إذاعة صوت إسرائيل
◄زعمت الإذاعة، أن القيادى فى حركة حماس محمود الزهار أصيب خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على القطاع، وهى الإصابة التى استلزمت نقله إلى القاهرة للعلاج سراً، غير أن الحركة تتكتم تماماً على هذا الخبر.
◄تضامن شعبى كبير من قبل العديد من الإسرائيليين مع قادتهم، وهو ما دفع بالحكومة إلى أن تتخذ على محمل الجد الدعاوى القضائية ضدها بارتكاب جرائم حرب فى غزة، وناقشتها فى جلستها الأسبوعية التى عقدت أخيراً، وقررت منح التغطية والدعم التام لكل من قد يتعرض للملاحقة عسكريين وسياسيين.
◄اعتبرت وزيرة الخارجية تسيبى ليفنى، أن المفاوضات مع الفلسطينيين تمنح إسرائيل إمكانية محاربة المقاومة الفلسطينية التى وصفتها بـ(الإرهاب)، وهو ما يعنى أن تل أبيب لن تتفاوض مع حماس.
**كشفت الإذاعة، إن جورج ميتشل مبعوث الرئيس الأمريكى الجديد للشرق الأوسط سيتخذ من خريطة الطريق منهجًا سياسياً له.
◄الإذاعة تهتم بالاجتماعات التى يقوم بها وفد حركة حماس إلى القاهرة، غير أنها توضح أن هناك العديد مما سمته بأشكال التباين بين الحركة وإسرائيل، وهى الأشكال التى ما تزال القاهرة تحاول ردمها على الرغم من التصريحات المتباينة والمختلفة التى تخرج من هذا المصدر أو ذاك.
صحيفة يديعوت أحرونوت
◄تحت عنوان "أوباما لا ينتظر" توضح الصحيفة، أن كل الشواهد تؤكد إن أوباما لن ينتظر، حيث أمر بإرسال مبعوثه جورج ميتشل هذا الأسبوع إلى المنطقة. والصحيفة تسرب تقريراً من المخابرات يزعم أن هناك حالة من الضيق تعترى كبار المسئولين الإسرائيليين، بسبب تعريف ميتشل نفسه بأنه أمريكى –عربى.
◄الصحيفة تهتم بالتصريحات التى أدلى بها مبعوث الرباعية الدولية لعملية السلام تونى بلير حول أن الوحدة الوطنية الفلسطينية، ضرورية من أجل إعادة إعمار قطاع غزة، وأنه بدون هذه الوحدة سيكون الحديث عن إعادة الإعمار أصعب. وأضاف بلير خلال مؤتمر صحفى عقده فى رام الله بعد اجتماعه برئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض، أن أى حكومة جديدة يجب أن تبنى على أساس تفاهم، ووحدة وطنية حقيقية، تقود إلى قيام دولة فلسطينية، وأوضح أن التجربة السابقة مع الحكومة التى كانت فيها حماس لم تكن مبنية على هذا الأساس.
صحيفة معاريف
◄قبل 16 يوماً من الانتخابات فى الكنيست كشفت الصحيفة، أن هناك صراعاً بين أقطاب الليكود على الحقائب الوزارية فى ظل استطلاعات الرأى التى تؤكد استمرار قوة الحزب على الساحة السياسية.
◄الصحيفة تكشف وتكرر على أن العديد من القادة الأوروبيين معترضون على منح حماس المساعدات المالية اللازمة لإعادة إعمار القطاع، مشيرة إلى أن أوروبا تنظر إلى حماس نظرة سلبية للغاية، وهو ما سيؤخر إعادة إعمار غزة.
صحيفة هاآرتس
◄حذرت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبى ليفنى من حدوث "انقسام حتمى" بين بلادها والولايات المتحدة فى أعقاب الانتخابات الإسرائيلية المقبلة. وأوضحت ليفنى فى تصريحات للصحيفة، أن تشكيل حكومة يمينية متطرفة فى أعقاب الانتخابات المقبلة سيظهر إسرائيل على أنها "رافضة للسلام" أمام واشنطن. ورأت أن واشنطن ستمارس الضغوط على إسرائيل بدلاً من ممارستها على إيران فى حال تشكيل حكومة إسرائيلية لا تدعم تسوية السلام القائمة على حل إقامة الدولتين. وقالت ليفنى قبيل زيارة المبعوث الأمريكى للشرق الأوسط جورج ميتشل إلى المنطقة الأربعاء المقبل "إن مهمة ميتشل ستكون إيجابية فى ظل حكومة تعتزم الاستمرار بنفس السياسة الدبلوماسية الحالية".
◄فى واحدة من أخطر المقالات الإسرائيلية كتب المحلل السياسى الإسرائيلى موردخاى كيدار مقالاً بعنوان هزيمة واحدة وأسباب لتعزز حماس تناول فيها الأسباب التى أدت إلى تفوق حركة حماس حتى الآن على الرغم من الأزمات التى زعم أنها سببتها للفلسطينيين، وقال موردخاى فى نص هذا المقال، السبب فى تعزيز حماس فى أوساط الفلسطينيين بعد حملة "الرصاص المصبوب" يوجد بضعة أسباب وهى:
1ـ يوجد عدد كبير من الفلسطينيين متأكدين بأن السلطة الفلسطينية برئاسة أبو مازن شجعت إسرائيل على ضرب حماس، بعد أن طردت حماس فتح من القطاع عام 2007.
2ـ قادة حماس ومعظم رجالها نجوا من الهجوم الإسرائيلى رغم شدته، وهكذا تعززت صورة الحركة بأنها الجديرة بقيادة كفاح الشعب الفلسطينى، بالإضافة إلى ذلك، فإن معظم الجمهور الفلسطينى يتهم إسرائيل، وليس حماس، بالخسائر بالأرواح وبالأملاك.
3ـ الجيل المتوسط لرجال حماس هو نحو نصف الجيل المتوسط لقادة فتح .
4ـ حماس، فى أعقاب صمودها، عرضت على مدى كل الحملة من القناة ذات النزعة الإسلامية "الجزيرة" بصفتها الحركة المقاتلة الأصيلة الفلسطينية الوحيدة، بينما فتح عرضت كمنظمة عاجزة وعجوز، تتماثل مع كتلة الدول التى تسير خلف أمريكا.
5ـ فى أعقاب الحملة نجحت حماس فى أن توضع نفسها كالمنظمة الأكثر تأثيراً على السياسة العربية، حين منع حضور خالد مشعل مؤتمر القمة فى الدوحة أبو مازن من الوصول إليه وسوق مشعل نفسه لدى العديد من القادة العرب، وهو ما لم يتحقق بالنسبة إلى منظمة فتح وأبو مازن بالتحديد العاجزين عن تسويق أنفسهم لدى بعض الأنظمة العربية.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة