جاءت نتائج اجتماع جنيف الذى جمع الخميس بين كبير المفاوضين النوويين الإبرانى وحكومات غربية للتفاوض حول البرنامج النووى الإيرانى جيدة بعض الشىء، فلقد كتبت الصحيفة أن إيران توافق من حيث المبدأ على التوصل إلى حل وسط.
ففى بادرة لحسن النوايا وافقت الجمهورية الإسلامية من حيث المبدأ على وضع حوالى 80% من إمدادات اليورانيوم المخصب لديها خارج نطاق الاستعمال العسكرى، مما ينعش آمال التوصل لحل دبلوماسى لأزمتها مع الغرب.
وفى إشارة على أن طهران حريصة على إظهار المزيد من المرونة بعد فترة من التوتر، كشفت إيران عن موافقتها بالسماح للمفتشين الدوليين بزيارة محطة تخصيب اليورانيوم الجديدة والتى تم الكشف عنها مؤخرا.
تشريح جثمان جاكسون يظهر كماً من الوشم والندب والثقوب..
◄نقرأ بالصحيفة نتائج تشريح جثة نجم البوب الراحل مايكل جاكسون، حيث أظهر التشريح أن ذراع جاكسون كان مغطى الثقوب والوشم، وأن وجهه ورقبته قد تضررا بشدة خلال الجراحة التجميلية، ووشم بالحواجب والشفتين.
أيضا كشف التشريح عن إصابته بالتهاب بالمفاصل فى الجزء السفلى من العمود الفقرى وبعض الأصابع، وأنه كان يعانى من التهاب مزمن برئتيه مما كان يؤدى به لحالات ضيق التنفس. إلا أن تقرير التشريح يظهر أن جاكسون 50 عاما كان فى صحة جيدة بشكل عام بالنسبة لعمره قبل أن يتوفى بجرعة زائدة من الأدوية.
بريطانيا تبدأ فى تطعيم مواطنيها ضد أنفلونزا الخنازير هذا الشهر
◄نقلت الصحيفة عن وزارة الصحة البريطانية أنه من المتوقع أن يبدأ برنامج المصل المضاد لأنفلونزا الخنازير فى وقت لاحق من هذا الشهر.
وأوضح ليام دونالدسون كبير المسئولين الطبيين أن الأشخاص الذين هم معرضون للإصابة بالفيروس بشكل عال سيتم حقنهم بالمصل خلال النصف الثانى من أكتوبر.
وتشير تقديرات وكالة حماية الصحة إلى أن هناك 14 ألف حالة جديدة من أنفلونزا الخنازير فى بريطانيا فى الأسبوع الماضى، بزيادة تقترب إلى 9 آلاف حالة عن الأسبوع السابق.
الإندبندنت
إيران تنازلت فى جنيف لحفظ ماء وجهها
◄ ركزت الصحف البريطانية، الجمعة، على المفاوضات التى جرت فى جنيف بين الدول الست الكبرى وإيران بشأن برنامج الأخيرة النووى. وصورت الصحف نتائج المفوضات بأنها تنازل من إيران تتملص به من المواجهة النووية مع الغرب، كما يقول العنوان الرئيسى لصحيفة الإندبندنت.
تقول الصحيفة فى صفحتها الأولى إن إيران وافقت على السماح لمراقبين بدخول منشآتها النووية الحديثة، كما وافقت مبدئيا على تسليم أكثر من ثلاثة أرباع اليورانيوم المخصب قليلا لديها لتكثيف تخصيبه فى معامل فى روسيا وفرنسا، ثم إعادته إليها لاستخدامه فى أغراض طبية.
ووصفت الصحيفة هذا الاتفاق "بالتنازل الذى يمكن أن يعيق جهود إيران للحصول على قنبلة نووية، لكنه يحفظ ماء وجهها بتمكينها من التأكيد على أن باستطاعتها الحصول على ما تريده من الوقود النووى المخصب عند الحاجة".
إسرائيل تهدد بإحباط مشروع اقتصادى حيوى فى الضفة الغربية
◄ ذكرت الصحيفة فى عددها الصادر أمس الخميس، إن إسرائيل تهدد بإحباط مشروع اقتصادى حيوى فى الضفة الغربية، ما لم تسحب السلطة الفلسطينية دعوتها المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق فى التهم الموجهة لإسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال الحرب على غزة الشتاء الماضى.
وتقول الصحيفة إن شالوم كيتال مساعد وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك قال إن إسرائيل لن تفرج عن ترددات ـ تسعى السلطة الفلسطينية منذ زمن للحصول عليها كى تتمكن من تأسيس شركة ثانية للهاتف الجوال ـ "ما لم تتخل السلطة عن محاولتها تقديم إسرائيليين للمحاكمة".
وتضيف الإندبندنت أنه طالما عجزت الشركة "الوطنية" للجوال عن تدشين خدماتها تظل تكلفة الاتصالات فى الضفة باهظة الثمن بشكل غير طبيعى. كما أن إفساد صفقة الشركة سيعود بالنفع على أربع شركات إسرائيلية غير مرخصة ورابحة جدا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة