نيويورك تايمز
◄قالت الصحيفة إن سوريا أعلنت عزمها لإرسال سفير لها فى العراق فى أول مرة منذ عام 1980، وأضافت أن نواف فارس الذى كان يعمل محافظ لبلدة قنطيرة لم يحدد موعد سفره للعراق حتى الآن.
وأشارت الصحيفة إلى أن كل من العراق وسوريا كانت تعانى من تدخلات حزب البعث حتى الغزو الأمريكى للعراق فى 2003 وإسقاط نظام صدام حسين.
وأوضحت أن سوريا شأنها شأن بقية الدول العربية فهى لم توافق على إرسال سفير لها حتى استقرار الوضع الأمنى فى بغداد.
◄فى الشأن الفلسطينى، أوضحت الصحيفة أن عدد القتلى الفلسطينيين وصل إلى 11 شخصا، فى الصراع القائم فى الضفة بين آل دجميش وحركة حماس، ووصفت الصحيفة هجوم حماس على بعض العشائر الفلسطينية الموالية لحركة فتح بالعمل الإجرامى، حيث قامت الحركة مؤخرا بشن إجراءات صارمة على عشيرة هيليز.
واشنطن بوست
◄فى تقرير لمرسل الصحيفة فى العراق جاء تحت عنوان "الهجمات الانتحارية للنساء هى آخر وسيلة للحرب"، وتشير الصحيفة فى تقريرها إلى أن الجهود الكبيرة التى بذلتها المؤسسة العسكرية الأمريكية ونظيرتها العراقية وشدة إجراءات التفتيش أدت إلى تقليل عدد المقاتلين المتدفقين من الدول العربية، ما أدى لقيام القاعدة بإغراء النساء بالمال والدين والوعود الفارغة لتجنيدهن ليقمن بالعمليات الانتحارية.
◄ أوردت الصحيفة خبرا عن قيام مايكل مولين رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية بزيارة باكستان ليتقابل مع كبار المسئولين لتهدئة التوتر الحادث بين الدولتين بسبب عمليات التوغل الأمريكية فى باكستان لمواجهة القاعدة وطالبان. وصرح الناطق باسم الجيش الباكستانى مؤخرا عن عزم قواته إطلاق النار على القوات الأمريكية إذا ما حاولت تخطى الحدود عند القيام بغارات على المتمردين.
الجارديان
◄نشرت الصحيفة خبراً عن وقوع انفجارين استهدفا سفارة الولايات المتحدة الأمريكية فى صنعاء عاصمة اليمن، حيث اشتعلت النيران فى واحد من مبانى السفارة، إثر انفجار سيارة مفخخة أمام إحدى البوابات، وأعقب الحادث الأول الانفجار الثانى بوقت قصير.
ولم تأت معلومات حتى الآن عن خسائر فى الأرواح، وأشارت الصحيفة إلى عدة انفجارات وقعت خلال السنوات القليلة الماضية فى اليمن والتى كانت منظمة من قبل القاعدة التى حاولت الحكومة اليمنية القضاء عليها.
◄جاءت افتتاحية الصحيفة تحت عنوان "الصراع مستمر" فى إشارة إلى العراق وتقول الصحيفة إن استقرار الوضع الأمنى فى العراق لا يمكن أن نعده على أنه انتصار عسكرى، وإنما هو إنجاز يذكر للجنيرال ديفيد باترويس، من شأنه أن يمهد الطريق لإيجاد حل سياسى أمام المشكلات التى تواجه البلاد.
وذكر الكاتب أن القوات الأمريكية حققت طفرة فى خفض أعداد القتلى المدنيين والتوترات الطائفية، فوفق الأرقام التى نشرتها مؤسسة بروكينجز أن عدد القتلى العراقيين انخفض إلى 490 قتيلاً فى يونيو من هذا العام مقابل 3500 فى يناير 2007. وأكدت الصحيفة على أن الرئيس المقبل للولايات المتحدة سيواجه أمراً لا مفر منه وهو ضرورة التغلب على آثار الحرب.
الإندبندنت:
◄ خصصت الصحيفة افتتاحيتها الرئيسية للعراق وأفغانستان مع تسلم الجنرال ريموند أوديرنو قيادة القوات فى العراق من الجنرال ديفيد بتريوس، بعنوان يقول: هل تصلح خطة زيادة القوات فى العراق لأفغانستان؟
وتمضى الصحيفة قائلة " لكن السؤال الرئيسى الذى يواجه الإدارة الأمريكية حاليا والجنرال بتريوس وهو يتولى قيادة المنطقة العسكرية الوسطى، هو ما إذا كانت الدروس التى استقتها فى العراق صالحة للتطبيق فى أفغانستان، خاصة وأن الرئيس الأمريكى سيوجه حوالى نصف الثمانية آلاف جندى الذين سيسحبهم من العراق فى الشتاء المقبل إلى أفغانستان. هذا العدد سيظل أقل بكثير من التقديرات التى طالب بها القادة الأمريكيون لكسب المعركة ضد طالبان والتى تتراوح بين أربعين ألف وستين ألف جندي"، كما أن أفغانستان تمثل تحديا مختلفا تماما عن العراق من النواحى الجغرافية والسياسية والعسكرية، فطبيعتها جبلية مع قليل من المراكز الحضرية، ومقاتلو طالبان متمرسون فى حرب العصابات ولديهم قواعد على طول الحدود مع الجارة باكستان".
وتخلص الصحيفة إلى القول إن الجنرال بتريوس " كان لديه من الحظ والظروف والمهارات التى ساعدته فى مهمته بالعراق لكنه يحتاج إلى أكثر من نصيبه من كل هذه الأشياء لكى ينجح فى مهمته الأفغانية".
التليجراف
ربطت الصحيفة بين اضطرابات المال واضطرابات السياسة فى مقال كتبه سيمون هيفر بعنوان: وسط هذا الانهيار المالى، من يجرؤ على حكم بريطانيا؟
يقول الكاتب "إن السؤال الجوهرى الذى يجب طرحه والإجابة عليه فى الوقت الراهن، لا يتعلق بقدرة جوردون براون على النجاة والاحتفاظ بمنصبه كرئيس للحكومة ولا بصناديق المعاشات ولا قيمة العقارات والأسهم. لكنه يتعلق بما إذا كان هناك سياسى فى بلادنا يفهم ما يتوجب عمله لقيادتنا فى هذا الوقت العاصف، وإذا كان هذا السياسى موجوداً بالفعل فهل سيكون لديه أو لديها الشجاعة أو الفرصة للقيام بهذه المهمة؟
الفايننشيال
تتساءل فى تقرير موسع كتبه ثلاثة من مراسليها فى الشرق الأوسط: لماذا يسعى القذافى لتقزيم الدولة الليبية؟ تقول الصحيفة "إن عودة القذافى إلى المجتمع الدولى كعضو يتحلى بالمسئولية، قد أمنت نجاة نظامه، لكنها تركته يفتش عن قضية جديدة، ويبدو أنه قد عثر على واحدة لثورته المقبلة تحت عنوان: الفوضى فى الداخل".
وما تشير إليه الصحيفة هو ما أعلنه الزعيم الليبى مؤخراً فى خطاب له بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثين للانقلاب العسكرى الذى جاء بنظامه إلى السلطة، حيث قال إنه يعتزم إلغاء معظم الوزارات وتسريح الوزراء وتوزيع عائد الثروة النفطية على المواطنين مباشرة ليدبروا أمورهم كما يريدون.
وإذا طبق القذافى ما قاله فسيكون فى ليبيا بداية العام المقبل عدد محدود من المؤسسات الحكومية تعنى بالأمن والدفاع والطاقة والشؤون الخارجية، أما البقية مثل التعليم والرعاية الصحية فستكون مسئولية الشعب الليبى، أو كما قال القذافى "طالما ظلت الأموال بأيدى مؤسسات حكومية فستظل هناك السرقة والفساد".
وتنقل الصحيفة عن جورج جوفى الخبير البريطانى فى شئون ليبيا القول "إن القذافى يتمسك بفكرة الثورة الدائمة لأن ذلك يضمن سيطرته على مقاليد الأمور وخططه الجديدة، استجابة لضغوط خارجية وأخرى من الداخل، هذه هى ترجمته لما يعتقد أنه رأسمالية "أن السوق عبارة عن جماهير والجماهير لابد أن تدير شئونها".
التايمز
◄فى تقرير كتبه مراسلها فى القدس جيمس هايدر تحت عنوان: "زوجة وأم وعميلة مخابرات: تسيبى ليفنى ربما تقود إسرائيل على درب السلام". تقول الصحيفة "إن الشقراء، عميلة الموساد السابقة فى طريقها لتصبح أول رئيسة لوزراء إسرائيل منذ أيام جولد مائير قبل ثلاثين عاماً حسب ما تفيد استطلاعات الرأى التى تفيد بتقدمها على منافسها الرئيسى شاؤول موفاز وزير المواصلات، الذى قاد جهود إسرائيل فى قمع الانتفاضة الفلسطينية عندما كان رئيساً للأركان".
وتقول الصحيفة إن ثمة فروقاً واضحة بين صورتى ليفنى وموفاز لدى الرأى العام، فكثيرون ينظرون إلى الثانى باعتباره جندياً محترفاً سيشعرون بالأمان معه، لكنه لن يكون قادراً على تبنى أى مبادرة لحل الصراع الذى طال عقوداً، فى المقابل ينظر إلى ليفنى التى تبلغ من العمر 50 عاماً، على أنها أقل خبرة لكنها قادرة على الإقدام على مخاطر عالية العوائد، وهو ما تمثل فى اتفاق حل دائم خلال المحادثات السرية، كشف عنه القنصل الأمريكى فى القدس جاك والاس، يقضى بالعودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967 فى الضفة الغربية وغزة ومناطق البحر الميت، وأن هذا الاتفاق سيعلن عنه فى يناير المقبل مع نهاية ولاية الرئيس الأمريكى جورج بوش.
◄كرست الصحيفة افتتاحيتها للدفاع عن الرأسمالية فى إطار قضية انهيار مصرف "ليمان برازر"، وجاءت بعنوان "الأزمة والرأسمالية". تقول الصحيفة "إن انهيار بنك ليمان برازرز قد دون على أنه أحدث فصول الدراما المتواصلة لانهيار الرأسمالية التى تجمع انهيار نورثرن روك وبير ستيرنز ومتاعب فريدى ماك وفانى ماى. بالتأكيد لا يوجد نقص فى من يرفعون خناجرهم ليعلنوا موت سياسة السوق، لكن فى الحقيقة إن ما يحدث يثبت عكس ذلك، ويثبت أن الرأسمالية لا تزال فاعلة". وتمضى الصحيفة "قد يكون ما يحدث مؤلماً ومزعجاً، لكنه نقيض للكارثة، لكن هكذا تعمل الرأسمالية. فسياسة السوق تضمن محاسبة المخطئين على أخطائهم، وما تسرع المنتقدون واعتبروه أزمة للرأسمالية، هو فى الحقيقة تقدم للرأسمالية".
بى.بى.سى:
◄حزب كاديما يختار الأربعاء خلفاً لزعيمه رئيس الوزراء الإسرائيلى إيهود أولمرت.
◄النك الأحتياطى بالولايات المتحدة الأمريكية يخصص 85 مليار دولار، لإنقاذ مجموعة AIG كبرى شركات التأمين الأمريكية من الإفلاس.
السى إن إن
◄بنك باركليز البريطانى يوافق على شراء أصول مصرف ليمان برازرز.
◄مدير وكالة المخابرات المركزية يؤكد أن أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة لم يعد القوة المخططة للعمليات الإرهابية المسئولة عنها القاعدة، إلا أن قتله أو الإمساك به من قبل الولايات المتحدة سيكون له تأثير قوى على القاعدة.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة