تسعى اللجنة الأوروبية إلى توسيع نطاق مشروع، لضخ العديد من الأفلام الأوروبية فى دور العرض السينمائى فى آسيا وأمريكا اللاتينية. وذكر أحد المنسقين الأوروبيين بهذه اللجنة أن الخطة قد تتيح التوازن المضاد لأكبر قدر من المنتج الهوليودى فى السينمات حول العالم.
يذكر أن مسئولى الفيلم الأوروبى يقومون حالياً بتعزيز هذا المشروع فى مهرجان فينسيا السينمائى. وفى المقابل تمد أوروبا الدعم إلى ما يزيد على خمسين شركة، والتى وافقت بالفعل على إظهار عدد معين من عناوين الأفلام التى تنوى الشبكة التوسع فيها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة