الصحف العالمية: "تاريم" مسقط رأس بن لادن.. مركز دينى وثقافى جليل.. القيادة الفلسطينية تحاول استعادة مصداقيتها بتأكيد دعمها لتقرير الأمم المتحدة.. ارتفاع عدد الجوعى فى العالم إلى أكثر من مليار

الخميس، 15 أكتوبر 2009 11:48 ص
الصحف العالمية: "تاريم" مسقط رأس بن لادن.. مركز دينى وثقافى جليل.. القيادة الفلسطينية تحاول استعادة مصداقيتها بتأكيد دعمها لتقرير الأمم المتحدة.. ارتفاع عدد الجوعى فى العالم إلى أكثر من مليار
إعداد إنجى مجدى ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم
"تاريم" مسقط رأس بن لادن.. مركز دينى وثقافى جليل. القيادة الفلسطينية تحاول استعادة مصداقيتها بتأكيد دعمها لتقرير الأمم المتحدة. محللون: إيران مستعدة للتصديق على اتفاقية بشأن برنامجها النووى. أوباما يجب أن يتقاسم "نوبل" مع الأمريكيين الذين سعوا من أجل تحقيق السلام. أفغانستان.. الاختبار الذى سيحدد مصير رئاسة أوباما. الولايات المتحدة ترسل أكثر من 45 ألف جندى إضافى لأفغانستان. ارتفاع أعداد الجوعى فى العالم إلى أكثر من مليار. بيرونى تفقد لقب أكثر نساء باريس أناقة.. إسرائيل تحاول إغلاق تحقيق جولدستون..

نيويورك تايمز

"تاريم" مسقط رأس بن لادن.. مركز دينى وثقافى جليل
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على مدينة "تاريم" اليمينية الصغيرة والتى تقع فى الصحراء وتتسم بوجود منازل قديمة مبنية بالطين، وقالت إن هذه المدينة تعرف بأنها مسقط رأس والد أسامة بن لادن، زعيم القاعدة، وتعتبرها وسائل الإعلام الغربية "موطن أجداد" زعماء القاعدة، وتصورها كما لو أن أيديولوجية القتل تشكلت هناك. ولكن الذى لا يعرفه كثيرون عن وادى "تاريم" هو أنه يعتبر مركزاً تاريخياً للصوفية، ويضم واحدة من أكثر المدارس الدينية احتراماً، وهى "دار المصطفى" التى تعد موطناً متعدد الثقافات يأتى إليه الطلاب المسلمون من أندونيسيا وكاليفورنيا ابتغاء فى الحصول على العلم.

وتنقل نيويورك تايمز عن حبيب عمر، مدير "دار المصطفى" قول "الحقيقة هى أن أسامة بن لادن لم يأت قط إلى اليمن، فأيديولوجيته لا تمت لهذا المكان بصلة". وتلفت الصحيفة إلى أن القاعدة مؤخراً وجدت ملاذا جديدا فى اليمن وشنت عددا من الهجمات، ولكن هذا لا يعنى أن نشأة التنظيم قد بدأت هنا، فمعظم التابعين للقاعدة ينحدرون من أصول سعودية، وقد تبنوا الفكر الجهادى فى السعودية وأفغانستان وباكستان.

القيادة الفلسطينية تحاول استعادة مصداقيتها بتأكيد دعمها لتقرير الأمم المتحدة
تطرقت الصحيفة إلى موقف القيادة الفلسطينية إزاء تقرير الأمم المتحدة المتعلق بحرب غزة، والذى اتهم كلا من إسرائيل وحماس بارتكاب جرائم حرب فى قطاع غزة فى شهر يناير الماضى، وقالت إن القيادة الفلسطينية حاولت جاهدة استعادة المصداقية التى فقدتها بالتأكيد على دعمها أمس الأربعاء لتقرير الأمم المتحدة، موضحة أنها ستطالب بالتأييد الرسمى لهذا التقرير خلال هذا الأسبوع فى جينيف. وترى الصحيفة أن مناقشة مجلس الأمن تمثل أول خطوة رئيسية فى ضوء الجهود الفلسطينية المبذولة لعكس قرارها المفاجئ قبل أسبوعين بتأجيل البت فى التقرير، رضوخاً للضغط الأمريكى والإسرائيلى.

وتشير الصحيفة إلى أن زعيم السلطة الفلسطينية محمود عباس، يعتبر قائداً معتدلاً حاولت الولايات المتحدة وإسرائيل دعمه ضد حركة حماس، ولكن كان هناك شعوراً بأن الضغط عليه جاء بنتائج عكسية.

محللون: إيران مستعدة للتصديق على اتفاقية بشأن برنامجها النووى
فى الشأن الإيرانى، اهتمت الصحيفة بالتعليق على مدى صدق نية إيران فى التصديق على اتفاق بشأن برنامجها النووى، لافتة إلى أن مسألة تطوير طهران لأسلحتها النووية لم تعد تشغل حيزاً كبيراً من اهتمام الخبراء والمحللين مثلما يهتمون بما ستقوم به إيران فى الفترة المقبلة. وتقول الصحيفة إنه فى الوقت الذى تستعد فيه الولايات المتحدة الأمريكية والحلفاء الغربيون لعقد جولة ثانية من المباحثات مع طهران هذا الشهر، يرى بعض المحللين السياسيين أن إيران باتت جاهزة للموافقة على اتفاقية، نظراً لتضافر مجموعة من العوامل، منها الأزمة السياسية الداخلية، وتغير القيادة فى واشنطن، ولكن أكثرها إلحاحاً هو أن القيادة الإيرانية حققت معظم ما تريد إنجازه فى برنامجها النووى السرى عام 1999.

وترى الصحيفة أن الاتفاقيات يمكن التوصل إليها عبر المفاوضات عندما يرغب الطرفان فى إعلان النصر، وعلى ما يبدو تم الوصول إلى هذه النقطة.

واشنطن بوست

أوباما يجب أن يتقاسم "نوبل" مع الأمريكيين الذين سعوا من أجل تحقيق السلام
نشرت الصحيفة مقالاً لتوم بروكاو يتحدث عن الضجة الهائلة التى تسبب فيها الإعلان بفوز الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، الذى استلم مقاليد الحكم منذ عشرة أشهر فقط، بجائزة نوبل لجهوده الحثيثة لإحلال السلام حول العالم. ويقول بروكاو إن منتقدى أوباما سيتشككون فى الإنجازات التى حققها حتى موعد استلام الجائزة فى أوسلو فى شهر ديسمبر المقبل، لذا قدم له الكثير من مستشاريه النصائح حول كيفية معالجة تسلمه للجائزة، وبدوره يقدم الكاتب نصيحة لأوباما قائلاً إنه يجب أن يدعو وفدا من أبرز القيادات للذهاب معه إلى أوسلو، على رأسهم وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى كلينتون، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، الأدميرال مايكل مولين تجسيداً للدبلوماسية والسلاح فى ملاحقة السلام. كما ينبغى عليه اصطحاب جريج مورتسون، مؤلف كتاب "ثلاثة فناجين شاى"، والذى قضى سنوات طوال يعمل من أجل حصول الفتيات الباكستانيات والأفغانيات فى أماكن معزولة على التعليم ومكافحة الأمية، بالإضافة إلى ممثلين للمنظمات الحقوقية والإنسانية.

وينصح بروكاو أوباما بدعوة الرئيس الأمريكى السابق، جورج بوش، والقيام بالثناء على الإنجازات التى حققها كل من بوش وريجان فى إدارة انهيار الاتحاد السوفيتى، وإعادة توحيد ألمانيا بطريقة مثيرة للإعجاب.

أفغانستان.. الاختبار الذى سيحدد مصير رئاسة أوباما
خصص ديفيد أجناتيوس، مقاله بالصحيفة للتعليق على واحدة من أخطر القضايا التى ينبغى أن تجد الإدارة الأمريكية حلاً لها والمتمثلة فى قضية الحرب على أفغانستان، وقال فى مستهل مقاله إن أخذ قرار بشأن أفغانستان قد يحدد مصير رئاسة أوباما برمتها. ويشير الكاتب إلى أن الإدارة الأمريكية ـ على ما يبدو ـ متخبطة فى معالجتها للقضية، فهى لا تنفك أن تعيد تحليل الموقف التى حللته قبل ذلك لعدة مرات، ولكن دون جدوى. لذا ينصح أجناتيوس الرئيس أوباما بالتفكر جيداً قبل أخذ أى قرار من شأنه الإطاحة برئاسته.

التليجراف

الولايات المتحدة ترسل أكثر من 45 ألف جندى إضافى لأفغانستان..
نطالع بالصحيفة خبرا عن توقعات بإرسال المزيد من الجنود الأمريكيين إلى أفغانستان، بعد أن أعلنت بريطانيا أمس عن إرسال خمسة آلاف جندى، إذ تشير الصحيفة أنه من المفهوم أن الإدارة الأمريكية أبلغت الحكومة البريطانية بأنها ستعلن عن زيادة كبيرة فى عدد جنودها بأفغانستان تكثر عن 45 ألف جندى، اعتبارا من الأسبوع المقبل.

ويأتى قرار أوباما بعد تحذيرات ستانلى ماكريستال قائد القوات الأمريكية بأفغانستان من الحاجة إلى إرسال الآلاف من القوات الأمريكية الإضافية.

وكانت الصحيفة قد ذكرت من قبل أن ما يزيد على 1000 جندى بريطانى سيتم إرسالهم إلى مقاطعة هلمند، خمسمائة منهم سيكونون من القوات الجديدة، وما تبقى هو الكتيبة القتالية المنتشرة فى قندهار تحت قيادة دولية.

ارتفاع أعداد الجوعى فى العالم إلى أكثر من مليار..
نقلت الصحيفة عن تقرير صادر عن الأمم المتحدة، أن عدد الجوعى فى مختلف أنحاء العالم قد وصل إلى مليار شخص للمرة الأولى منذ 40 عاما.

فلقد أدت الآلام التى حلت بالاقتصاد العالمى والمترافقة مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية فى البلدان الفقيرة إلى ارتفاع أعداد من يعانون من سوء التغذية إلى أعلى مستوى لها منذ عام 1970، حيث ارتفع العدد ما لا يقل عن 100 مليون خلال الأسبوع الماضى وحده.

ويرجع التقرير السبب فى هذا إلى ارتفاع أسعار الغذاء عالميا منذ عام 2007 بالإضافة إلى خفض المساعدات التى تقدمها الدول الغنية وفقدان فرص العمل والتحويلات المالية نتيجة للركود العالمى.

بيرونى تفقد لقب أكثر نساء باريس أناقة..
ذكرت الصحيفة أن استطلاع أجرته زميلاتها الفرنسية "لو فيجارو" أظهر تراجع مكانة كارلا بيرونى زوجة الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى كأكثر النساء الفرنسيات أناقة.

حيث أتت بيرونى فى المرتبة الخامسة، فيما فازت بالمقدمة عارضة أزياء تدعى "فريستنج" لتكون الأكثر أناقة وهدوءا، حصلت بيرونى على 29.5% من الأصوات لتسجل 8.6%.

وكانت تقارير سابقة قد أوضحت أن زوجة الرئيس الفرنسى التى تبلغ 41 عاما، تتلقى علاجا نفسيا منذ وفاة والدها، على الرغم من أن التقارير تقول إنها تتلقى العلاج منذ ثمان سنوات فقط فيما توفى والدها قبل 13 عاما.

الفايننشيال تايمز

إسرائيل تحاول إغلاق تحقيق جولدستون..
حول تقرير جولدستون المثير للجدل، ذكرت الصحيفة أن المبعوثة الإسرائيلية لدى الأمم المتحدة تحاول إغلاق التحقيق فى التقرير الذى يزعم ارتكاب إسرائيل جرائم حرب فى غزة، إذ إنها وصفت التقرير بأنه يمثل عائقا أمام استئناف مباحثات السلام مع الفلسطينيين، وقالت إنه من جانب واحد ومنحاز وخاطئ.

وقالت جابرييلا شاليف للصحفيين عقب إلقاء خطاب فى مجلس الأمن الدولى "إننا لا يمكننا استئناف عملية السلام طالما أن هذا التقرير مطروح على الطاولة"، فيما دعا وزير الخارجية الفلسطينى رياض المالكى القوة العالمية لعدم إفلات إسرائيل من العقاب.

ويمكن لمجلس حقوق الإنسان إحالة الأمر إلى مجلس الأمن وحثه على إعطاء إسرائيل والسلطة الفلسطينية ستة أشهر لإجراء تحقيق كامل ومستقل فى مزاعم جولدستون.

وترى الصحيفة أنه نظريا يمكن لمجلس الأمن أن يسلم الملف إلى المحكمة الجنائية الدولية فى لاهاى، إلا أن مثل هذا الإجراء من المؤكد أن يجد معارضة من قبل الولايات المتحدة وبقية الدول الأعضاء.

الجارديان

التشاؤم يخيم على جهود المصالحة بين الفلسطينيين والإسرائيليين
نشرت الصحيفة مقالاً للكاتب أنتونى ليرمان، يتحدث عن مدى التقدم الذى أحرزته الجهات التى تعمل جاهدة من أجل إحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ويقول الكاتب إن شعورا باليأس والتشاؤم بدأ يتسلل إلى قلوب القائمين على دفع عملية السلام قدماً، بعدما فشلت الولايات المتحدة الأمريكية فى الوفاء بتعهدها بتحقيق تغير ملموس فى فض هذا النزاع الضارى، وهو الأمر الذى أدى فى نهاية المطاف إلى إدراك واقعى بوجود تدهور واضح على عدد من الجبهات.

فبنيامين نتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، نجح بمهارة فى مقاومة تجميد بناء المستوطنات، وتردد محمود عباس كثيراً بشأن قبول أو رفض تقرير جولدستون المتعلق بحرب غزة، وهو ما أضر بمصداقيته، فى حين أن حماس باتت تسيطر على غزة أكثر من أى وقت مضى، فى الوقت الذى ضايقت فيه كثيراً السلطات الإسرائيلية المنشقين، ومنعت منظمات حقوق الإنسان من إتمام عملها فى غزة.

ويرى الكاتب أن هذا المناخ غير الصحى يعرقل الجهود الدبلوماسية والسياسية لفض هذا الصراع.

إيران لن تتخلى عن طموحها النووى بسهولة
نشرت الصحيفة مقالاً للكاتب الإيرانى، مئير جافندفار، يتحدث عن موقف إيران بشأن طموحها النووى، وقالت إن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما يجب أن يشعر بالفخر بعد أن حققت قمة جينيف فى 1 أكتوبر الماضى نتائج لم يكن يتوقعها أحد، فحقيقة أن الإيرانيين جلسوا إلى طاولة المفاوضات لمناقشة البرنامج النووى المثير للجدل، هو إنجاز فى حد ذاته، كما أن إيران وافقت مبدئياً على شحن بعض من مخزونها من اليورانيوم منخفض التخصيب إلى روسيا وفرنسا. ومع ذلك يرى الكاتب أن هناك مجموعة من التحديات تواجه كلا من إيران والإدارة الأمريكية، فإيران لن تتخلى عن طموحها النووى بسهولة، كما أنها وافقت من حيث المبدأ على تصدير اليورانيوم خارج البلاد، ولكنها لم تحقق ذلك بعد.

الإندبندنت

لماذا فقد الفلسطينيون إيمانهم بأوباما؟
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على آخر تطورات السلام فى الشرق الأوسط، وقالت فى تقرير أعده دونالد ماكنتاير تحت عنوان "لماذا فقد الفلسطينيون إيمانهم بأوباما؟" إنه على الرغم من أن سلام فياض، رئيس الوزراء الفلسطينى، هو السياسى المفضل لدى كل من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، إلا أنه نقل خلال المؤتمر الذى انعقد فى رام الله أمس الأربعاء واستغرق ساعتين، رسالة حاسمة مفادها أن إسرائيل يجب أن تجمد بناء المزيد من المستوطنات فى الضفة الغربية، كشرط مسبق لعقد مباحثات جادة، خاصة بعد فشل الإدارة الأمريكية فى الضغط على إسرائيل لتحقيق ذلك.

تقول الصحيفة إن فياض أكد أن القيادة الفلسطينية لم تعد مهتمة كثيراً "بعملية السلام من أجل العملية بحد ذاتها"، كما تساءل حول المعنى الحقيقى وراء تأييد نتانياهو "غير واضح المعالم" لمبدأ إقامة دولة فلسطينية.

التايمز

المستوطنون اليهود يهددون الفلسطينيين..
على صفحة الشرق الأوسط نقرأ بالصحيفة تقريرا لمراسلها جيمس هايدر فى قدوميم بالضفة الغربية تحت عنوان "مستوطنو الضفة الغربية يستخدمون أسلوب "الثمن" لإرهاق الفلسطينيين"، يوضح التقرير أنه كلما حاول الجيش الإسرائيلى بهدم المستوطنات اليهودية غير الشرعية، فإن الفلسطينيين هم من يدفعون الثمن إذ يقوم المستوطنون بحرق أشجار الزيتون ومهاجمة الممتلكات الفلسطينية وتخريب الطرق.

ووصف مايكل سفارد محامى لدى جماعة حقوق الإنسان الإسرائيلية ييش دين الأمر،"إنه بسيط وذكى لكنه يتسم بالشر".

ويعد العديد من مستوطنى الضفة الغربية من اليهود المتشددين الذين يعتقدون أنهم يفون نبوءة توراتية بالاستيلاء على الأراضى التى يدعونها يهوذا والسامرة، وهم يلعبون لعبة القط والفأر مع الحكومة، ففى الوقت الذى تحاول فيه الحكومة الإسرائيلية وقف بناء المواقع الاستيطانية غير الشرعية، فإنها تدفع المجتمع الدولى للتمكين من الاستمرار فى بناء وتأسيس المستوطنات فى الضفة الغربية والتى أصبح بعضها مدنا كبيرة بالفعل.

أوباما يشتد ولعا بقس يهاجم الإسلام..
ذكرت الصحيفة أن كارى كاش القس الجديد الذى يشتد ولع الرئيس الأمريكى باراك أوباما به، هاجم الإسلام قائلا "إن الإسلام دين عنيف".

وأشارت الصحيفة أنه بعد مرور أكثر من عام، اضطر فيها للتبرؤ من قس شيكاغو، بدأ الرئيس الأمريكى الانتظام فى حضور خدمات روحية لرجل الدين المسيحى الذى دائما ما يرى أن الإسلام عقيدة تتسم بالعنف.

وكان الرئيس أوباما قد أصبح غير منتظم فى حضور الكنيسة بعد تولى مهامة الرئاسية، إلا أنه أعرب عن ولعه بـ "كارى كاش" القسيس بالبحرية الأمريكة فى منتجع كامب ديفيد الرئاسى، والذى كان قد تعرض لانتقادات لجهوده التبشيرية فى الجيش وهجومة على الإسلام.

ويصر البيت الأبيض على أن كارى كاش لم يصبح القس الجديد لأوباما، ولكن يظهر أن الرئيس أوباما استمع إلى عظات له أكثر من أى مسئول آخر منذ توليه الرئاسة.

مزيد من الجنود البريطانيين يلقوا حتفهم بأفغانستان..
وفى إطار اعتراض الصحيفة على إرسال المزيد من القوات البريطانية إلى أفغانستان، خاصة بعدما أعلن رئيس الوزراء البريطانى جوردون براون أمس الأربعاء، عن إرسال 5 آلاف جندى إضافى، نطالع بالصحيفة رسما ساخرا لبراون يقف أمام مكتبه وقد وضع على المكتب نعش أحد الجنود البريطانيين الذى لقى حتفه فى أفغانستان، كما تم وضع مذكرة على النعش بعنوان "إرسال المزيد من القوات لأفغانستان".

وتشير الصحيفة إلى كثرة الضحايا من الجنود البريطانيين الذين لقوا حتفهم بأفغانستان.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة