بمساعدة الأزهر..

السعودية تدرس مشروع لترجمة معانى القرآن للعبرية

السبت، 17 أكتوبر 2009 02:42 م
السعودية تدرس مشروع لترجمة معانى القرآن للعبرية السعودية تدرس ترجمة معانى القرآن للعبرية
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تدرس المملكة العربية السعودية مشروع إعداد ترجمة لمعانى القرآن الكريم إلى اللغة العبرية بواسطة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف فى المدينة المنورة وبالتعاون مع جامعة الأزهر، وبالاستعانة بمترجمين ملمين باللغتين العربية والعبرية.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "فلسطين اليوم"، إن هذه الخطوة تاتى بعد قيام لجنة متخصصة للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر فى يونيو الماضى بالبدء فى ترجمة معانى القرآن الكريم إلى اللغة العبرية لتمكين اليهود فى العالم من قراءتها بلغتهم.

من جانبه نفى وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودى الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ أن يكون مشروع ترجمة معانى القرآن الكريم للغة العبرية قد واجه مشكلات قد تؤجله، مؤكدا أن المشروع سيتم خلال عامين، ويشارك فيه علماء بجامعة الأزهر.

وأضافت الوكالة أن مجمع الملك فهد انتهى من طباعة 28 ترجمة للقرآن بلغات الباشتو، والبراهوئية، والألبانية، والإندونيسية، والأوردية، والبنغالية، والبوسنية، والتركية، والتاميلية، والصومالية، والصينية، والفرنسية، والقازاقية -حرف سيريليكي- والإنجليزية، والهوسا، والإيغورية، والإسبانية، والفارسية، والكشميرية، والكورية، والمليبارية، والمقدونية، واليوربا، واليونانية، والأنكو، والبورمية، والتايلندية، والزولو.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة