أثار مدير مركز الدراسات التركية بولاية ايسين فاروق سين، الغضب بسبب تصريحاته التى وصف فيها الأتراك بأنهم أصبحوا "اليهود" الجدد الذين يتعرضون لتمييز عنصرى فى أوروبا.
ووصف فريتز شاومان رئيس مجلس الدراسات التركية، هذه التصريحات بأنها غير
مسئولة، وأنها تضر بالمركز التركى.
وأعرب فاروق سين عن أسفه للتصريح بهذه الصيغة، وذكر أنه لم يرغب فى تهوين ما حدث من مذابح الهولوكوست، ولكنه كان يريد الإشارة إلى أن تحديد وجود الأتراك خارج حدود الاتحاد الأوروبى، منح فرصة المقارنة بما حدث فى اضطهاد اليهود.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة