صحف إسرائيلية 21/8/200

الخميس، 21 أغسطس 2008 12:53 م
صحف إسرائيلية 21/8/200
إعداد معتز أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الإذاعة تهتم بما صرحت به وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس من أنه لا يوجد أى دليل على أن موسكو تقوم بسحب قواتها من جورجيا، وأضافت أنه حسب معرفتها فإن الكرملين حدد موعدا آخر لسحب القوات الروسية. وقالت رايس إن روسيا والغرب ليسا محاصرين فى حلقة الحرب الباردة، رغم الأزمة الراهنة فى جورجيا، مبينة أنه رغم الصعوبات الراهنة فإن الطرفين لا يشهدان حقبة جديدة من الحرب الباردة.

وقد وقعت رايس اتفاقا مع نظيرها البولندى يقضى بنشر جزء من منظومات الدفاع الصاروخية الأمريكية فى الأراضى البولندية. وتنوى واشنطن نصب عشر منظومات لاعتراض الصواريخ فى بولندا وأجهزة رادار فى تشيكيا فى الفترة ما بين عامى 2011 - 2013.

أعلنت المفوضية الأوروبية أنها منحت السلطة الفلسطينية مبلغاً إضافيا قدره40 مليون يورو لضمان الخدمات العامة فى الأراضى الفلسطينية. وسيستخدم هذا المبلغ لصرف الرواتب ومعاشات التقاعد، إضافة إلى شراء الوقود للمحطة الكهربائية فى قطاع غزة. ويعد هذا المبلغ إضافة إلى المبلغ الأصلى الذى تعهدت المفوضية الأوروبية بمنحه للفلسطينيين وحجمه 440 مليون يورو.

حذرت هيئة مكافحة الإرهاب فى ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلى، من خطر التعرض لمحاولات اختطاف يقوم بها حزب الله انتقاماً كما يبدو لتصفية عماد مغنية. وأكدت الهيئة أنه يحب على الإسرائيليين إبداء الحذر دون أن تحدد الأماكن التى قد تقع فيها محاولات الاختطاف. وأكدت وجوب عدم البقاء فى أماكن نائية خاصة فى ساعات الظلام.

يديعوت أحرونوت
الأمريكيون يؤكدون أن برنامج الفضاء الإيرانى لا يشكل حتى الآن أى تهديد والصحيفة تنقل على لسان مصدر رفيع فى البنتاجون قوله: " تابعنا عملية الإطلاق حيث ظهر أن الصاروخ تفكك, وأجزاءه تطايرت فوق الأراضى الإيرانية".

الكشف عن قيام عدد من الأولاد بقطع شرايينهم من أجل الخروج من إصلاحية متسبى يام، حيث روى الفتيان قصصاً حول تعرضهم للضرب للإهانة وللحبس لأيام .. والشرطة ووزارة الرفاه تفحصان الموضوع.

بعد مرور يوم على الأجواء المتوترة بينهما، تقارب بين أولمرت وباراك للنقاش حول مشروع قانون ميزانية إسرائيل فى الحكومة الأحد القادم، فى الطريق نحو التسوية.

الصحيفة تعد تحقيقاً بعنوان 11 عاما على اختفاء الجندى جاى حيفرـ التحقيق فتح من جديد- غاى حيفر ملف ما زال مفتوحا.

قالت مصادر فى حزب "كاديما" الحاكم إن رئيس الوزراء إيهود أولمرت أعرب فى جلسات مغلقة عن تأييده لمئير شطريت لكى يخلفه، ويرى أنه المرشح الأفضل للفوز برئاسة حزب "كاديما" وتشكيل الحكومة. إلا أن احتمالات شطريت فى الفوز ضئيلة جدا حسب استطلاعات الرأى، وتتركز المنافسة بين وزيرة الخارجية، تسيبى ليفنى، ووزير المواصلات شاؤول موفاز.

وقالت مصادر فى كاديما إن حسم المنافسة بات بيد المستوطنين الذين يبلغ عددهم 5 آلاف عضو والذين سيقرر ممثلوهم اتجاه تصويتهم.وأكد مقربو أولمرت ذلك، وقالوا إن أولمرت يحاول عدم التدخل فى الانتخابات الداخلية ويمتنع عن طرح الموضوع فى أروقة الحزب، وقالوا أن إولمرت يرى فى شطريت المرشح الملائم والأكثر تجربة. وتدرج استطلاعات الرأى شطريت فى أسفل القائمة من بين المرشحين الأربعة لرئاسة الحزب، التى تتصدرها وزيرة الخارجية، تسيبى ليفنى، ويليها وزير المواصلات شاؤول موفاز.

ويبدو أن قرار الحركة الاستيطانية داخل «كاديما» بدعم أحد المرشحين الأكثر حظا فى الفوز، ليفنى وموفاز، سيساهم فى حسم المنافسة، إذ إن عدد المستوطنين أعضاء "كاديما" يبلغ 5 آلاف عضو، وبالرغم من أن نسبتهم هى أقل من 7% فى الحزب، إلا أن تصويتهم الموحد بأمر من قادتهم يجعل لهم وزنا يحسب له حساب.ويقود المستوطنين داخل كاديما عضو الكنيست شاى حرميش، وسيجتمع ممثلوهم فى الأيام القريبة مع ليفنى وموفاز، وسيعلنون بعد ذلك أى المرشحين سيحظى بدعمهم. وسيكون قرار المستوطنين وفقا للمواقف السياسية للمرشحين وموقفه من الاستيطان.

رأى المحلل للشؤون العسكرية فى الصحيفة أليكس فيشمان، الذى يعتبر مقرباً جداً من المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، أن تجربة إطلاق صاروخ إيرانى تعتبر أكبر بكثير من مجرد إطلاق قمر اصطناعى للتجسس. ففى كل مرة يكشف فيها الإيرانيون عن جزء من سباق التسلح، نكتشف نحن كم أن بنيتهم التحتية قوية. وبحسب فيشمان، فإن هذا المشروع الهائل لم يعد ممكناً إحباطه بقصف منشأة واحدة، كما جرى مع العراق حين دمر المفاعل العراقى (تموز) فى العام 1981 فانتهى المشروع النووى، موضحاً أن اليوم يدور الحديث عن وحش يُبنى أمام ناظرى العالم.

فقط اقتناع دولى بات يمكنه، ربما، تحقيق شيء ما.وأشار فيشمان إلى أن ما يقلق إسرائيل ليس القمر الاصطناعى ذاته، وإنما حقيقة أن هذه المسرحية الفضائية كشفت النقاب عن شريحة أخرى فى فسيفساء القوة التى يتشكل منها التهديد الاستراتيجى الذى يبنى أمامنا، على حد وصفه.

وزاد المحلل الإسرائيلى قائلاً، إن هذه بنية تحتية هائلة، عديدة الأذرع، بدايتها فى مناجم اليورانيوم، ونهايتها فى رأس نووى متفجر. ومن يؤمن بأنه يمكن القضاء على هذه البنية التحتية بقصف جوى كهذا أو ذاك، يعيش فى الوهم. وقف هذا المشروع لا يمكن لأحد أن يفعله سـوى النظام فى طهران. واعتبر فيشمان، الذى استند على معلومات من شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) أن الإيرانيين كشفوا النقاب عن تطلعاتهم الفضائية عملياً، ويحتمل أن يكونوا يتقدمون أيضاً فى مسار البلوتونيوم، فضلا عن التجارب على الرأس النووى المتفجر التى باتت تجرى.

وأضاف أن الأقمار الاصطناعية للاستخبارات والاتصالات يفترض أن تخدم منظومة النووى الإيرانى وتجعلها أكثر نجاعة بكثير. وخلص المحلل الإسرائيلى إلى القول إن الإيرانيين لا يتوقفون ولو للحظة واحدة عن بناء التهديد الاستراتيجى، وإذا ما أدت الضغوط الدولية إلى وقف مؤقت فى مجال واحد، فى تطوير الرأس النووى المتفجر مثلاً، كما يزعم الأمريكيون، فإنهم يستثمرون بوتيرة مضاعفة فى آفاق أخرى، مثلاً فى الأقمار الاصطناعية، وهو أفق شرعى تماماً، أو فى أفق أقل شرعية (تخصيب اليورانيوم) وفى النهاية، كل هذه الآفاق ستصب فى نقطة زمنية واحدة، على حد وصفه.

معاريف
قال أورى أفنيري، مؤسس ومحرر صحيفة "هعولام هزيه" (هذا العالم)" الذى تابع قضية التفجيرات التى استهدفت مراكز يهودية فى القاهرة على يد عملاء يهود والتى عرفت بـ «فضيحة لافون»، إن رئيس الاستخبارات العسكرية "أمان" السابق بنيامين جيبلى هو من بادر لتلك العمليات وهو من أصدر التعليمات بتنفيذها.وأضاف افنيرى فى حديث لموقع الصحيفة بعد الإعلان عن وفاة جيبلي: "هذا الرجل هو من بادر إلى العملية الغبية التى تصل إلى حد الجريمة. فقد استخدم جيبلى يهودا مصريين تم تجنيدهم للتجسس وأرسلهم لتنفيذ عمليات تخريبية بالرغم من كونهم غير مؤهلين للقيام بها. كان فشلهم مؤكدا وكان واضحا أنهم حينما يضعون المتفجرات فى المراكز الثقافية، سيورطون ليس فقط إسرائيل بل أيضا اليهود الذين يعيشون فى مصر، ونتيجة لتهور جيبلى ألقى القبض على كافة أعضاء الشبكة".

وأضاف أفنيرى، هناك وثائق تثبت أنه من أصدر التعليمات وليس من كان حينذاك وزيرا للأمن، بنحاس لافون. ويتابع: " بن جوريون طالب بتشكيل لجنة تحقيق قضائية إلا أنها لم تشكل بسبب عوائق قانونية.ويضيف أفنيرى "سألت يتسحاك رابين ذات مرة من برأيه أصدر الأمر فأجاب: حينما تكون القضية بين كاذبين اثنين(لافون وجيبلي) لا يمكن التأكد".ويضيف أفنيري: لا ينبغى أن ننسى قضية أكثر خطورة من قضية التفجيرات.

فى عام 1948 اتهم جيبلى ضابطا باسم طوبيانسكى بالتجسس لصالح البريطانيين، وشكل محكمة عسكرية غير قانونية لمحاكمته وأصدر أمرا بإعدامه. وينهى أفنيرى حديثه بالقول: جيبلى كان رمزا لقلة المسؤولية التى انتشرت فى الجيش منذ أيامه الأولى إلى أن تحول لجيش نظامي. وكان تأثير جيبلى سلبيا إلى حد بعيد على الجيش وعلى الدولة الفتية. وإذا استخدمنا اصطلاح "يداه ملطخة بالدماء" فقد كانت يداه ملطخة بدماء كثيرة.

هاآرتس
صورة على الصفحة الأولى من الصحيفة لرئيس الوزراء خلال زيارته لقاعدة الجبهة الداخلية فى الرملة وهو يقول:" إذا تحول لبنان إلى دولة حزب الله فعندها لن نتقيد أبدا فى طريقة التصرف والتعامل على هذا الصعيد.

ضربة وخسارة تتكبدها قوات حلف شمال الأطلسى بمقتل 10 جنود فرنسيين فى أفغانستان.

إلقاء القبض على مشتبه فيه بمضايقة المراسلة السياسية للقناة الأولى من التليفزيون الإسرائيلى أيالا حسون : رجل يبلغ الـ50 من العمر من سكان كفار سابا يشتبه فيه بالاتصال هاتفيا عشرات المرات للمراسلة لأن تقاريرها لم ترق له.

جامعة هارفارد ستنقذ أرشيف سلطة الإذاعة والتلفزيون.. الجامعة ستقوم باستثمار 10 مليون دولار مقابل تلقيها نسخا من برامج إذاعية وتلفزيونية.

وزير الأمن الداخلى افى ديختير : برميل المتفجرات سينفجر فى غزة وليس فى سديروت.

محامو الشاهد الرئيسى فى قضية رئيس الوزراء موريس تالانسكى سيقولون للنائب العام للدولة: موكلهم سيقدم لإسرائيل فى حالة واحدة فقط..هى عدم استخدام الاستجواب المضاد ضده فى الولايات المتحدة.

ووفق محلل الشؤون الاستراتيجية فى الصحيفة يوسى ملمان، فإنه الآن وبعد مرور نصف سنة تمكن الإيرانيون من إطلاق قمر اصطناعى باتجاهين، وهو صاروخ جديد للغاية ومستحدث لصاروخ شهاب 3، والمصنوع من مادة الألومونيوم وليس من الفولاذ، لافتاً إلى أن مهمة إنتاج هذا النوع تتطلب قدرة تكنولوجية عالية، علاوة على ذلك، فإن الوقود التى تم تزويد القمر الاصطناعى بها تدل على تطور إيرانى مؤكد، وتابع ملمان قائلاً، نقلاً عن المحللين الإسرائيليين والغربيين، أن إيران باتت قريبة جداً من إنتاج قمر اصطناعى يخدمها لأغراض التجسس.

مع ذلك أوضح المحلل الإسرائيلى أن إطلاق القمر الاصطناعى الإيرانى لن يؤثر على إسرائيل، إذ إن إيران تملك صواريخ من طراز شهاب والتى تقدر على ضرب أى مكان فى الدولة العبرية، ولكن أضاف ملمان أن إيران أثبتت للعالم أنها قادرة على مواصلة البرنامج النووى الإيرانى، وأثبتت أيضاً للعالم برمته أنها تملك بنية تحتية لتطوير وإنتاج جيل جديد من الصواريخ الباليستية، والتى بإمكانها حمل رؤوس نووية ورؤوس تقليدية على حد سواء، والتى سيصل مداها إلى خمسة آلاف كيلومتر، وهذه القدرة، بحسب المحللين، تقض مضاجع الأمريكيين، لأن القدرة الإيرانية على تخطيط وإنتاج هذا النوع من الصواريخ تؤكد بصورة قاطعة قدرة إيران التكنولوجية المرتفعة جداً، والتى ستؤثر عاجلاً أو آجلاً على الدولة العبرية.

كاريكاتير
نشر فى هاآرتس، حيث يظهر عدد من الإسرائيليين المتكدسين فى أتوبيس عام، ويقول أحد الإسرائيليين لزميله إن السعادة دوماً مع تسيبى، فى إشارة إلى تسيبى ليفنى التى تعهدت بتوفير وسائل المواصلات العامة للإسرائيليين، حيث بدأت الدعاية الانتخابية للمرشحين الإسرائيليين.









مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة