صحف إسرائيلية 22/1/2009

الخميس، 22 يناير 2009 12:05 م
صحف إسرائيلية 22/1/2009

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
نقلت الإذاعة عن مسئولين إسرائيليين لم تعرفهم، بأنه على الرغم من تعهد الرئيس الأمريكى الجديد باراك أوباما، السعى إلى إنهاء الصراع العربى-الإسرائيلى "من اليوم الأول" من رئاسته، فإن من غير المرجح أن تبدأ إدارته فى إطلاق تعليقات علنية إلى ما بعد الانتخابات العامة فى إسرائيل فى العاشر من فبراير المقبل، وبالتالى ستصبح المسائل باردة حتى هذا التاريخ.

قال قائد قيادة المنطقة الجنوبية الإسرائيلية الميجور جنرال يوآف جالانت، إن الجيش حقق جميع الأهداف المحددة فى الحرب، وفاجأ حماس فى جميع مراحل العملية العسكرية فى قطاع غزة. وأكد جالانت أنه كان هناك تعاون وثيق بين جميع الأذرع البرية والبحرية والجوية وهيئة الاستخبارات. وقد فهم الجانب الآخر أن إسرائيل قادرة تماماً على العمل إذا قررت ذلك.

كشف مصدر فى الأمم المتحدة عن أسماء ثلاثة من المرشحين الخمسة لترؤس بعثة تتولى التحقيق فى انتهاكات لحقوق الإنسان وقعت فى قطاع غزة خلال العملية العسكرية الإسرائيلية. وهى اللجنة التى توليها إسرائيل أهمية كبيرة وقال المصدر إن الثلاثة هم: الرئيس الفنلندى السابق مارتى أهتيسارى، والمفوضة الأممية السابقة لحقوق الإنسان مارى روبنسون، والرئيس السابق لوكالة الغوث الدولية بيتر هانسن. ولم يُكشف عن اسمى المرشحيْن الآخرين علما بأنه من المقرر أن يتم الإعلان عن رئيس بعثة التحقيق قبل نهاية هذا الأسبوع، وكان مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة قد قرر تشكيل بعثة التحقيق قبل حوالى أسبوع، متهما إسرائيل بانتهاكات حقوق الإنسان للفلسطينيين. وقد عارضت بعض الدول الغربية اتخاذ هذا القرار بينما امتنعت دول أخرى عن التصويت.

يديعوت أحرونوت
"صباح الخير يا أمريكا "تقرير شامل عن مراسم تنصيب أوباما التاريخية والاحتفالات فى الولايات المتحدة والعالم".

حزب كاديما يستغل أقوال أحد مساعدى أوباما ضد بنيامين نتانياهو زعيم حزب الليكود، حيث وصفه هذا المساعد بالأرعن وذلك فى الحملة الانتخابية.

ذكرت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلى منع نشر هوية ضباط الجيش الذين شاركوا فى الحرب على غزة، خوفا عليهم من الاعتقال خارج البلاد بتهم جرائم حرب قاموا بها فى حرب الرصاص المسكوب على غزة، ويعتبر هذا القرار سابقة من حيث قرارات الجيش الإسرائيلي، وقد صدر القرار بطريقة مفاجئة بعد أن أتاح الناطق باسم الجيش الإسرائيلى لجميع وسائل الإعلام بإجراء مقابلات مع ضباط الكتائب الإسرائيلية، إلا أن وسائل الإعلام تفاجأت، بدقائق وقبل نشر المقابلات، بأمر يحظر نشر المقابلات، وصل الأمر من الناطق باسم الجيش الإسرائيلى ومن جهاز الرقابة فى الجيش الإسرائيلى بأنه فى حال تم نشر المقابلات يجب إخفاء معالم الوجه وعدم ذكر هوية الضباط. وكان رئيس الوزراء ايهود أولمرت قد وعد الضباط الإسرائيليين بدعمهم فى أية ادعاء أو تهم توجه ضد الضباط.

كشفت تقديرات نشرتها دار الاستثمار "ليدر" أحد أهم الهيئات الاقتصادية الإسرائيلية، أن عدد العاطلين عن العمل فى إسرائيل فى العام 2009، من شأنه أن يزداد بنحو 100 ألف نسمة، بحيث يرتفع معدل البطالة من نحو 6.1 فى المائة إلى 9.5 فى المائة فى نهاية السنة. وحسب المعلومات فإن عدد العاطلين عن العمل اليوم فى إسرائيل هو 182 ألفا، وحتى نهاية السنة قد يصل عددهم إلى 285 ألف نسمة. وسيأتى العاطلون عن العمل من كل الفروع التى تعيش المصاعب – التكنولوجيا العليا، العقارات، التجارة والسياحة. وتشير التقديرات التى نشرتها الصحيفة إلى أنه بالمتوسط السنوى ستبلغ البطالة حسب التوقع 8.3 فى المائة مقابل 6.4 فى المائة وهو المتوسط فى عام 2008.

معاريف
الصحيفة تكشف أن إسرائيل تعرض على حماس فتح المعابر مع قطاع غزة مقابل الإفراج عن الجندى المختطف جلعاد شليط.

الصحيفة تهتم بالتسريبات الصحفية التى أكدت أن خالد مشعل أقر بالخطأ فى حسابات حماس، حيث قال :"لقد فوجئنا بشدة العملية العسكرية وباستمرارها مدة طويلة"، وتشير إلى أن تسريبات التقارير الصادرة من المخابرات الإسرائيلية تؤكد أن حرب غزة ساهمت فى ازدياد الفجوة بين ما سمتهم الصحيفة بحماس غزة من جهة وحماس سوريا ولبنان من جهة أخرى.

هاآرتس
الجيش يحقق فى إقدام قوة من جنود الاحتياط على إطلاق عشرين قذيفة فوسفورية على حى سكنى فى قطاع غزة، وعدد من كبار المحللين فى الصحيفة يكشف أن هذا التحقيق لتفادى أى مساءلة دولية ضد إسرائيل، حيث يقر قانون المحكمة الجنائية الدولة أنه طالما حقق مع المتهم جنائيا فى دولته فإنه لا يجوز التحقيق معه فى المحكمة الدولية.

تقرير للصحيفة يشير إلى أن الحرب انتهت وحماس وفتح تتنازعان حاليا على السيطرة على أموال إعادة الأعمار.

اهتمام كبير بالصفقة المنتظرة بين الهند وإسرائيل فى المجال العسكرى، حيث ستبيع إسرائيل للهند رادارين جويين بقيمة 600 مليون دولار، وأكدت الصحيفة وبناء على لسان من سمتهم بمصادر مسئولة فى جماعات حقوق الإنسان الإسرائيلية، أن عددا كبيرا من الأسلحة التى استخدمتها إسرائيل فى غزة تمت تجربتها قبل بيعها، ولهذا كانت إسرائيل تصور جميع العمليات العسكرية التى قامت بها من أجل عرض كفاءة السلاح على المشترين.

خبر فى الصحيفة يوضح أن الفيلم الإسرائيلى "رقصة الفالس مع بشير" سيعرض فى بيروت، وهذا الفيلم كارتونى ويعرض الجرائم التى ارتكبتها إسرائيل فى الكثير من الحروب ضد العرب.

نقلت الصحيفة عن مصدر سياسى مصرى كبير، قوله إن مصر فشلت فى المحاولات السابقة فى وقف حركة حماس، ولذلك فقد اتخذت قرارا استراتيجيا بلعب دور أكثر فعالية فى الجهود التى تتضمن أمن الحدود. وزعمت الصحيفة أن المصدر المصرى قد صرح بأنه يوجد مصلحة لمصر فى ضبط الحدود، وأن الأنفاق هى سلاح ذو حدين، الأول موجه باتجاه إسرائيل، والثانى موجه باتجاه مصر. وتابعت الصحيفة أن المسئول المصرى وجه كلمات تحذير لإسرائيل ولمطالبها، حيث قال إنه يجب على إسرائيل ألا تضغط على مصر. وأضاف أنه مع زيادة الضغط فإن تحفظ مصر يزيد وتقل قدرتها على المساعدة.

ونقلت الصحيفة عن هذا المسئول قوله: "مصر ليست السلطة الفلسطينية.. نحن لا نستطيع أن نكون متعاونين.. نستطيع أن نكون منسقين، وبدل مطالبة مصر عليكم تتحدثوا مع مصر أولا". وأضاف أن التزام مصر المجدد فى ضبط الحدود لا يمكن أن يعطى نتيجة مائة بالمائة، حيث إنه لا يوجد فى الشرق الأوسط شىء مؤكد تماما.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة