زمان كانت عقدة الخواجة موضة وعدت وحلت مكانها عقدة الصينى لما تنزل العروسة تشترى جهازها أهم حاجة فيه الطقم الصينى حتى سجادة الصلاة صينى القلم الرصاص صينى لعب الأطفال صينى فانوس رمضان كمان صينى، والآن أصبح البائع صينى بدأ يختفى البائع المصرى ويحل محله الصينى وقريبا عروسة من الصين وعليها واحدة هدية وأطفال مصر يصبحون كلهم شبه بعض ما أمهاتهم حتكون صينية والجنسية مزدوجة مصرى صينى، بس غير قابل للكسر هو ده حالنا اليومين دول مع انتشار الصينين فى كل أنحاء مصر نخاف نصحى من النوم فجأة نلاقى كل إللى حوالينا بيتكلم صينى والحياة تبقى صينى خالص، يعنى تروح تشترى ملابس (البائعة صينية). تروح للحلاق تلاقيه صينى والكوافيرة من الصين تفتح باب الشقة تلاقيه بائع من الصين. لجل خاطر الإقامة حيكون الزواج من صينية مجانا بدون مهر ولا شبكة.
وسلام للمصرين.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة