منح معهد أخن للسلام جائزته السنوية لهذا العام إلى رونى هامرمان إحدى ناشطات السلام الإسرائيليات، التى تقوم بأعمال تطوعية على الحدود الفلسطينية الإسرائيلية، حيث دونت مراقبة 450 حالة لما يحدث فى نقاط المراقبة الإسرائيلية ضد العرب، وساعات الانتظار التى يتعرض لها الفلسطينيون من الجنود الإسرائيليين.
أشار التقرير إلى أن كثيرا من السيدات المرضى الفلسطينيات والحوامل، لم يتمكن من الذهاب للمستشفيات بسبب الانتظار الطويل أمام نقاط المرور الإسرائيلية، التى ترفض مرورهن فى النهاية، واستحقت هامرمان جائزة أخن للسلام لأنها أنشأت منظمة الأمهات الإسرائيليات لمراقبة الحدود منذ 7 أعوام.
من ناحية أخرى حصل القس الفلسطينى ميترى راهب من كنيسة المهد على الجائزة الثانية من معهد أخن للسلام.
معهد أخن للسلام يمنح جائزته لناشطة سلام إسرائيلية
الأربعاء، 03 سبتمبر 2008 03:00 م
رونى هامرمان فازت بالجائزة لجهودها وهى تعمل على هذه الحدود الكبيرة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة