فى ظل أزمة الغذاء العالمية وارتفاع أسعار السلع الأساسية، قام موظفون حكوميون باكستانيون بإطلاق شعارات أثناء مظاهرة للاحتجاج على رفع الحكومة أسعار الوقود، وأسعار السلع الأساسية وخفض الرواتب.
خيم الغضب على حوالى 160 شخصا بسبب نقص الغذاء والسلع الأخرى فضلاً عن الانقطاعات المتكررة للطاقة الكهربائية والمصانع التى ساهمت فى سحق مؤيدى مشرف.
من جانبها صرحت الحكومة الجديدة أن الأهداف الاقتصادية لا يمكن أن تتحقق لتفكك الإدارة السابقة وارتفاع المؤشرات الاقتصادية 6% للسنة المالية الحالية، على الرغم من التنبؤات التى أشارت إلى ارتفاع 7،2%.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة