أكد الرئيس مبارك فى افتتاح قمة الاتحاد من أجل المتوسط الأحد، على ضرورة مواصلة طريق المفاوضات، لتحقيق سلام شامل وإقامة الدولة الفلسطينية وفتح صفحة جديدة للسلام فى المنطقة.
الصفحة الجديدة تظهر مدى الدفء والحميمية بين قادة منطقة الشرق الأوسط، كما يتبدى من التقارب الشديد بين الرئيس مبارك ورئيس الوزراء الإسرائيلى أولمرت.
ربما يؤدى هذا التقارب إلى صفحات أخرى جديدة من الدفء بين بشار الأسد وأولمرت وبين قادة حماس و أولمرت وبين ميشيل سليمان و أولمرت.
وإذا سقط أولمرت بدعاوى الفساد المرفوعة عليه، نأمل أن يمتد الدفء المتوسطى ليجمع بين تسيبى ليفنى أو نتانياهو والقادة العرب تحت شمس باريس الساطعة.
مبارك وأولمرت يصنعان السلام فى الشرق الأوسط
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة