صحف إسرائيلية11/8/2008

الإثنين، 11 أغسطس 2008 09:52 ص
صحف إسرائيلية11/8/2008
إعداد معتز أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
الإذاعة تنقل ما قاله فوزى برهوم المتحدث باسم حركة حماس، عن ما نشرته بعض وسائل الإعلام، حول وجود خلافات بين حماس ومصر حول التعاطى مع قضية الجندى الإسرائيلى جلعاد شاليط، وقال برهوم إن جهات مغرضة تقف وراء هذه الأنباء الكاذبة والتى تهدف لإبعاد حماس عن الساحة العربية والإسلامية.

وأضاف أن حماس لا تبحث عن أى جهة دولية أخرى فيما عدا مصر، لتدير ملف الأسرى الفلسطينيين والجندى الإسرائيلى جلعاد شاليط.

الإذاعة تهتم بتهديد اللجنة الأولمبية الدولية باتخاذ إجراءات ضد إيران، بعد انسحاب السباح محمد على رضائى من تصفيات سباق مائة متر صدراً، تجنباً لمنافسة السباح الإسرائيلى توم بئيرى.

وقالت الناطقة باسم اللجنة إنه إذا ثبت أن السباح الإيرانى قد انسحب عمداً، فإن اللجنة الأولمبية الدولية ستنظر إلى الأمر وتعالجه بحزم، وكانت القرعة أوقعت رضائى فى الخط رقم واحد والإسرائيلى توم بيرى فى الخط رقم 7.

وكانت اللجنة الأولمبية الإيرانية قد أوضحت قبل انطلاق الألعاب أنه فى حال حصول منافسة غير مباشرة بين رياضى إيرانى وآخر من إسرائيل فلا مانع من خوض الإيرانى هذه المنافسة.

رفضت حركة حماس اقتراح سلام فياض رئيس الحكومة الفلسطينية، نشر قوات عربية أو أجنبية فى قطاع غزة أو الضفة الغربية, وجاء فى بيان لحماس نشرت الإذاعة مقتطفات منه، أن المطلوب هو الدعوة لانسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضى الفلسطينية المحتلة دون قيد أو شرط.

فى خطوة استثنائية أعلنت سلطة المياه، عن رفع سعر المياه لرى الحدائق المنزلية بنسبة 90%، حيث يبلغ سعر المتر المكعب 7 شيكل و65 إجورة بدلاً من 4 شيكل كما كان عليه. وجاء من سلطة المياه أنه تقرر رفع الأسعار بهذه النسبة العالية، نظراً للشح الشديد فى المياه العذبة الذى تعانيه البلاد ومن أجل تقليص استهلاك هذه المياه.

صحيفة يديعوت أحرونوت
الصحيفة تنشر تحقيقاً عن تزامن الاحتفال بالدورة الأوليمبية مع اشتعال المعارك فى جورجيا ومقتل عشرات المدنيين هناك.

تطور فى التحقيق الثالث مع رئيس الوزراء أولمرت, والشرطة تؤكد أن إدانة أولمرت باتت أمراً واقعاً.

دعا اتحاد شركات القوى البشرية فى إسرائيل "وهو اتحاد يعنى بالارتقاء بأوضاع العمال الإسرائيليين"، إلى التدخل للحيلولة دون فصل عشرات الآلاف من العمال عن عملهم، وذلك فى أعقاب دخول تعديل القانون الخاص بهؤلاء العمال حيز التنفيذ.

ويلزم القانون المعدل أصحاب العمل بتعيين عمال شركات القوى البشرية رسمياً بعد مرور تسعة أشهر على عملهم فى هذه الشركات، وهو مطلب بات يواجه مشاكل فى إسرائيل فى ظل ارتباط العديد من العمال فى إسرائيل بالعمل فى شركات لم تعينهم بعد.
استعرضت الصحيفة، المبيعات العسكرية الإسرائيلية لجورجيا وأسماء الأشخاص الذين عقدوا الصفقات معها، وكانت كالتالى:

ـ طائرات بدون طيار: حيث بيعت طائرات بدون طيار من طراز "هرمزـ450". من إنتاج "البيط" لإنتاج الأسلحة، وهى الطائرات التى تستطيع البقاء فى الجو طوال 20 ساعة متوالية والتحليق بسرعة 170كم فى الساعة وحمل معدات بوزن 150كم للتصوير والاتصال ولتحديد أهداف بواسطة أشعة الليزر.

ـ قذائف محمولة من طراز "لينكس" من إنتاج الصناعات العسكرية الإسرائيلية
ـ أسلحة دقيقة وزهيدة الثمن وبعيدة المدى، تنصب القاذفات على شاحنات وقادرة على إطلاق قذائف بأحجام مختلفة لمدى يتراوح بين 45 ـ 150كم، وقادرة على إصابة أهداف بدقة عشرة أمتار.

ـ طائرات حربية، فلقد حصلت جورجيا من إسرائيل على تقنيات لتطوير الطائرات "سيخوى ـ 25" وهى طائرة هجومية قديمة، وتضمن التحسين الإسرائيلى إدخال غرفة طيار حديثة ذات شاشات ملونة، وأجهزة متطورة للطيار، كما ركبت فيها شبكات أسلحة دفاعية وأجهزة أخرى تتوافق مع استخدام الطائرة لأسلحة غريبة.

ـ بنادق فقد باعت إسرائيل لجورجيا بنادق من طراز "تبور" من إنتاج هيئة صناعات الأسلحة الإسرائيلية، حيث تمتاز هذه البنادق بقصرها وخفتها نسبياً.

ولقد باع هذه الطائرات الجنرال احتياط يسرائيل زيو الذى كان قائد قوات المظليين فى حرب لبنان الأولى وقائد لواء المظليين وقائد فرقة غزة إبان الانتفاضة الثانية، وترأس فى منصبه الأخير فى الجيش قسم العمليات فى رئاسة هيئة الأركان، وهو يعمل حالياً رئيس شركة استشارات عسكرية, وكان يعمل مستشاراً عسكرياً فى جورجيا.

ومن أبرز الشخصيات الأخرى التى عملت فى مجال تصدير الأسلحة الإسرائيلية إلى جورجيا رونى ميلو عضو الكنيست السابق وهو وزير سابق فى الحكومة الإسرائيلية، ورئيس سابق لبلدية تل أبيب، ويعمل مع أخيه شلومو الطيار الحربى السابق والمدير العام السابق للصناعات العسكرية ووكيل مبيعات لصالح شركة "البيط" للصناعات العسكرية، وتمكن من عقد صفقات صغيرة نسبياً، وحاول فى العام الأخير عقد صفقة ضخمة تتضمن بيع 200 دبابة من طراز مركباه لجورجيا، لكن لم تصادق الحكومة الإسرائيلية على عقد هذه الصفقة.

وكذلك جال هيرش وهو ضابط أجبر على التنحى من الجيش فى أعقاب الانتقادات التى وجهت إليه فى حرب لبنان الثانية كقائد لفرقة الجليل، وهو حالياً أحد مالكى شركة الاستشارات العسكرية ديفنسيف شيلد، المثير أن هيرش تمكن من تشكيل وحدات عسكرية مختارة فى الجيش الجورجى، وقام بالإشراف على تسليحها بأسلحة حديثة تم شراؤها من إسرائيل.

اللافت أن أبرز من يقف وراء دعم هذا التعاون، هو وزير الدفاع الجورجى دافيد كرزاشفيلى وهو يهودى سكن بالماضى فى إسرائيل.

حيث ولد فى جورجيا وهاجر كصبى إلى إسرائيل، حيث سكن مع جدته فى مدينة حولون ودرس فى ثانوية كوجل، وهاجر والداه فى أعقاب ذلك إلى إسرائيل وعاد بعد عامين وحده إلى العاصمة الجورجية تيبيليسى، وظل والداه فى إسرائيل وعادا إلى جورجيا قبل أربعة أعوام فقط. أنهى كرزاشفيلى دراسته الجامعية فى العلاقات الدولية فى جامعة تيبيليسى وكان المساعد الشخصى للرئيس ساكشفيلى وأصبح وزيراً للدفاع عندما تسلم ساكشفيلى رئاسة الجمهورية.

خصص كرزاشفيلى مجهودات كبيرة من أجل الإعداد للمواجهات مع روسيا، ولهذا حصل على مساعدة خبراء عسكريين إسرائيليين.

صحيفة معاريف
مرثية كبيرة يكتبها الكاتب الصحفى يهوشوع بن يهودا عن الشاعر الفلسطينى محمود درويش.

مصادر فى الصحيفة تزعم أن إسرائيل تمتلك المبرر لتصفية العميد محمد سلمان الذى كان يقوم بتزويد حزب الله بالصواريخ.

طالب ثلاثة رؤساء سابقين لجهاز المخابرات الإسرائيلية الداخلية "الشاباك"، بإطلاق سراح أسرى فلسطينيين ممن تتهمهم إسرائيل بالتورط بقتل إسرائيليين، وتعتبر أن أيديهم ملطخة بالدماء، مقابل إطلاق سراح الجندى المحتجز فى غزة جلعاد شاليط. وأشارت إلى أن الرؤساء الثلاثة السابقين، وهم عامى إيالون ويعقوب برى وكارمى جيلون اعتبروا أن الهدف الأسمى من العملية هو تحرير الجندى شاليط حياً، معتبرين أن تحرير متهمين صغار هو أمر أكثر خطورة من تحرير أسرى كبار فى السن على حد تعبيرهم .

وقالت الصحيفة إن إسرائيل وافقت على إطلاق سراح 70 أسيراً فقط من القائمة التى تسلمتها من حركة المقاومة الإسلامية حماس.
رحب المركز الفلسطينى لحقوق الإنسان فى قطاع غزة، بقرار المحكمة الأسبانية العليا القاضى باعتقال 6 سياسيين وقادة عسكريين إسرائيليين حاليين وسابقين، وهم بنيامين بن إلعيزر ودورون ألموج وموشيه يعالون ودان حالوتس وجيورا إيلاند ومايك هيرتسوج.

وقال راجى الصورانى، مدير المركز الفلسطينى لحقوق الإنسان فى قطاع غزة فى بيان صحفى، إن هؤلاء الأشخاص مجرمون وقد ارتكبوا جرائم فظيعة ضد الإنسانية حيث قاموا بالمشاركة فى إلقاء قنبلة تزن طن على حى سكنى فى غزة وقتل 15 شخصاً".

وكان مكتب المدعى العام فى المحكمة الأسبانية العليا، أوضح فى تصريحات صحفية، بأن إسرائيل تخوض معركة صعبة لإلغاء القرار القضائى الأسبانى والقاضى بإصدار مذكرات اعتقال بحق 6 سياسيين وقادة عسكريين حاليين وسابقين، وذلك استجابة لعريضة قدمها المركز الفلسطينى لحقوق الإنسان تدعى بأن هذه الشخصيات مذنبة بجرائم حرب ارتكبت فى قطاع غزة فى صيف عام 2002.

دعا وزير الدفاع إيهود باراك، إلى تشكيل حكومة طوارئ وطنية واسعة، وقال باراك إن هذا ما يجب القيام به إزاء التهديدات الإيرانية والمفاوضات مع سوريا والفلسطينيين والأوضاع الاقتصادية وفقدان ثقة المواطنين بالمؤسسات السياسية، وأضاف باراك أنه فى حال تعذر تشكيل مثل هذه الحكومة فستكون هناك حاجة لإجراء انتخابات يقول فيها الشعب كلمته.

صحيفة هاآرتس
الخارجية الإسرائيلية تطالب بتجميد بيع السلاح الإسرائيلى إلى جورجيا ويخشون فى إسرائيل من تقديم الدعم الأمنى إلى جورجيا, لأنه يحتمل أن تقوم روسيا بتزويد دول عربية وإيران بالسلاح، مما سيجعل تفوق إسرائيل العسكرى فى خطر.

الصحيفة تكشف أن مصادر فلسطينية مطلعة أكدت أن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ناقشت مؤخراً فكرة إعلان قطاع غزة إقليماً متمرداً ووقف الرواتب عن سكان قطاع غزة والعديد من الخدمات الأخرى.

ونفت المصادر أن تكون اللجنة المركزية لحركة فتح قد ناقشت هذا الاقتراح أو عرض أمامها، موضحة أن القيادة الفلسطينية تدرس إعطاء الفرصة الأخيرة للحكومة المصرية وجامعة الدول العربية للتدخل لإقناع حماس بسرعة إنهاء انقلابها والشروع فى حوار وطنى شامل وعلى أعلى المستويات، لوقف التدهور القاتل للقضية الفلسطينية".

وأوضحت المصادر أن تياراً كبيراً يتبلور الآن داخل السلطة الفلسطينية فى رام الله يدعو إلى حسم الأمور بالقوة مع قطاع غزة، وذلك بعد إخفاق كل الجهود لوقف ما وصفته "ببحور الدم التى قامت بها حماس فى غزة ورفضها لأى تراجع عن انقلابها واستمرارها فى رفض الحوار الوطنى الذى دعا له الرئيس الفلسطينى".

أكدت الصحيفة أن رزمة الشروط التى تضعها حماس آخذة فى الازدياد بالنسبة لصفقة تبادل الأسرى مقابل الجندى الإسرائيلى المأسور فى غزة جلعاد شاليط، مبيّناً أن الزمن لا يعمل فى صالح شاليط أو فى صالح حكومة إسرائيل، وبيّنت الصحيفة فى افتتاحيتها أن قيادة حماس تشعر بأن شاليط ليس فقط ذخراً مقابله يمكن أن تحصل على سجناء فلسطينيين، بل وأيضاً سوراً واقياً من عملية عسكرية إسرائيلية، وهو يمكنه أن يشكل ورقة مساومة لفتح معابر الحدود مع مصر.

وتقول الصحيفة: "الجمهور الإسرائيلى مر بصدمة شديدة مع تحرير السجناء اللبنانيين مقابل الجنديين المأسورين، وإنه غير قادر بعد على أن يستوعب ضربة أخرى لمكانة إسرائيل، الجمهور فى إسرائيل يطلب أن يرى جلعاد شاليط الحى يعود إلى الديار الآن و450 سجيناً آخرين يعودون إلى قطاع غزة المحاصر، لن يزيدوا ولن ينقصوا من أمن إسرائيل".



كاريكاتير
نشر فى هاآرتس وهو للرئيس الإسرائيلى شيمون بيريس الذى يتحدث مع وزير الثقافة غالب مجادلة، وهو يقول "شرق أوسط جديد" حيث ينتهز بيريس أى فرصة للترويج لمشروعه القديم "الشرق الأوسط".






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة