علم اليوم السابع، بانتهاء المفاوضات حول عقد الاتفاق بين شركة أجريوم الكندية، والتى صدر قرار المجلس الأعلى للطاقة بإلغاء مشروعها من رأس البر وبين شركة موبكو المصرية التى تعمل فى نفس مجال إنتاج اليوريا والأمونيا.
انتهت المفاوضات بدمج أجريوم مصر وموبكو على مرحلتين، فى المرحلة الأولى تكون حصة أجريوم 50% من أسهم موبكو علاوة على حق إدارة المشروع، وتكون حصة أجريوم فى المرحلة الثانية 30% وللشركة القابضة للبتروكيماويات 30% و40% استثمارات البنوك والأسهم، مع الاحتفاظ بالرصيف البحرى واستكمال الأعمال لبدء عملية التصدير مع بداية التشغيل الفعلى للمصنع موبكو.
ومازال الخلاف لم ينته بين الحكومة والشركة على الأرض المملوكة لأجريوم، والمشتراة من شركة الرحاب، وترغب الشركة فى استغلالها فى عمليات التخزين.
