تطورت أحداث المسلسل الإذاعى "يا خميس يا جمعة" مع الحلقات الأخيرة منه، بطولة أشرف عبد الباقى وأحمد حلمى وغادة عادل وعلاء مرسى وريهام عبد الغفور وسهام جلال وصفاء جلال، وغيرهم من النجوم وتأليف مجدى الكدش وإخراج علاء خلف.
وتدور حلقة اليوم السبت حول اعتراض والد راضية "ريهام عبد الغفور" على زواجها من أشرف عبد الباقى "خميس"، فى ظل اختفاء جمعة "أحمد حلمى"، والذى تبدأ عائلته رحلة للبحث عنه، فى الوقت الذى تظهر فيه "عين الحياة" للمرة الأولى لزيزى "غادة عادل".
وتحاول عين إفاقتها بعد سقوطها فى حفرة عميقة، لتبدأ أيضاً رحلة البحث عن جمعة خطيب زيزى والذى اختطفته السيدة "جمهورية"، من أجل الاستيلاء على الأرض وما تحويه من كنوز.
تدور حلقة الغد الأحد، تستمر السيدة جمهورية قريبة "خميس وجمعة"، فى العمل على الاستيلاء على أرضهما وما بها من كنوز، بينما يقوم شخص ما بسرقة مومياء من الأرض، دون أن تدرى ليبيعها إلى الإيطاليين، وبينما يجلس كل من خميس وجمعة وزيزى وراضية يفكرون ماذا سيفعلون وكيف سيتزوجون.
يفاجأ جمعة بتليفون من مكتب الدكتور زاهى حواس يبلغه بسرقة مومياء عين الحياة وجميع التعليمات التى سيقوم بها للتعاون معهم، فى الوقت نفسه تبدى روح مومياء "روح الحياة" قلقها من عدم استطاعتهم من إعادة المومياء ونقلها إلى مدينة أتون، مؤكدة له أنها أصبحت روحاً بدون جسد، وفى وسط كل هذه الأحداث يتم اتهام جمعة بحريق مضرب الأرز الخاص بوالد راضية.
وفى حلقة يوم الاثنين يتجه "خميس" و"جمعة" لأسوان مع "زيزى" و"راضية" بأوامر من الدكتور زاهى حواس ومعهم "عين الحياة"، فى نفس الوقت تقوم "جمهورية" ورجالتها المسلحين بالهجوم على بيت "خميس وجمعة" ليطلبوا منهم إخلاء المنزل، وتدور بين الناس المقيمة بالمنزل القديم أو منزل عائلة "الأسيوطى".
فى الوقت نفسه لم تستطع الشرطة التصدى لـ"جمهورية" ويقع كل من "خميس وجمعة" فى نار تنفيذ المهمة فى أسوان أو العودة إلى البلد مرة أخرى، لإنقاذ أهلهم من أسلحة "جمهورية".
