وحش الإدمان لا يعرف الفرق بين غنى أو فقير، طموح أو خامل، فالأسباب الدافعة إليه تتشابه ولا تفرق بين بيئة وأخرى، بداية من المعاملة القاسية داخل المنزل إلى سيطرة بعض الأصدقاء على المريض أو أصدقاء السوء، وحتى مجرد إحساس المريض بأنه ناضج وممكن «يجرب»، أو متضايق وعاوز «يهدى أعصابه». ولأجل إنقاذ 4 ملايين مدمن فى مصر، رصدت «اليوم السابع» محاولة مبتكرة لـ د. شريف درويش، وأخرى لمدمن تعافى.. ليقولا لك إن كنت مدمنا «شبيك.. لبيك».
أخبار متعلقة:::
>> الإدمان مش دور برد هاتشرب له كوباية شاى بليمون وتخف.. واسأل الدكتور شريف اللى بيعالج المدمنين بالفن والأوريجامى
>> الجريمة تفيد أحياناً.. ابن مساعد الوزير بدأ حياته مدمنًا.. وأصبح فى النهاية صاحب أكبر منتجع لعلاج الإدمان فى مصر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة