صحف إسرائيلية 29/1/2009

الخميس، 29 يناير 2009 11:13 ص
صحف إسرائيلية 29/1/2009

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
الإذاعة تهتم بالاجتماع الذى عقده رئيس حزب الليكود بنيامين نتانياهو مع رئيس حزب الاتحاد الوطنى يعقوب كاتس، لبحث تعاون محتمل بين الحزبين بعد الانتخابات. وتعهد نتانياهو خلال الاجتماع مجددا بتشكيل حكومة تستند إلى قاعدة واسعة إذا ما حقق الليكود انتصارا فى الانتخابات. وعقب حزب كاديما على عقد هذا الاجتماع معتبرا إياه استمرارا للعبة السياسية التى وصفها بـ(الماكرة) للنائب نتانياهو مع اليمين المتطرف بعد أن اكتشفت لعبة من هذا القبيل مع حزب شاس.

المعهد الدولى للدراسات الاستراتيجية ومقره لندن، يعرض لدراسة تقول إن الصراع لن ينتهى فى قطاع غزة، وأن الحرب لم تنه التهديد التى تتعرض له إسرائيل من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" وأدى إلى "إضفاء الشرعية" على الحركة على حساب القوى الأكثر اعتدالا. وأوضح المعهد فى تقريره حول التوازن العسكرى لعام 2009، أنه فى الوقت الذى تعرضت فيه حركة حماس لـ"ضربات خطيرة" فإن القلق بشأن مستوى الخسائر المدنية أدى إلى "إضفاء الشرعية على حماس فى أعين جزء من الرأى العام العربى، وحتى بين بعض القادة الإقليميين ما أضعف موقف من يوصفون بأنهم معتدلون".

وشدد وقف إطلاق النار غير المحدد المعالم على الحاجة الماسة إلى وجود عملية سلام فى الشرق الأوسط، وهى العملية التى جعلها الصراع الأخير "أكثر صعوبة". وأضاف التقرير أن الانتخابات الإسرائيلية الوشيكة والوقت الضرورى لتشكيل حكومة جديدة سيتسببان فى وجود تأخيرات فى دفع عملية السلام. وفى الوقت نفسه، فإن الارتفاع "المؤقت المحتمل" فى وضع حماس سيؤدى إلى تكريس الانقسام فى القيادة الفلسطينية. وقال المعهد: "إذا كان ردع إسرائيل، باهظ الثمن، قد تعزز نتيجة تكثيف عمليات القتل فى غزة، فإن التهديد الاستراتيجى الذى تشكله حماس على إسرائيل مازال قائما". وأضاف فى إطار تقييمه لتداعيات حرب غزة إن "هدف إسرائيل الاستراتيجى يجب أن يتمثل فى التوصل إلى سبيل يمنحها شرعية أكبر بين الدول العربية المعتدلة التى يمكن أن تقدم لإسرائيل الدعم فى أى حرب تقوم بها مع لاعبين غير رسميين مثل حماس وحزب الله". وأوضح المعهد أن وجود عملية ذات ثقة لتحقيق تسوية السلام المبنية على أساس إقامة دولتين لا تزال هى الطريق الوحيد لتعزيز هذه الشرعية. وأضاف المعهد الدولى للدراسات الاستراتيجية أن "إعادة تأسيس هذه العملية بعد الانتخابات الإسرائيلية ستكون أولوية أمريكية ودولية. ولكن هناك مجموعة من التحديات الأمنية المعينة فى غزة،(أهمها) إغلاق الأنفاق بالتساوى مع العمل صوب فتح المعابر الحدودية مع إسرائيل".

يديعوت أحرونوت
أيهود باراك يقول إن الجيش سيواصل العمل فى قطاع غزة إذا ما اقتضت الضرورة ذلك موضحا أنه يعتبر حركة حماس المسئولة عن أى اعتداءات مثل حادث تفجير العبوة الناسفة الذى وقع فى كيسوفيم الثلاثاء الماضى، رغم تنفيذه على إيدى أفراد تنظيم صغير. وزعم باراك أن عملية الجيش فى قطاع غزة ساهمت فى الإسراع فى المساعى المبذولة لإطلاق سراح الجندى المختطف جلعاد شاليط، رافضا الخوض فى أى تفاصيل أخرى.

من جهته قال والد الجندى جلعاد شاليط إن الوضع حساس بالنسبة إلى ابنه، وهناك محاولات حثيثة لإطلاق سراحه.

ضابط استخبارات أوروبى يقول للصحيفة إن السوريون أضاعوا قبر إيلى كوهين، وهو ما يثير أزمة كبيرة فى إسرائيل فى ظل الاهتمام برفات الموتى.

معظم أعضاء الكنيست الذين سينهون بعد أسبوعين حياتهم المهنية فى الكنيست، سيغادرون مع جيوب مليئة: علاوة انتهاء عمل، مخصصات تقاعد كريمة وهاتف مجانى.

ذكرت الصحيفة أن سكان غزة العائدين إلى منازلهم فى حى الزيتون وجدوا منازلهم مغطاة بشعارات عنصرية صارخة تذكرهم بعملية الرصاص المصبوب المؤلمة فى غزة. وقالت الصحيفة إن سكان الزيتون الذين عادوا إلى منازلهم بمجرد انتهاء القتال فى المنطقة، اكتشفوا أن جدران منازلهم قد امتلأت بشعارات عنصرية، مثل "الموت لكم جميعا"، و"الموت للعرب". كما نقلت عن متحدث باسم الجيش قوله إن "ذلك ليس بالأسلوب الذى تعلمه الجنود.. وأن ذلك يتنافى مع الدستور الأخلاقى.. وأنه يتم التحقيق فى تلك المسألة لمعاقبة المسئولين عنها".

كتبت الصحيفة أن الولايات المتحدة تنوى عقد مؤتمر دولى فى الدانمارك، يشارك فيه الاتحاد الأوروبى، لمنع وصول الأسلحة إلى حركة حماس، حيث سيناقش كيفية تشديد الحصار لمنع دخول الوسائل القتالية من أجل التوصل إلى تفاهمات واتفاقات فعالة على المستويين العسكرى والاستخبارى.

أشارت الصحيفة إلى أن هناك ارتفاعا فى نسبة يهود أمريكا الشمالية (الولايات المتحدة وكندا) الذين يريدون الهجرة إلى البلاد، حيث وصلت النسبة إلى 100% فى الشهور الأخيرة من العام الماضى 2008.

معاريف
نفت وزارة الصناعة الإسبانية أن تكون صدرت أسلحة أو مواد عسكرية إلى إسرائيل لاستخدامها فى عمليات مكافحة الشغب، وذلك منذ عام 2001. ونوهت الوزارة إلى أن الإدارة الخاصة بصفقات مواد الدفاع كانت قد شددت على عمليات تصدير المواد الدفاعية إلى إسرائيل منذ عام 2001، عقب اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية. ووفقا لما ذكرته مصادر بوزارة الصناعة الإسبانية فإن المواد الدفاعية التى تم تصديرها إلى إسرائيل منذ ذلك الحين، شملت مواد تستخدم فى إصلاح الأجهزة وتحديدا المعدات الكهربائية.

وأكدت المصادر ذاتها أن المواد التى تم تصديرها إلى إسرائيل قانونية ولا تنتهك المادة 81 من القانون 53 لسنة 2007 الذى يتعلق بالصفقات الخارجية لمواد الدفاع.. مشيرة إلى أن جميع صفقات مواد الدفاع تتم بناء على اتفاقيات ومعاهدات موقعة من قبل وزارتى الدفاع فى البلدين. وذكرت بيانات وزارة الصناعة لعام 2008 أن الصادرات الإسبانية إلى إسرائيل فى مجال الدفاع تجاوزت قيمتها المليون ونصف المليون يورو فى العام نفسه.

هاآرتس
التقرير الذى تخفيه وزارة الدفاع: بناء بدون تصاريح فى معظم المستوطنات، هذا التقرير الذى وصل إلى الصحيفة تم إخفاءه خشية المس بالأمن والعلاقات الخارجية لدولة إسرائيل.

ميتشيل سيوضح أن الولايات المتحدة ستركز جل عملها على الوضع فى غزة.
أوباما: لن نملى على إسرائيل ما هو جيد بالنسبة لها

نوعام شاليط يقول: ساركوزى أكد لى أن جلعاد ما زال حيا فى نهاية الحملة العسكرية، ويشير إلى أن ساركوزى طلب من سوريا العمل على دفع مسألة إطلاق سراح الجندى المخطوف.

نتانياهو: وزارية المالية ستبقى مع الليكود. أنا سأوجه دفة السياسة الاقتصادية.

هذا التصريح يخلق مشكلة من ناحيته فى إيجاد حقيبة لليبرمان الآخذة قوته بالتعزز، والذى قد يفضل البقاء فى المعارضة. بخصوص العبوة الناسفة التى انفجرت فى غزة قال نتانياهو: آجلا أو عاجلا سنضطر إلى إتمام عملنا هناك.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة