نيويورك تايمز
◄ نقلت الصحيفة تطورات الأزمة الفلسطينية فى غزة، ودعت فى افتتاحيتها إسرائيل إلى وقف المجازر الإنسانية التى تقوم بها فى القطاع فى أقرب وقت ممكن، والإذعان لرغبة المجتمع الدولى فى بحث الأوضاع سياسياً بينها وبين حماس. وتشير الصحيفة إلى أن إسرائيل تساهم فى رفع شعبية حماس من جديد باعتداءاتها الوحشية على القطاع، وأيضا تسبب نزاعا بين قادة الدول العربية، الأمر الذى سيتسبب من كل الجوانب فى زعزعة الأوضاع فى الشرق الأوسط، وسيجعل مهمة إحلال السلام فى الشرق الأوسط بقيادة باراك أوباما صعبة للغاية وشبه مستحيلة، على حد قولها.
◄ حول تداعيات الصراع المحتدم فى غزة، قالت الصحيفة إن القوات الإسرائيلية قد توغلت إلى داخل القطاع لتقوم بقصف العديد من المبانى فى ثلاث مقاطعات شرق مدينة غزة، وقامت بطرد سكان هذه العقارات وأطلقت النار على مسلحى حماس على قارعة الطريق أمام مرأى من الجميع فى محاولتها للقضاء على الحركة. وتضيف الصحيفة أن الأوضاع الإنسانية هناك تزداد سوءاً، حيث يعانى الغزاويون من نقص شديد فى المياه والوقود، ولم تستطع وكالات الإغاثة الإنسانية أداء واجبها على أكمل وجه بسبب القصف الذى لا ينتهى من قبل القوات الإسرائيلية فى شوارع غزة.
ومن ناحية أخرى، تشير الصحيفة إلى أن المساعى الدولية، والتى تتمثل فى الدبلوماسيين الأوروبيين، لم تفلح فى التوصل إلى اتفاقية وقف إطلاق النار، وذلك بسبب "تحدى" كل من الطرفين للآخر لتحقيق النصر.
◄ وأيضا فيما يتعلق بتداعيات الصراع المحتدم بين إسرائيل وحماس على أرض غزة، قالت الصحيفة إن الشارع الفلسطينى يخيم عليه الآن ملامح الغضب الجم والثورة جراء هذا العدوان الإسرائيلى الغاشم، وأيضا بسبب تقاعس وسلبية السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس عن الدفاع عن حماس والوقوف بجانبها، وأشارت إلى أن الفلسطينيين طالبوا عباس بالكف عن نقد إسرائيل وعمل شىء أكثر إيجابية.
◄ قالت الصحيفة إن اختيار الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما، لليون بانيتا، عضو سابق فى الكونجرس وكبير موظفى البيت الأبيض سابقاً، وتعيينه بمنصب رئيس وكالة الاستخبارات الأمريكية، قد أثار جدلا شديدا واستياء بين صفوف الحزب الديمقراطى وذلك لأن بانيتا لا يمتلك خبرة كافية فيما يتعلق بالاستخبارات.
◄ أوردت الصحيفة أن الصراع بين روسيا وأوكرانيا حول أسعار الغاز، قد وصل إلى ذروته عندما قامت روسيا صباح اليوم الثلاثاء بقطع الغاز إلى أوروبا بمقدار الثلثين.
واشنطن بوست
◄ ألقت الصحيفة الضوء فى صفحة الرأى على رد فعل المجتمع الدولى إزاء الصراع المحتدم بين إسرائيل وحماس، وقالت إن معظم الدول الأجنبية بقيادة الرئيس الفرنسى، نيكولاى ساركوزى، قد نددت بشدة بتلك الاعتداءات الإسرائيلية الشرسة ضد القطاع، ودعا البعض إلى وقف فورى لإطلاق النار بين الطرفين، بل وجاء البعض الآخر إلى الشرق الأوسط لبحث الأوضاع الشائكة بين الطرفين . ولكن من جهة أخرى -تضيف الصحيفة - أن هذه الجهود الدولية الحثيثة لإحلال السلام لن تجدى نفعاً لأن إسرائيل وحماس تريدان الحرب، فهى "ليست عملية سلام"، وإنما حرب. ويعتقد الطرفان أن أهدافهما السياسية لن تتحقق إلا باستخدام القوة، فتريد حماس التخلص من إسرائيل، وتريد إسرائيل نسف حماس من على خارطة العالم، ولن ينتهى هذا الصراع إلا بفوز أحدهما.
◄ أشارت الصحيفة فى تحليل آخر تحت عنوان "حماس هى التى بدأت الحرب"، كتبه ريتشارد كوهين، يوضح فيه وجه نظر أخرى بشأن الأزمة المتفجرة فى غزة. يروى كوهين عن مأساة الشارع الإسرائيلى عندما كانت حماس تطلق عليه الصواريخ باستمرار مسببة حالة من الفزع والرعب فى صفوف الإسرائيليين، وأيضا أعلنت حماس بهذه الصواريخ عن قرب وقوع الحرب. ويضيف كوهين أن وقوع الحرب كان حتمياً، لأنه من غير الطبيعى أن تتحمل إسرائيل هذه الهجمات ولا تفعل شيئا إزاءها وتقف مكتوفة الأيدى، على حد قوله.
◄ تطرقت الصحيفة إلى جهود الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما لمواجهة الأزمة المالية العالمية، وقالت إن الرئيس قد قام أمس، الاثنين، بطمأنة الجمهوريين المتشككين فى خطته الضخمة للتحفيز الاقتصادى، مؤكدا أنه سيقوم بإنفاق مليارات الدولارات وسيبذل كل ما فى وسعه للتصدى لهذه الأزمة الطاحنة.
◄ أشارت الصحيفة إلى نفى كريستيان جانزارسكى الألمانى الأصل، والذى اعتنق الإسلام وتم تصويره بجانب أسامة بن لادن، تورطه، أمس الاثنين، الضلوع أو التخطيط لحادث الهجوم الانتحارى على معهد يهودى فى تونس عام 2002، وقالت الصحيفة إنه ستتم محاكمته فى فرنسا.
الجارديان
◄ قالت الصحيفة على صفحة الشئون الدولية بشأن الصراع المتفجر فى غزة، إن الموساد الإسرائيلى ومسئولين فى الجيش قد أعربوا عن رغبتهم فى استمرار الهجمات على غزة لضمان سقوط الحكومة التى تترأسها حماس نهائياً، على الرغم من معرفتهم أن القصف الإسرائيلى والذى استمر حتى الآن عشرة أيام، قد شل بالفعل قدرة حماس على الحكم.
وأيضا تطرقت الصحيفة فى تحليل آخر إلى تداعيات هذا الصراع، وقالت إنه مهما بلغت حداثة الأسلحة التى تستخدمها إسرائيل فى تحديد الهدف، إلا أن الضحايا المدنيين مازالوا يتساقطون جراء استخدام إسرائيل الدبابات والمدفعيات والطائرات، وعلى ما يبدو أن إسرائيل قد تعلمت الدرس جيدا بعد حربها مع لبنان، وقد عللت إسرائيل مقتل المدنيين بكونه خطأ حماس لأنه اختبأت بينهم.
◄ قالت الصحيفة تحت عنوان "فهم إسرائيل هو مفتاح الحل"، إن الصراع المتفجر حاليا ما هو إلا صراع بين إسرائيل والشرق الأوسط بدأ منذ ما يقرب إلى 60 عاما، وامتلأت قلوب الجانبين بالغضب والكره والبغض تجاه بعضهم البعض. وتقول الصحيفة إن الحكومات الإسرائيلية على مدار 60 عاما قد ارتكبت العديد من الأخطاء، ولكنها دولة خاضت الحرب منذ أن أنشأت وواجهت كره العالم لمدة 40 عاما، فماذا تنتظر منها؟ ولكن من جهة أخرى، يتشدق العالم العربى بأنه يريد إحلال السلام، ولكنه مازال يمسك السلاح، ومازال يترك الفلسطينيين محتجزين فى مخيماتهم دون مساعدة، ولكنهم يمدونهم بالأسلحة فى الخفاء بدلا من الطعام أو المواد الخام أو التجارة. لذا من الضرورى فهم التأثير الذى يفرضه العالم العربى على فلسطين. ويجب على العالم العربى أن يواجه الحقيقة ويتوقف عن إطلاق النار.
◄ فى سابقة من نوعها، تنشر الصحيفة مقالاً لرئيس المكتب السياسى لحركة حماس، خالد مشعل، تحت عنوان "الوحشية لن تكسر أبدا إرادتنا كى نكون أحراراً".
ويقول مشعل إن "شعبى فى غزة حوصر لثمانية عشر شهراً من البر والبحر والجو داخل أكبر سجن فى العالم", وبعد هذه الجملة يستعرض مشعل ما عاناه الفلسطينيون المقيمون فى غزة تحت الحصار وما فعلته حماس للحفاظ على التهدئة بالرغم من الخروقات الإسرائيلية لها، وينهى ذلك بالقول إن "إسرائيل استمتعت بفترة من الهدوء. شعبنا لم ينعم بذلك".
ويعرض مشعل فى المقال خطة جديدة للتهدئة مع إسرائيل قائلاً إن: حماس مستعدة لبدء تهدئة جديدة وفق شروط رفع الحصار عن قطاع غزة وفتح كل معابر القطاع، بما فيه معبر رفح.
فاينانشيال تايمز
◄ علقت رولا خلف على موقف مصر من الهجوم الإسرائيلى على قطاع غزة، وقالت تحت عنوان " رد فعل مصر المتوازن" إنه من المؤلم لأى دولة عربية اتهامها بالتعاون مع إسرائيل. وتضيف بأنه على الرغم من السخرية والاحتقار اللتين تعرض لهما الموقف المصرى الذى بدا ضعيفا، وظهرت معه القاهرة فى صورة "الشرير الثانى" فى هذه الأزمة، إلا أن هذا الأمر نتيجة حتمية لضعف الدول العربية الموالية للغرب وعدم قدرتها على التأثير على الولايات المتحدة وإسرائيل، وتقديم أجندة سلمية فيما يتعلق بالصراع العربى الإسرائيلى.
◄ أبرزت الصحيفة مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين فى شمال قطاع غزة بنيران صديقة، واعتبرت أن هذا الحادث يمثل أول انتكاسة للقوات الإسرائيلية منذ قيامها بالهجوم على قطاع غزة.
◄ تنشر الصحيفة تقريراً يتحدث عن أن الجانب الأكبر من اللوم يقع على حركة حماس، فيما يتعلق بالعنف الدائر حاليا فى قطاع غزة. وقالت إن حماس تواجه أقسى اختباراً لها منذ تأسيسها عام 1987، مع ما تواجهه من هجوم إسرائيلى عنيف عبر البر والجو.
وأشارت فاينانشيال تايمز إلى أن حماس فيما يبدو أساءت تقدير عواقب أفعالها، لافتة إلى أن الحركة تغاضت عن فرص عديدة للتهدئة ومنع الهجوم الإسرائيلى من الحدوث.
◄ تحدث جدعون راشمان فى صفحة الرأى عن أن إسرائيل عرضت نفسها للهزيمة فى قطاع غزة، وقال إن إنهاء حصار القطاع مقابل وقف إطلاق النار يظل الخيار الأفضل لحل الموقف من الجانبين الإنسانى والاستراتيجى. لكن كلما زاد نزيف الدماء، كلما تورط طرفى الصراع فى عمليات انتقام منطقية.
الإندبندنت
◄تحدث الكاتب روبرت فيسك عن صعوبة جلب جنود لحفظ السلام إلى غزة. وقال إن الفلسطينيين حاولوا تدويل صراعهم مع الإسرائيلين منذ أن طالب ياسر عرفات بمجىء قوات تابعة للأمم المتحدة لحماية الفلسطينيين بعد فشل اتفاق أوسلو. لكن الإسرائيليين رفضوا دائما هذا المطلب.
ويذكر فيسك أن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "تعرضت بشكل دائم لانتقادات إسرائيل. فقد اتهمت بأنه موالية للفلسطينيين، أيا كان هذا الوصف، وتعمل مع الإرهابيين، "دون تفسير ذلك"، وضعيفة، ومعادية لإسرائيل وبالطبع معادية للسامية. حتى أن الإسرائيليين اتهموا قائد قوة من فيجي تابعة للأمم المتحدة بنشر الإيدز. فهل بعد كل ذلك يمكن رؤية قوات تابعة للأمم المتحدة فى المنطقة؟!
◄ لا تزال تداعيات الصراع المحتدم بين إسرائيل وغزة تتصدر اهتمام الصحف العالمية اليوم الثلاثاء، وقالت الإندبندنت إن الأوضاع الإنسانية هناك لا يستطيع أن يتحمل وطأتها بشر، حيث لم يجد الغزاويون وسيلة للفرار من الجحيم المشتعل هناك سوى على ظهور عربات تجرها الحمير، أو على أرجلهم، وكأن مشهد هجرة الفلسطينيين لغزة عام 1948 عاد إلى الحياة ليتكرر من جديد.
وقالت الصحيفة فى تقرير آخر إن الأنفاق هى سلاح حماس السرى الذى تواجه به إسرائيل. وعلى الرغم من أن العملية البرية قد وصلت إلى مرحلة خطيرة، إلا أن القوات الإسرائيلية ربما ستجبر على مواجه مقاتلى حماس على أرض ضيقة ومتعرجة من اختيارهم فى مدينة غزة.
وتضيف الصحيفة أن تلك الأنفاق، والتى توجد تحت الحدود المصرية، قد لعبت دوراً كبيراً فى مساعدة حماس على الصمود حتى الآن فى مواجه اعتداءات إسرائيل المشينة، وذلك لأن مقاتلى حماس يستخدمونها فى تهريب السلاح.
الديلى تلجراف
◄ أبرزت الصحيفة تصريحات قيادى بحركة حماس، تعهد فيها بالانتقام من الإسرائيليين. ونقلت الصحيفة تحذير محمود الزهار العضو البارز فى الحركة، فى تسجيل تلفزيونى هو الأول له منذ الهجوم الإسرائيلى، والذى تم فى منطقة سرية، من أن حماس ستنتقم لمقتل الشباب الفلسطينيين فى غزة بقتل الأطفال اليهود فى جميع أنحاء العالم.
◄ ألقت الصحيفة الضوء على البناء التنظيمى لحركة حماس، وقالت فى تقرير لها تحت عنوان " مقاتلو حماس أصبحوا قوة أكثر تنظيماً الآن"، إن عدد المقاتلين التابعين لحركة المقاومة الإسلامية يصل إلى 20 ألف رجلاً مقسمين بين جناحها العسكرى المعروف باسم كتائب عز الدين القسام، وشرطتها العسكرية المعروفة باسم القوة التنفيذية.
◄ فى صفحة الرأى، نجد مقالاً يعلق على الأزمة فى غزة، كتبه كون كولين، قال فيه إن غزة معرضة للانفجار إذا ظلت الولايات المتحدة بعيدة عن الموقف. ورأى الكاتب أن نزيف الدماء سيستمر بشكل سىء للغاية فى ظل غياب الضغوط الدبلوماسية الجدية من أجل وقف إطلاق النار. وقال كولين إن الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته، جورج بوش، قد أنهى سنواته الثمانية فى الحكم كما بدأها فيما يتعلق بالاهتمام بقضية السلام فى الشرق الأوسط.
◄ علقت الصحيفة على خطة الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما الاقتصادية التى قدمت تخفيضات ضريبية قيمتها 300 مليار دولار، والتى تهدف إلى إنعاش الاقتصاد الأمريكى نتيجة دخول البلاد فى ركود بسبب الأزمة المالية العالمية، وقالت إن أوباما سعى إلى كسب التأييد لهذه الخطة وواجه معارضة الجمهوريين لها فى الكونجرس. ونقلت الصحيفة عن مساعدين لأوباما قولهم إن خطة الإنعاش الاقتصادى ستتكلف من 750 مليار دولار إلى تريليون دولار.
التايمز
◄ تنشر الصحيفة تحليلاً تحت عنوان "العالم ينتظر باراك أوباما كى يتحدث بما يدور فى عقله". وفى مقدمة التحليل تقول الصحيفة "لو أرادت أوروبا أن تكلم أحداً فى الولايات المتحدة حول الأزمة فى غزة فلن تجد. فالرئيس المنتهية ولايته جورج بوش لن يرد على الهاتف وقد بقى له فى البيت الأبيض أسبوعين. كما لن يرد الرئيس المنتخب باراك أوباما وقد ظل صامتاً منذ اندلاع الأزمة. ووفق ما كتب كمانشيت فى إحدى الصحف الأمريكية حول الموضوع: لا يوجد أحد فى البيت فى واشنطن".
وبعد أن تستعرض الصحيفة مواقف أوباما الصامتة منذ اندلاع الأزمة العام الماضى تختم مقالها بالقول: "هناك سؤال لا توجد إجابة له، وهو لو كان الرجل قد كسر صمته وأعلن عن أنه مهتم بالمساهمة الفعالة فى حل هذه الأزمة، هل كانت إسرائيل قد وجدت سببا لوقف نيرانها؟".
بى. بى. سى
◄ يعلق الموقع على صمت الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما على ما يحدث فى غزة، وهو الصمت الذى وُصف بالاستراتيجى. وقالت إن مقولة " هناك رئيس واحد فقط فى الوقت الحالى" التى يرد بها أعضاء فريق أوباما إذا طلب منه التعليق على ما يحدث تثير غضب كبار أعضاء الحزب الديمقراطى، كما تضر بالتأييد الذى يلقاه أوباما فى العالم العربى. وأشار الموقع إلى أن موقف الرئيس أوباما من الشرق الأوسط لا يختلف كثيرا عن موقف الرئيس جورج بوش.
◄ الكونجرس يبدأ تحقيقاً حول اتهامات للمستثمر الأمريكى برنارد مادوف بالقيام بعمليات احتيال بقيمة 50 مليار دولار. ومن المقرر أن تستجوب لجنة الخدمات المالية بالكونجرس بعض المستثمرين فى محاولة لمعرفة أسباب فشل السلطات فى اكتشاف تلك التجاوزات.
وعززت قضية مادوف الدعوات المنادية بإصلاحات موسعة للنظام الرقابى على القطاع المالى فى الولايات المتحدة.
سى.إن. إن
◄ ينشر الموقع تقريراً من غزة، يسرد آثار العنف الحالى على الأطفال، وينقل عن أطباء الصحة النفسية فى القطاع قولهم إن الأحداث الجارية قد تضع لبنات مستقبل مخيف، يغرس فيها العنف الذى يشهده الأطفال حالياً بذرة عنف مستقبلى، فهم يشهدون، وتحت مرأى أعينهم، أهاليهم وأصدقائهم يقتلون أو يصابون بجراح، والجثث المضرجة بالدماء فى الشوارع. ويشير الأطباء إلى أن صدمات مشابهة تلقاها الأطفال فى أعقاب الانتفاضة الفلسطينية أفرزت نتائج عنيفة.
◄ يتطرق الموقع إلى الانتقادات العنيفة التى أثارها مرشح باراك أوباما لرئاسة وكالة الاستخبارات المركزية ليون بانيتا، والذى تولى منصب رئيس الموظفين فى عهد إدارة كلينتون. وتشير الانتقادات إلى أن بانيا لا يملك سوى خلفية اقتصادية صلبة ومهارات إدارية قوية، ويفتقد الخبرة الكافية بشئون الاستخبارات.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة