صحف عالمية 10/1/2009

السبت، 10 يناير 2009 11:55 ص
صحف عالمية 10/1/2009
إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نيويورك تايمز
لا تزال الصحيفة تنقل ردود الفعل على العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، وقالت الصحيفة إن الشارع المصرى قد خيمت عليه ملامح الغضب الجم والاستياء الشديد أمس الجمعة، بسبب غزو إسرائيل لغزة.

وقام أئمة المساجد، وتحديداً إمام الجامع الأزهر، بالتنديد بالمجازر الإنسانية واليهود، الأمر الذى نتج عنه تجمهر المصلين بعد صلاة الجمعة فى مسيرة عارمة تدين الاعتداءات الإسرائيلية المشينة.

وتضيف الصحيفة أن الحرب على غزة قد فرضت التحديات فى وجه الحكومات العربية وطعنت فى شرعيتها. فمع مرور الوقت، تزداد شعبية حماس فى الشارع العربى، بينما تزداد وطأة الضغط على القادة العرب الذين لم يستطيعوا أخذ إجراءات حاسمة حتى الآن بشأن أوضاع القطاع المذرية، مما يوضح حجم الفجوة بين الشارع العربى وبين حكامه.

تطرقت الصحيفة إلى تداعيات الأزمة المالية الطاحنة على الاقتصاد العالمى، وتحديداً الاقتصاد الأمريكى. وقالت، نقلاً عن تقرير مكتب إحصائيات العمل، إن معدل البطالة قد ارتفع فى البلاد بنسبة 7.2%، وهى نسبة لم تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية منذ ما يقرب من 16 عاماً.

وقد ارتفع عدد العاطلين عن العمل بنسبة 50% منذ بداية الركود الاقتصادى قبل ما يقرب من عام. وتضيف الصحيفة أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما قد رد على هذا التقرير، مشدداً على أن الكونجرس سيقوم بأقرب وقت ممكن بتفعيل خطة التحفيز الاقتصادى للتصدى لهذه الأزمة الكبيرة.

ألقت الصحيفة الضوء على حادث انفجار خمس قنابل فى باكستان قرب لاهور، ثانى أكبر مدينة فى باكستان، وذلك عقب ساعات من وصول نائب الرئيس الأمريكى المنتخب جوزيف بايدن إلى العاصمة للاجتماع مع القادة العسكريين والمدنيين. وتشير الصحيفة إلى تداعيات هذا الحادث الذى يلقى بالتحديات الكبيرة فيما يتعلق بالسياسة الخارجية فى وجه كل من بايدن وأوباما.

قالت الصحيفة إن المصارف الإيرانية كانت قد نقلت "بصورة غير قانونية" مليارات الدولارات من خلال مؤسسات مالية أمريكية فى السنوات الأخيرة، وتشك السلطات فى أن بعض هذه الأموال تم استخدامه لتمويل برنامج إيران النووى.

واشنطن بوست
تطرقت الصحيفة فى افتتاحيتها إلى عرض موقف حماس من قرار مجلس الأمن الدولى بوقف إطلاق النار، وقالت الصحيفة إن رفض حماس للقرار المجلس قد فاجأ الكثير فى الغرب الذين يراقبون تزايد عدد الضحايا البشرية الفلسطينية، وسوء الأوضاع الإنسانية التى تهدد بكارثة فى ظل عدم وجود طعام أو ماء أو رعاية طبية.

وتضيف الصحيفة أن مقاتلى حماس قد اختبأوا فى القطاع الصغير والمتكدس بالسكان، ومع ذلك لا يزالون يطلقون الصواريخ على إسرائيل، فهم على ما يبدو يريدون جر إسرائيل إلى معركة أكبر وأكثر دموية، فسياسة حماس تكمن فى جعل القوات الإسرائيلية تعانى من سقوط العديد من الضحايا، وفى الوقت الذى ستهاجم فيه إسرائيل الفلسطينيين، ستجنى هى (أى حماس) فى النهاية الدعاية والشعبية فى منطقة الشرق الأوسط وأوروبا.

فى الشأن الأمريكى، وفيما يتعلق بسياسات الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما، قالت الصحيفة إن أوباما قد أعلن أسماء المرشحين لقيادة فريقه للأمن القومى أمس الجمعة.

وتؤكد الصحيفة أن أوباما يواجه الآن ضغطاً شديداً للوفاء بعهده بالتخلص من سياسة القمع والتعذيب فى المعتقلات والاستجوابات التى انتهجتها الإدارة السابقة بقيادة الرئيس جورج بوش، ولكن يبقى التحدى فى المحافظة على الأمن القومى بصورة فعالة ومؤثرة.

وفيما يتعلق بتداعيات الأزمة المتفجرة فى قطاع غزة المنكوب، قالت الصحيفة إن الرئيس المصرى حسنى مبارك قد رفض من جانبه الإذعان إلى الضغط المتزايد عليه من قبل الشعب العربى بفتح الحدود مع غزة، أو تشديد موقفه ضد إسرائيل.

وتضيف الصحيفة أنه على الرغم من أن الحكومة المصرية قد أظهرت تضامناً واضحاً مع الفلسطينيين فى الأيام الأخيرة فى محاولة لتهدئة الانتقادات المتزايدة ضدها، إلا أنها تستمر فى قمع المظاهرات التى تندد بالمجازر الإسرائيلية.

الجارديان
قالت الصحيفة فى افتتاحيتها، إن أعمال العنف التى تمارسها إسرائيل ضد قطاع غزة للدفاع عن مواطنيها لن ينتج عنه سوى كراهية وبغض من الجانب الفلسطينى، واستنكار الأمم المتحدة للمذابح الإسرائيلية من الجانب الأخر.

وتضيف الصحيفة أن هذا ليس شيئاً جديداً على جيش يعرف بـ "طهارة السلاح"، ويدعى الالتزام بالمثل والقيم الأخلاقية، ولكن الحكومات التى تركت الحملة على غزة هى المسئولة عن دماء الفلسطينيين بقدر إسرائيل، ولا يمكن للقادة العرب الهروب من هذه الحقيقة.

نقلت الصحيفة رأى أكبر مسئول لحقوق الإنسان فى الأمم المتحدة، وقالت نقلاً عنه، إن الجيش الإسرائيلى قد ارتكب بالفعل "جرائم حرب" فى قطاع غزة، وتستمر القوات الإسرائيلية فى استئناف هجماتها المميتة، ورفضت قرار مجلس الأمن الدولى لوقف إطلاق النار.

على صفحة الرأى نجد مقالاً للكاتبة والناشطة الكندية ناعومى كلين، تحت عنوان "كفى حان وقت المقاطعة". وتدعو الكاتبة فى مقالها إلى بدء اتخاذ إجراءات مقاطعة دولية ضد إسرائيل على غرار تلك التى فرضت على النظام العنصرى فى جنوب أفريقيا، وأدت فى النهاية إلى انهياره.

وتقول ناعومى إن هذه أفضل استراتيجية لوقف ما وصفته بالاحتلال الدموى الإسرائيلى. وعلى الرغم من ذلك، ليس من المتوقع أن تنجح هذه الاستراتيجية نظراً للدعم الدولى الذى تلقاه إسرائيل، كما لو أن العالم يخشى أن تغضب إسرائيل!.

فاينانشيال تايمز
علقت الصحيفة على قرار مجلس الأمن الداعى إلى وقف إطلاق النار فى قطاع غزة. وقالت إن هذا القرار الذى كان للعرب دور ناجح فيه ساعد على التخفيف من حدة الخلافات الداخلية بينهم.

وأضاف التقرير الذى كتبته رولا خلف، أنه بالرغم من أن وزراء خارجية مصر والأردن والسعودية لم يتمكنوا من الحصول على تأييد الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار، إلا أنهم استطاعوا تجنب الفيتو الأمريكى.

واعتبرت الصحيفة أن هذا المجهود من جانب الدول الثلاثة التى يوالى قادتها الغرب، قد يكون على الأقل محاولة لمواجهة الغضب الشعبى والقول بأنهم حاولوا إيقاف نزيف الدماء. لكن فى ظل استمرار الهجوم الإسرائيلى، فإن الضغط الشعبى سيستمر.

وفيما يتعلق بموقف إدارة الرئيس الأمريكى القادم باراك أوباما من الهجوم الإسرائيلى على قطاع غزة، قالت الصحيفة إن العالم ينتظر أن تكسر هيلارى كلينتون، التى ستتولى منصب وزيرة الخارجية الأمريكية، حاجز الصمت الذى تبناه أوباما إزاء ما يحدث.

وأشارت الصحيفة إلى أنه من المنتظر أن تقوم كلينتون بجولة حول العالم بعد أن قامت دول أخرى بمهام البحث عن اتفاق لوقف إطلاق النار.

وذكَرت الصحيفة بما قالته كلينتون العام الماضى فى مؤتمر لمنظمة إيباك اليهودية الأمريكية بأنها ترفض إجراء مفاوضات مع حركة حماس فى ظل رفض الأخيرة الاعتراف بإسرائيل.

تنشر الصحيفة خبراً يفيد بأن رجل أعمال أمريكى يدعى فيليب هيلبيرج، والذى كان يحظى بدعم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ووزارة الخارجية، قام بشراء مساحة ضخمة من الأراضى السودانية التى كانت ملكاً لإحدى العائلات التى وصفت بأنها من أمراء الحرب.

وتبلغ مساحة هذه الأرض ما يقرب من 400 ألف هكتار أى ما يعادل مساحة إمارة دبى. ووصفت الصحيفة هذه الصفقة بأنها أضخم اتفاق خاص يتعلق بالأراضى منذ نهاية الاستعمار.

الإندبندنت
تطرقت الصحيفة إلى تداعيات الصراع المحتدم فى غزة، وقالت إن السلام لن يتحقق إلا إذا توحدت الصفوف الفلسطينية، فالفجوة بين الأطراف المعنية تزداد اتساعاً بمرور الوقت، والأحداث الجارية كانت قد حطمت أى أمل فى إحراز تقدم مبكر.

وتضيف الصحيفة أنه يجب أن تستوفى ثلاثة عناصر أساسية لتحقيق هذا التقدم، أولاً: يجب أن تلتزم الحكومة الإسرائيلية الجديدة والتى ستنتخب فى فبراير القادم بالمباحثات الجديدة التى تقتضى بإقامة دولة فلسطينية.

ثانياً: يجب أن تتحد فتح وحماس بصورة سريعة لأن بدون اتحادهما سيضعف الصوت الفلسطينى فى المفاوضات لإحلال عملية السلام. أما ثالثاً: يجب على الولايات المتحدة الأمريكية توفير الضمانات الأمنية اللازمة لأية تسوية، فمع تولى أوباما الحكم، تظهر فرصة فريدة فى الضغط على إسرائيل وحماس لتحقيق السلام.

وأيضاً فى تحليل آخر للأوضاع فى غزة، قالت الصحيفة إن الأمن الإسرائيلى لن يتحقق إلا عن طريق الحوار، ومع فشل قرار مجلس الأمن الداعى إلى وقف فورى لإطلاق النار، وعلى ما يبدو فشل المبادرة المصرية مع حماس، يطرح هنا سؤال نفسه: هل من الممكن أن ينتج شىء إيجابى من حمام دماء الأسبوعيين الماضيين؟

فإسرائيل لا تستطيع أن تثبت أن عملية "الرصاص المصبوب" قد ساعدت فى التوصل إلى حل للدولتين بين الإسرائيليين والفلسطينيين، إذا فالحل الأمثل للتوصل إلى تحقيق أمن حقيقى ومستمر لن يتحقق سوى عبر الحوار بين طرفى النزاع.

قالت الصحيفة، نقلاً عن مصدر دبلوماسى، إن وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايس، كانت قد أجبرت أمس الجمعة على التراجع عن التصويت لصالح قرار وقف إطلاق النار الفورى فى مجلس الأمن الدولى بعد أن تلقت أوامر من الرئيس الأمريكى، المنتهية ولايته جورج بوش، فى واشنطن، الأمر الذى أضعف بالطبع من تأثير القرار.

الديلى تلجراف
علقت الصحيفة فى افتتاحيتها على قرار وقف إطلاق النار الذى أصدره مجلس الأمن الدولى أمس الجمعة، واعتبرت أن هذا القرار يصب فى مصلحة إسرائيل.

وقالت إنه على الرغم من تشكك إسرائيل فى جدوى وقف إطلاق النار، لأنه مثل هذا القرار الذى صدر فى حربها ضد حزب الله عام 2006 لم يؤد إلى نزع سلاح حزب الله، إلا أن طول مدة الحملة العسكرية على قطاع غزة سيضر بإسرائيل على المدى الطويل. ودعت الصحيفة إلى إيجاد حل سياسى للأزمة لأن الحل العسكرى لن يدوم.

فى صفحة الرأى نجد مقالاً كتبه ألان ديرشويتز يتحدث فيه عن عدم إمكانية وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. ويقول الكاتب إنه فى ظل استمرار إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على شمال إسرائيل، وفى ظل بحث حكومتها عن اتفاق لوقف إطلاق النار يحمى المدنيين من هذه الصواريخ "القاتلة"، فإن المجتمع والإعلام الدولى لا يزالان مستمرين فى إدانة الأفعال العسكرية التى قامت بها إسرائيل لحماية مواطنيها.

واعتبر الكاتب أن هذه الإدانات هى السبب الذى يوضح عدم جدوى وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن أعداء إسرائيل يستخدمون هذه الإهانات من أجل تشويه صورة الدولة العبرية أمام العالم.

قالت الصحيفة إن الولايات المتحدة واجهت "معضلة" فى مجلس الأمن أمس الجمعة، فيما يتعلق بالتصويت على القرار الداعى إلى وقف إطلاق النار.

وأشارت إلى أن بريطانيا كانت ترغب فى أن يتم تمرير القرار بالإجماع دون امتناع أحد عن التصويت. غير أن واشنطن وجدت أن تصويتها لصالح القرار، كان من الممكن أن ينظر إليه باعتباره العلامة الأكثر وضوحاً على ضرورة إنهاء العملية العسكرية فى قطاع غزة على الفور.

التايمز
أبرزت الصحيفة قيام الجيش الإسرائيلى بوضع 100 من أفراد إحدى العائلات الكبرى فى قطاع غزة فى أحد المنازل، وتوجيه ضربات لهم فى اليوم التالى، مما أدى إلى مقتل 30 منهم على الأقل وجرح الآخرين.

وقالت الصحيفة إن الحادثة التى أنكرتها إسرائيل تعد واحدة من مجموعة من الحوادث التى طالب مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بإجراء تحقيق مستقل وذى مصداقية فيها، مضيفة بأن هذه الحوادث ترفع من احتمال محاكمة قادة إسرائيل العسكريين لارتكابهم جرائم حرب.

تحدثت الصحيفة عن أن مجموعة من الدبلوماسيين تقدموا بخطة تجد موطأ قدم للسلطة الفلسطينية فى قطاع غزة، وتسمح بوجود مراقبيين دوليين، بعد عدم التزام كل من إسرائيل وحماس بقرار مجلس الأمم المتحدة الداعى إلى وقف إطلاق النار.

ووفقاً للتقرير الذى نشرته الصحيفة، فإن الخطة تهدف إلى إعادة السلطة الفلسطينية بقيادة حركة فتح إلى قطاع غزة بعد 18 شهراً على طردها منه، ونشر قوات شرطة تركية ومراقبين عسكريين فرنسيين على المعابر الموجودة فى الجزء الجنوبى من القطاع، بما فى ذلك معبر رفح ومعبر كرم أبو سالم، وذلك من أجل وقف تهريب الأسلحة داخل القطاع.

فى افتتاحيتها، دافعت الصحيفة عن إسرائيل فى ظل ما تواجهه من انتقادات متزايدة من المجتمع الدولى بسبب استهدافها المدنيين والأطفال. وقالت الصحيفة تحت عنوان "دفاعاً عن إسرائيل"، لا أحد يمكن أن يتغاضى عن معاناة المدنيين فى غزة خلال الأسبوعين الماضيين، كما أن لا أحد يمكنه أن يتشكك فى النهاية من المسئول عما يحدث.

وأضافت أن حماس كانت تستهدف المدنيين الإسرائيليين بصواريخها التى تسببت فى الأزمة الحالية على حد قولها. وأكملت الصحيفة دفاعها عن إسرائيل قائلة: "إن إسرائيل تعبر عن الغضب إزاء الهولوكوست، وتتحدى من أعموا أعينهم عن التاريخ، كما أنها دولة ظلت طوال 60 عاماً تدافع عن حقها فى الوجود ضد هؤلاء الذين ينكرون حقها".

نشرت الصحيفة تقريراً عن تأثير تدهور الاقتصاد الأمريكى على ارتفاع نسبة البطالة وفقدان الوظائف داخل الولايات المتحدة. ونقلت الصحيفة ما أعلنته وزارة العمل الأمريكية من أن الشهر الماضى شهد فقدان ما يقرب من نصف مليون وظيفة، مما جعل العام الماضى يعد الأسوأ للعمالة الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية، حيث فقد ما يزيد عن 2.5 مليون أمريكى وظائفهم.

بى. بى. سى
أبرز الموقع دعوة رئيسة اللجنة الدولية لحقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة نافى بيلاى إلى إجراء تحقيق دولى مستقل فى كل انتهاك للقانون الدولى يتم ارتكابه فى قطاع غزة. ووصفت الأمم المتحدة فى تقرير لها أصدرته أمس الجمعة، ما حدث فى حى الزيتون شرقى مدينة غزة فى الرابع من هذا الشهر بأنه أمر مثير للقلق العميق.

سى.إن. إن
ينشر الموقع تقريراً يتحدث فيه بالتفصيل عن القدرات العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس). وأشار التقرير إلى أن كتائب عز الدين القسام الجناح العسكرى للحركة تعد الأكثر عدداً والأفضل تجهيزاً من بين كل المنظمات العسكرية التابعة للفضائل الفسطينية الأخرى. ومع أنه لا يمكن الجزم بما تمتلكه الكتائب من قدرات عسكرية، إلا أن بعض المصادر تتحدث عن أن حماس لديها ما يقرب من 20 ألف مقاتل.

ولا يعرف كمية العتاد العسكرى لدى كتائب القسام، وخصوصاً من صواريخ أرض ـ أرض وقذائف الهاون (المورتر)، إلا أنه خلال العمليات الأخيرة أطلقت الكتائب أكثر من 300 صاروخ وقذيفة هاون على الأراضى الإسرائيلية. فى حين أن موقع جلوبال سيكيوريتى، المتخصص فى الشئون العسكرية والأمنية، يذكر أن الكتائب أطلقت فى عام 2008 وحده 3278 صاروخاً وقذيفة هاون على إسرائيل (بواقع 1750 صاروخاً و1528 قذيفة).

قرر قراصنة صوماليون يحتجزون ناقلة النفط السعودية "سيريوس ستار"، التى اختطفت قبالة الساحل الصومالى فى نوفمبر الماضى، إرجاء عملية الإفراج عنها بعد تسلمهم فدية مالية ضخمة، بسبب حادث غرق مميت أسفر عن مصرع أربعة من القراصنة، وفق ما أكده صحفى لشبكة CNN كان قد نجح فى إجراء اتصال مع أحد القراصنة على متن الناقلة.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة