السلام، وذلك بعد أن أطلع رئيس الوزراء الإسرائيلى إيهود أولمرت، الرئيس الجديد على الوضع فى قطاع غزة بعد الحرب.
جاء ذلك بينما طالب العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى، أوباما بـ"الانخراط المبكر" فى عملية السلام، مؤكداً فى اتصال هاتفى أهمية التعاون من أجل حل كافة القضايا العالقة فى المنطقة، خاصة الصراع العربى ـ الإسرائيلى.
كان أوباما قد أكد فى اتصال هاتفى لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أنه "سيعمل معه كشريك من أجل تحقيق السلام دون إبطاء فى المنطقة". كما أكد لعباس أن هذا أول اتصال يجريه مع رئيس أجنبى بعد ساعات من توليه منصب الرئاسة، وذلك فى إشارة إلى تقديره للقضية الفلسطينية.
