تعرض مسجد شرف الدين وأخيه، أحد المنشآت الأثرية التى تحمل رقم 176، للغرق فى مياه للصرف الصحى، رغم وقوعه بشارع الأزهر، الذى تمت أعمال صيانته برعاية الرئيس مبارك، والذى افتتح مشروع تطويره فاروق حسنى، وزير الثقافة، والدكتور زاهى حواس، أمين المجلس الأعلى للآثار فى 2005.
لكن رعاية الرئيس مبارك، أو افتتاح وزير الثقافة بنفسة للشارع الذى يقع فيه المجلس، بمصاحبة المسئول الأول عن حماية الآثار فى مصر لم يشفعا للمسجد الأثرى، الذى غرق فى مياه الصرف الصحى، بسبب إهمال أعمال الصيانة الدورية.
بعد إهمال الآثار اليهودية الذى جر على مصر موجة انتقادات عالمية
مسجد أثرى بشارع الأزهر يغرق فى مياه الصرف الصحى
الثلاثاء، 13 أكتوبر 2009 09:17 ص
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة