الأهرام:
-تحتل قضيتى التهدئة والمعابر الأولوية فى المباحثات الفلسطينية المصرية، ومؤشرات من حركتى حماس والجهاد الإسلامى بوقف الصواريخ مقابل وقف الاعتداءات الإسرائيلية وذلك خلال زيارة وفد الحركتين للقاهرة.
-بدء الإعداد غداً للقمة العربية فى دمشق، وتضارب الأنباء حول مشاركة القذافى.
-مجلس الشعب ناقش أمس توفير 850 مليون لضم 15 مليون مواطن لبطاقات التموين.
-الجريدة تقول إن جموع الأساتذة لن يشاركوا فى الإضراب، والمحاضرات مستمرة بجميع الجامعات.
-صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية تقول إن هناك وثائق تكشف عن تمويل الرئيس العراقى السابق صدام حسين لتنظيم الجهاد.
-رغم تخصيص 4.7 مليار جنيه لتوفير الخبز المدعوم، معاناة المواطنين مازالت مستمرة.
-فى مناقشة مجلس الشعب لقانون المرور، المجلس يطالب بتشديد الرقابة على الطرق حماية لأرواح المواطنين.
-الجريدة تفرد مساحة مهمة فى ملفاتها الدولية بعنوان "قمة دمشق" تناقش فيه التحديات التى تواجه القمة وكيفية الخروج منها.
الأخبار:
-الجريدة تقول إن هناك توسعاً فى زراعة القمح واستلامه بالأسعار العالمية، كما أن هناك مشروعات مشتركة لزراعة المحصول فى السودان لصالح السوق المصرية.
-أنس الفقى وزير الإعلام يقول خلال اجتماعه مع لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشعب "إننا لن نسمح بتجاوزات ضد مصر ودورها، والقنوات المحلية ستظل مملوكة للدولة.
-إجراءات لزيادة إنتاج الخبز وتوسيع قاعدة التوزيع فى المحافظات، وذلك عن طريق إعادة تشغيل 28 خطاً وإنشاء 157 منفذاً خلال مارس وغرف عمليات لمتابعة الموقف.
الجمهورية:
-الرئيس يبدأ زيارة رسمية لروسيا غداً، يناقش خلالها مع بوتين قضايا المنطقة والتعاون الثنائى وسط أولوية لجذب الاستثمارات وتوفير فرص العمل.
-الإدارة مفتاح النجاح أو الفشل لنادى الزمالك فى لقائه مع أفريكا سبور بطل كوت ديفوار فى ذهاب دور الـ32 لدورى رابطة الأبطال الأفريقية.
-الوكالة الدولية راجعت قانون الأمان النووى المصرى.
-المحكمة الإدارية بمجلس الدولة ترفض تملك أبو العنين 500 فدان بطريق القاهرة – الإسماعيلية الصحراوى.
-رئيس التحرير يقول فى مقاله إن دمشق بدأت الحرب الإعلامية ضدنا، ويصف القمة بأنها قمة التعطيل والشعارات والرهانات الخاسرة، وسوريا وإيران يهدفان لتحويل لبنان إلى كوسوفو.
الوفد:
-أعضاء اللجنة الدينية بمجلس الشعب يطلبون عدم الأمن فى تعيين الأئمة والدعاة.
-الجمعية العمومية للأطباء تقرر استمرار التفاوض مع رئيس الوزراء لسرعة إصدار الكادر الخاص.
-الجريدة تقول إن حكومة الغلاء والكوارث.. فقدت القدرة على الإصلاح، حيث أفرزت وزارة نظيف الاحتكارات وأولاد الشوارع وغرق الشباب والبطالة.
-الجريدة تواصل ملفها المفتوح بعنوان "التغيير.. معركة الخلاص من المحليات" وتتناول فيه هذه المرة مشاكل المحليات فى حى بولاق الدكرور الذى وصفته "بجمهورية الفوضى" لأنه العيش بالمعارك والشرب من الصرف الصحى والتوك توك توحش فيه.
-الجريدة تنفرد بنشر تفريغ تسجيلات الصندوق الأسود للسفينة السلام 98، الربان أرسل استغاثة فى الواحدة والنصف ومحاولات الإنقاذ داخل كابينة القيادة استمرت 12 دقيقة فقط.
-الكاتب الصحفى سليمان جوده يقول فى مقاله الذى يحمل عنوان "لماذا تكره عمرو خالد" بالصفحة الأخيرة إنه لا يكره عمرو خالد وإنما هو لا يحبه ولا يكره، وحول ما نشر مؤخراً عن المبالغ التى حصل عليها عمرو خالد، فقال إنها نتيجة الإعلانات التى قامت بها الشركات وحصلتها القناة وليست كلها له، مما يثير التساؤل الآتى إذا كان برنامج الداعية يجلب كل هذه الإعلانات فبالتالى ستتمسك القناة به وتطلب منه إعداد عشرات البرامج الجديدة.
المصري اليوم:
-اليوم يضرب الأساتذة احتجاجاً على تدنى الرواتب، ورئيس نادى القاهرة يتبنى موقف الحكومة.
-11 نائباً من نواب الحزب الوطنى بمجلس الشعب منهم 10 نواب من محافظة البحيرة، وواحد من أسيوط احتجاجاً على ترشيحات الحزب فى الانتخابات المحلية.
-قضاة مجلس الدولة يهددون بالاعتصام فى ناديهم احتجاجاً على إهانات وتجاهل ممدوح مرعى وزير العدل للميزانية المستقلة لمجلس الدولة.
-أنس الفقى وزير الإعلام فى اجتماعه مع لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشعب يصف الفضائيات بأنها ترتكب تجاوزات سياسية ودينية وأخلاقية وقناة الجزيرة تخسر ومستمرة لخدمة أهداف معينة.
-الجريدة تواصل ملفها المفتوح بعنوان "كيف تحكم مصر؟" وتستكمل حوارها مع المهندس حسب الله الكفراوى وزير الإسكان الأسبق الذى قال خلال الحوار "إذا أراد الله خيراً ببلد هيأ له مجموعة خير حول الحاكم، ويضيف حذرت من توشكى واعترضت عليه ودرسناه 3 مرات وأكدنا عدم جدواه".
-د.جلال أمين يكتب عدة مقالات عن قصة الفساد فى مصر، موضحاً أن الفساد وصل إلى درجة تفوق القدرة على الاحتمال، ويؤكد أن التغيير الحاد فى طبيعة الخطاب الدينى أدى إلى نمو مناخ يساعد على انتشار الفساد بدلاً من تضييق نطاقه.
-د.حسن نافعة يقول فى مقاله الذى يحمل عنوان "من يدافع عن سمعة مصر"، إن هناك العديد من الدعاوى تطالب بالدفاع عن سمعة مصر، والحل فى هذه المشكلة هو أن بنية هذا النظام وطريقة أدائه لا تسمحان إلا بمسكنات وحلول قصيرة الأجل، بينما تتطلب الحلول الجذرية تغييراً فى بنية النظام نفسه.
-فى زاوية "قالوا" بالصفحة الأخيرة الكاتب الصحفى سعيد عبد الخالق يصف حال حكومة الحزب الوطنى بأنها "محتاسة" والكاتب عبد الرحمن الراشد يقول فى جريدة الشرق الأوسط "الأهم ماذا سيكون عليه العراق فى الخمس سنوات المقبلة" وذلك حول مرور 5 أعوام على احتلال العراق.
الدستور:
-النيابة المالية تشكل لجنة لحصر ممتلكات نجل وزير التنمية الاقتصادية المتورط فى قضية "ريان أنباء الوزراء"، كما تطالب من النائب العام منعه من السفر والتحفظ على ممتلكاته.
-استمرار أزمة السولار فى سوهاج والأقصر، سعر الصفيحة وصل إلى 35 جنيهاً فى السوق الأسود، والأزمة تهدد بتوقف المراكب النيلية فى الأقصر.
-عبد الرازق الدسوقى رئيس شعبة الأسمنت بالغرفة التجارية يقول إن الشركات خفضت إنتاجها بحجة وجود أعطال لتثبيت سعر الطن عند 510 جنيهات.
-الفنان محمد شومان يقول بعد رفضه تجديد عقد الحملة الدعائية مع مصلحة الضرائب "قرأت آية قرأنية وجعت لى قلبى فرفضت تجديد عقدى مع الضرائب، وتوقفت عن المشاركة فى الحملة لأن الناس قالوا لى خربت بيتنا عشان صدقناك".
-أحمد عز يقود حملة إخفاء الحديد فئة 10 م من الأسواق ليصل سعر الطن إلى 7200 جنيه، وأنباء عن توقف إنتاج بعض المصانع بما يهدد بزيادة جديدة فى الأسعار.
البديل:
-اليوم جامعات مصر بلا محاضرات لأول مرة منذ 24 عاماً، تضامن طلابى فى القاهرة وحلوان وعين شمس والأزهر وقوات الأمن تكثف وجودها حول الجامعات.
-مجلس الشعب يقرر مراجعة سفريات الوزراء إلى الخارج للتأكد من جدواها.
-حركة كفاية تدعو إلى يوم للغضب الشعبى بالتزامن مع إضراب عمال غزل المحلة فى 6 أبريل.
-اختفاء أوراق انتخابات حزب التجمع من خزينة رفعت السعيد رئيس الحزب، وسط تعتيم إعلامى من الجميع.
-أمين أباظة وزير الزراعة يقول خلال مؤتمر صحفى "مش معقول ح اعطل الزراعة علشان نقول ده مبيد مسرطن وده غير مسرطن".
-حركة حماس تقول إن هناك فيتو أمريكى لإفشال محادثات صنعاء، وإسماعيل هنية يطلق رصاصة الرحمة على الحوار مع حركة فتح.
-الجريدة تفرد مساحة كبيرة لمناقشة قضية مهمة وهى قضية الأجور وتعلن أنها قضية "حياة أو موت" وتقول إن الغالبية العظمى فى مصر متوسط أجورهم 276 جنيهاً شهرياً، والأجور فى مصر "محلك سر" منذ الستينات.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة