1 - الطريقة التى وقعت بها الإصابات وكما جاء بأقوال الطبيب الشرعى لا تتطابق مع وصف المتهم.
2 - عدم وجود آثار لدم نادين جمال الدين على «السكين» رغم أنها الأداة الأساسية المستخدمة فى الحادث.
3 - النص الكامل لأقوال التحقيقات مازال ناقصا، فهو خال من الخطابات الواردة من شركة الاتصالات بشأن تليفون «على عصام الدين» زوج هبة العقاد، على الرغم من أننى رأيتها فى النسخة الموجودة عند المحامى العام.
4 - تضارب أقوال المتهم محمود سيد عبد الحفيظ بين الاعتراف بالقيام بالحادث فى البداية وتمثيلها، ثم الإنكار الشديد أمام قاضى المعارضات وفى تحقيقات النيابة المتوالية.
5 - الجروح والإصابات بجسد المتهم وقعت بعد الحادث وليس فى وقت وقوع الحادث كما أكد تقرير الطب الشرعى، وهو ما يقود إلى الشك فى رواية حدوث مشاجرة بين المتهم والمجنى عليها أثناء وقوع الحادث.
6 - خلو «الشقة» مسرح الجريمة من أى دليل ضد المتهم، فلا أثر لبصماته على أى حجرة من حجرات الشقة أو حتى أى نقطة من دمه فى أى مكان.
7 - وجود «سنجة» خوص حديد طولها 62 سم وعرضها 3 سم وسمكها 2 ملم، يوجد عليها آثار دم، عليها دم نادين، مما يؤكد أن هناك أداتين استخدمتا فى ارتكاب الجريمة ورغم ذلك خرجت علينا المباحث وقالت إنها أداة هندسية تخص نادين رغم أنى رأيتها بنفسى.
8 - عدم تطابق الدم الموجود على السكين مع دم المتهم.
9 - التناقض فى كلام مدير مباحث الوزارة عندما قال إن المتهم رمى ملابسه فى صندوق الزبالة بعد ارتكابه للحادث وفى حديث آخر قال إنه غسلها واحتفظ بها.
10 - أقوال أدهم تصب فى مصلحة المتهم، وتشير إلى براءته، فقد أكد فى التحقيقات أنه على مدار تواجده بالشقة حتى الثانية صباحا، لم يلاحظ تواجد أى فرد بالشقة، على الرغم من أن محمود ذكر فى أقواله أنه تواجد بمطبخ الشقة بداية من الثانية عشرة مساء.