إذاعة صوت إسرائيل
◄الإذاعة تهتم باجتماع الرئيس شمعون بيرس مع نائب الرئيس الأمريكى ديك تشينى على هامش المؤتمر الاقتصادى السياسى الدولى المنعقد فى إيطاليا.
وقال نائب الرئيس الأمريكى خلال هذا الاجتماع، إن الغرض من نصب بطاريات الصواريخ المضادة للطائرات فى بولندا هو حماية الغرب من اعتداءات محتملة تنطلق من منطقة الشرق الأوسط.
وقال السيد تشينى، إن الولايات المتحدة أحاطت روسيا علماً بجميع التفاصيل الخاصة بهذه القضية، ولكن موسكو لا تزال توجه التهديدات إلى بولندا. كما تناول البحث فى الاجتماع الموضوع الإيرانى حيث وصف نائب الرئيس الأمريكى طهران بخطر يهدد العالم بأسره.
أما شمعون بيريس فقال، إنه لا يجوز للأسرة الدولية أن تسمح لإيران بحيازة أسلحة نووية وأكد ضرورة بلورة جبهة عالمية موحدة ضد طهران. وقال تشينى أيضاً، إن روسيا تقوم بتزويد إيران بأسلحة، حيث تقوم طهران بإرسال هذا الأسلحة إلى حزب الله ومنظمات الإرهاب الأخرى. وأكد بيرس أيضاً أنه لا يجوز السماح لحركة حماس بالمشاركة فى الانتخابات الفلسطينية.
◄اعتبر رئيس الفريق الفلسطينى المفاوض أحمد قريع، أن الأوضاع السياسية والحزبية والتحضير لانتخابات مبكرة فى إسرائيل تشكل عائقا حقيقيا أمام إحداث تقدم فى المفاوضات قبل نهاية العام الحالى.
وحمل أبو العلاء الجانب اللإسرائيلى المسئولية عن عدم التوصل إلى اتفاق سياسى حول القضايا الجوهرية، مؤكداً أن القيادة الفلسطينية لن تتنازل عما أسماه بالثوابت. ووصف المفاوضات مع إسرائيل بالصعبة والشاقة، مبينا أنها تبحث فى القضايا الجوهرية بما فيها مسألة القدس. وأدلى قريع بهذه الأقوال خلال استقباله فى مكتبه بابو ديس دينيس روس المبعوث الأمريكى السابق لعملية السلام فى الشرق الأوسط.
◄الإذاعة تنقل ما أسمته بـ "استغراب حماس" من استمرار أجهزة أمن عباس فى سياسة الاستقواء بالاحتلال عبر تزويدها بكافة أنواع الأسلحة, والتى كان آخرها تسليم الاحتلال للسلطة 1000 قطعة سلاح رشاشة، فى محاولة منها للاستقواء على المقاومة الفلسطينية وحركة حماس فى الضفة الغربية, بينما يمنع دخول الغذاء والدواء والوقود إلى أهلنا فى قطاع غزة المحاصر.
وقال المتحدث باسم حركة حماس فوزى برهوم، إن الأسلحة التى أدخلتها إسرائيل للأجهزة الأمنية فى الضفة، تعتبر بمثابة مكافئة الاحتلال لأجهزة الرئيس عباس على أدائها المتميز فى حفظ أمن الإسرائيليين، ودورها الكبير فى تصفية قوى الممانعة الفلسطينية وملاحقة المقاومين والمجاهدين. وعقب برهوم على إدخال إسرائيل ألف بندقية إلى الأجهزة الأمنية فى الضفة المحتلة فى تصريحات نقلتها له الإذاعة: "إنها تأتى فى إطار تقوية طرف على طرف آخر، كما أنها تعزز حالة الانقسام الداخلى وتزيد من قمع الحريات لأهلنا فى الضفة الغربية, مشيراً فى الوقت نفسه أن الشعب الفلسطينى ليس بحاجة إلى سلاح يحمى أمن الاحتلال، إنما هو بحاجة إلى سلاح يستخدم فى وجه الاحتلال الصهيونى".
وأكد برهوم أن الرهان على هذه الطريقة فى حماية الاحتلال رهان خاسر, لأن مزيداً من التسليح ومزيداً من قمع الحريات لأهلنا فى الضفة وتصفية حركة حماس وقوى الممانعة لن يجلب أمن المحتل الصهيونى، ودروس غزة يجب أن تكون حاضرة أمام الجميع.
صحيفة يديعوت أحرونوت
◄اعتبر مسئول حكومى أن تمرير مختلف احتياجات السلطة الفلسطينية عبر الأردن إلى الضفة الغربية "أمراً طبيعياً" يحدث باستمرار، من دون أن يعلق على معلومات نقلتها الإذاعة الإسرائيلية العامة وقالت فيها، إن السلطات الإسرائيلية سمحت مؤخرا بدخول ألف بندقية إضافية وعشرات آلاف الرصاصات من الأردن إلى الأجهزة الأمنية الفلسطينية فى الضفة الغربية.
وذكرت الإذاعة أن البنادق، وهى من طراز كلاشينكوف سلمت إلى الشرطة بعد تمريرها عبر الأردن، وذلك بعد موافقة وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك على ذلك. وقالت الصحيفة إن القرار بهذا الصدد اتخذ فى إطار الخطوات الهادفة إلى دعم الحكومة الفلسطينية برئاسة سلام فياض.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه البنادق ستستخدم فى وحدات الشرطة التابعة للسلطة الفلسطينية التى وافقت إسرائيل على انتشارها فى عدد من مدن الضفة الغربية، وذلك لتعزيز إمكاناتها فى مكافحة الجريمة.
وفى هذا الصدد، ذكرت الصحيفة نقلاً عن مصادر أمنية إسرائيلية، أن تحسناً طرأ مؤخراً على أداء أجهزة الأمن الفلسطينية خاصة فى مكافحة الجريمة. وقال مسئول أردنى، إن المملكة تشعر بالقلق من فكرة إرسال قوات عربية إلى قطاع غزة لأسباب كثيرة، أبرزها الخشية من تصفية القضية الفلسطينية وتكريس فكرة الوطن البديل.
◄قال نائب الرئيس الأمريكى ديك تشينى للرئيس شمعون بيرس، إن روسيا تقوم بتزويد إيران وسوريا بأسلحة، مشيراً إلى أن هذه الأسلحة تصل فيما بعد بصورة مباشرة إلى حزب الله وإلى منظمات الإرهاب فى العراق.
جاء ذلك خلال اجتماع رئيس الدولة مع نائب الرئيس الأمريكى على هامش المؤتمر الاقتصادى السياسى الدولى المنعقد فى إيطاليا. وقال المسئول الأمريكى، إن الغرض من نصب بطاريات صواريخ أرض جو أمريكية فى بولندا هو حماية الدول الغربية من تهديدات تنطلق من منطقة الشرق الأوسط.
ووصف بيريس خلال هذا الاجتماع إيران، بأنها تشكل خطراً على العالم بأسره، مؤكداً ضرورة تشكيل جبهة عالمية موحدة ضد طهران. على صعيد آخر قال السيد بيرس، إنه لا يجوز إتاحة الفرصة أمام حركة حماس للمشاركة فى الانتخابات الفلسطينية.
◄أفادت صحيفة (يديعوت أحرونوت)، أن المفاوضات بين الطرفين ستتجدد بشكل غير مباشر فى الثامن عشر من شهر سبتمبر الجارى، أى بعد يوم واحد من إجراء الانتخابات التمهيدية المزمعة داخل حزب كاديما.
وقال شيمعون شيفر، من كبار المحللين السياسيين فى الصحيفة، إنه على الرغم من تصريح الرئيس السورى الدكتور بشار الأسد أن المفاوضات غير المباشرة قد أجلت إلى أجل غير مسمى، فقد تم الاتفاق أمس بين ديوان أولمرت وديوان رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوجان على إجراء جولة جديدة من المفاوضات فى الـ18 من الشهر الجارى وحتى ذلك الحين، أضافت الصحيفة الإسرائيلية، يكون المفاوض الإسرائيلى الدكتور يورام طوروبوفيتش، الذى استقال من منصبه من الحصول على إذن خاص من المستشار القانونى للحكومة الإسرائيلية، المحامى مناحيم مزوز، بموجبه يحق له تمثيل الدولة العبرية فى المفاوضات المذكورة.
أما بالنسبة لوثيقة المبادئ التى أعلن عنها الرئيس السورى الخميس خلال المؤتمر الرباعى، قالت المصادر السياسية الإسرائيلية، إنها ستتضمن على الأغلب طلباً سورياً من إسرائيل للانسحاب من جميع المناطق التى احتلتها فى عدوان يونيو من العام 1967، وليس الانسحاب إلى خطوط الحدود الدولية منذ العام 1923، التى وضعها البريطانيون بمشاركة الفرنسيين، وهناك فرق واضح بين الأمرين، إذ أن الانسحاب وفق الحدود الدولية منذ العام 1923 يبقى تحت السيطرة الإسرائيلية أراض لن تبقى تحت سيادتها، فيما إذا انسحبت إلى خطوط ما قبل الرابع من يونيو من العام 1967.
والمناطق المذكورة تشمل فيما تشمل منطقة الحمة السورية وشرق بحيرة طبريا. وأشارت الصحيفة إلى أنّه على الرغم من تصريحات الرئيس الأسد، فإن رئيس الوزراء التركى أردوغان أعلن أن المفاوضات بين سورية وإسرائيل ستتجدد فى الثامن عشر من الشهر الجارى، وشدد المقربون من أولمرت، الذين تحدثوا لـ "يديعوت أحرونوت"، على أنه فى الجولة المقبلة من المفاوضات لن يتم ترسيم الحدود بين إسرائيل وسورية، وأضافوا أن أولمرت لم يتعهد بالانسحاب من هضبة الجولان العربية السورية حتى شاطئ بحيرة طبريا، كما فعل رؤساء الوزراء السابقين رابين، بيريس، نتانياهو وباراك. وألمحت المصادر عينها، أنه من الوارد جداً أن تشارك الولايات المتحدة الأمريكية فى المفاوضات السورية الإسرائيلية حتى فى ظل الإدارة الأمريكية الحالية.
صحيفة معاريف
◄الصحيفة تنسب إلى أمين عام جبهة النضال الشعبى الفلسطينى خالد عبد المجيد قوله، إن ملف الجندى الإسرائيلى جلعاد شاليت المحتجز فى غزة خرج من أيدى المصريين إلى أطراف أخرى عربية وإقليمية ودولية. وأكد عبد المجيد أن النرويج وسويسرا دخلتا على خط صفقة تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل.
وقال عبد المجيد وهو أيضاً أمين سر لجنة المتابعة للمؤتمر الوطنى الفلسطينى، إن إتمام تبادل صفقة الأسرى يجرى من قبل عدة أطراف دولية أخرى، موضحاً أن أسباب توتر العلاقة بين مصر وحماس، هى أن مصر تعمل بإيحاءات أمريكية وهو الأمر الذى يثير قلق حماس.
وأضاف: ثمة شعور لدى حماس بأن مصر تضغط على قيادة حماس باتجاه واحد، وهناك قناعة بأن الحوار الدائر فى القاهرة مع الفصائل لن يؤدى إلى نتائج ملموسة، وذلك بسبب انحياز بعض الأطراف العربية والفلسطينية لجهة السلطة الفلسطينية.
وأشار عبد المجيد وهو مقرب من الفصائل العشرة المعارضة المقيمة فى دمشق أن المصريين يتبعون أسلوبا يخضع للشروط الأمريكية، ورغم ذلك فإن الفصائل لا تمانع السفر إلى القاهرة، لذلك فإن الفصائل تجرى نقاشا الآن واتصالات، بحيث يكون لأطراف عربية وإقليمية ودولية دور بارز فى هذه المناقشات، مثل سوريا التى تترأس القمة العربية حالياً، ودور أكثر فعالية للسعودية والأردن، لأن هذه الدول معنية بإنجاح الحوار الفلسطينى وعلى مصر دور إقناع الأمريكيين برفع الشروط التى يضغطون من أجلها. وجدد القيادى الفلسطينى نفيه انتقال قيادة حماس من دمشق إلى السودان أو أى بلد عربى آخر.
صحيفة هاآرتس
◄أحدث استطلاعات الرأى على الساحة الفلسطينية أجرته شركة الشرق الأدنى للاستشارات (نير أيست كونسلتينج) أظهر تأييد 87% من المواطنين لاستقالة حكومة تسيير الأعمال مقابل تشكيل حكومة وحدة وطنية، وبينت النتائج أن 79% يعتقدون أن تشكيل حكومة وحدة وطنية سيسهم فى حل الأزمة الراهنة.
وأجرى الاستطلاع على عينة عشوائية من الفلسطينيين من كلا الجنسين، موزعين فى محافظات قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها محافظة القدس. وكان هامش الخطأ فى الاستطلاع +-3.5% ومعدل ثقة 95%. وكشفت النتائج أن 56% من المستطلعين مع إدخال قوات عربية إلى قطاع غزة، مقابل معارضة 44%. وترتفع نسبة التأييد لدخول قوات عربية فى قطاع غزة لتصل إلى 62% مقارنة مع 54% فى الضفة الغربية.
من جهة ثانية، عبر 70% عن معارضتهم للكونفدرالية بين الضفة الغربية والأردن، مقابل تأييد 30%. وفى سؤال حول من يحتاج لخطوات إصلاحية أكثر، فتح أم حماس؟ أجاب 54% بأن الحركتين معاً بحاجة لإصلاح بنفس المستوى، و23% أن فتح بحاجة لإصلاح أكثر من حماس و23% أن حماس بحاجة لإصلاح أكثر من فتح. ويفضل 76% من الفلسطينيين استراتيجية حركة فتح لتحقيق المصالح الفلسطينية العليا مقابل 24% مع استراتيجية حركة حماس.
وتبرز النتائج أن 54% يمنحون الشرعية لحكومة تسيير الأعمال برئاسة د.سلام فياض و23% يعطون الشرعية لحكومة حماس المقالة برئاسة إسماعيل هنية و23% ينزعون الشرعية عن الحكومتين. وارتفعت ثقة الفلسطينيين بالرئيس عباس لتصل إلى 78% مقارنة مع 22% يثقون برئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية. كما ارتفع تأييد حركة فتح ليصل إلى 41% مقارنة مع 40% خلال استطلاع الشرق الأدنى للاستشارات فى الشهر الماضى، مقابل انخفاض فى تأييد حركة حماس إلى 12% بعد أن كان تأييدها 16% خلال الشهر الماضى. ووصل تأييد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إلى 3% والجهاد الإسلامى 2% وأحزاب أخرى 2%. فى حين لا يثق 39% بأى فصيل موجود على الساحة الفلسطينية.
وأظهرت النتائج تأييد 70% من المستطلعين لتوقيع معاهدة سلام مع إسرائيل مقابل معارضة 30%. وطالب 58% حركة حماس تغيير موقفها الداعى إلى إزالة إسرائيل عن الموجود، مقابل 42% دعوها إلى التمسك بهذا الموقف.
وفى السياق ذاته، يعتقد 24% أن الدولة الفلسطينية ستقوم خلال 10-20 سنة مقبلة، و18% خلال 5 إلى 10 سنوات و16% خلال سنة إلى خمس سنوات. فى حين يعتقد 43% أن الصراع سيستمر ولن تقوم الدولة الفلسطينية.
من جهة ثانية، أظهرت النتائج أن 11% فقط تلقوا مساعدة، هم أو أسرهم، خلال الستة أشهر الماضية. وتنوعت المساعدات المقدمة بدرجة أساسية بين مساعدات غذائية (57%) أو مساعدات مالية (26%)، بالإضافة إلى مساعدات صحية (7%) ووظائف وعمل (7%) ومساعدات تعليمية (2%) ومساعدات أخرى (2%). وحول من قدم المساعدة، جاءت وكالة غوث و تشغيل اللاجئين (الأنروا) أولاً وبنسبة 37% ثم تلتها الوزارات الحكومية بنسبة 29% والبلديات أو المجالس القروية بنسبة 10% و مؤسسات محلية غير ربحية أو مؤسسات خيرية/دينية بنسبة 9% ووكالة أخرى تابعة للأمم المتحدة بنسبة 7% ومؤسسة دولية غير ربحية بنسبة 6% وحكومة عربية أو مؤسسة عربية غير ربحية بنسبة 2%.
وبين الاستطلاع أن 14% من الأسر يعتمدون إلى حد كبير جداً على المساعدات و19% إلى حد كبير و25% يعتمدون على المساعدات بدرجة قليلة و11% لا يعتمدون على المساعدات و26% قالوا إنهم لا يحتاجون لأية مساعدة. وعبر 55% عن عدم رضاهم عن المساعدات التى تتلقاها أسرهم مقابل 45% أبدوا رضاهم عن تلك المساعدات. وأكد 58% من المستطلعين أن أسرهم بحاجة إلى مساعدات بشكل عام.
وفى السياق ذاته، أشار 69% إلى أن مجتمعهم يتلقى مساعدات من المانحين الدوليين وتمويل من الخارج. أما بالنسبة لأهم نوع من المساعدة التى يتلقاها المجتمع من المانحين، جاءت المساعدات الغذائية أولاً بنسبة 43% ثم المساعدات المالية 24% ووظائف وعمل 8% ومساعدات صحية 6% ومساعدات تعليمية 5% وبنية تحتية عامة 5% وصيانة البنية التحتية 2% ومساعدات سكن 1% ومساعدات أخرى 4%.
وأكد غالبية 91% من المستطلعين أن الشعب الفلسطينى بحاجة لمساعدات المانحين والتمويل الخارجى. ويعيش 68% من الفلسطينيين تحت خط الفقر منهم 35% يعيشون فى فقر شديد.
ويعانى 22% من البطالة و13% يعملون جزئياً. وكشفت النتائج أن 86% من الفلسطينيين يعانون من الإحباط و6% على حافة الإحباط و8% لا يعانون من الإحباط. كما يعانى غالبية 88% من القلق نتيجة الظروف الحالية.
وحول أهم قضية تشعرهم بالقلق، جاءت المعاناة الاقتصادية لهم ولأسرهم أولاً وبنسبة 40% تلاها صراع القوى الداخلى بنسبة 26% وغياب الأمن والأمان بنسبة 16% والاحتلال الإسرائيلى 8% و4% المشاكل العائلية.
كاريكاتير
◄نشر فى هاآرتس وهو لعدد من الأطفال صغار السن ممن يحتفلون بأعياد ميلادهم وواحدة تقول للأخرى بلغنا السن الخطيرة، فى إشارة إلى أن العديد من الأطفال يتعرضون للقتل والاغتصاب وهم صغار السن فى إسرائيل التى تعانى الآن من قضيتين تم اغتصاب وقتل طفلين فيهما من قبل والديهما.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة