أوقفت الشرطة الفرنسية الاثنين، مسئول منظمة "مراسلون بلا حدود" روبير مينار مع حوالى 10 ناشطين سوريين كانوا يرددون "الحرية فى سوريا"، وذلك على هامش العرض العسكرى الذى جرى فى باريس، وحضره الرئيس السورى بشار الأسد.
وقالت منظمة مراسلون بلا حدود، إن المتظاهرين حاولوا رفع صور صحفيين مسجونين فى سوريا وتونس والمغرب ومصر، قبل أن تطردهم قوات الأمن بصرامة.
من جانبه، قال مسئول مكتب آسيا المحيط الهادئ فى المنظمة فنسان بروسيل، لسنا ضد وجود بشار الأسد فى باريس، بل ضد حضوره على المنصة الرئاسية، مشيراً إلى أن يوم 14 يوليه، هو يوم سقوط الباستيل رمز النضال ضد التسلط، ونجد واحداً من أسوأ طغاة الشرق الأوسط، يستقبل على المنصة وكأنه ديمقراطى.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة