عرض الصحافة اليومية 19/3/2008

الأهرام:
-الرئيس مبارك يقول فى الاحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف إن الاحتلال الإسرائيلى لن يدوم للأبد والأمن لا يتحقق بالحصار والاستيطان.
-الرئيس مبارك يبحث مع وزير الصناعة والطاقة الروسية آفاق التعاون فى مجال الطاقة النووية مع روسيا.
-المهندس رشيد محمد رشيد وزير الصناعة والتجارة يعلن عقب افتتاحه معرض القاهرة للصناعات المصرية أن هناك خطة للارتقاء بالمعارض تتكلف 2.3 مليار جنيه.
ـسعر صرف الدولار الأمريكى يواصل تراجعه بشكل كبير فى الأسواق الأوروبية، الأمر الذى جعل بعض شركات الصرافة فى هولندا ترفض تنفيذ طلب السياح باستبداله بعملات أخرى.
الأخبار:
-وزارة الداخلية تبدأ تنفيذ توجيهات الرئيس مبارك بفتح منافذها لبيع الخبز للجمهور للقضاء على ظاهرة الطوابير.
-الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء يدرس مع المهندس سامح فهمى وزير البترول، خطة توصيل الغاز الطبيعى للمنازل التى تهدف إلى توصيل الغاز إلى 5.5 مليون مسكن.
الجمهورية:
-وزارة الخارجية –فى بيان الوزير مفوض بدر عبد العاطى مدير إدارة فلسطين بالوزارة أمام لجنة الشئون العربية بمجلس الشورى، تؤكد التزام حركة حماس بحرمة حدود مصر وتعهدها بعدم تكرار اقتحامها.
-محكمة القاهرة برئاسة المستشار محمدى قنصوة أصدرت أمس حكماً يقضى بعدم اختصاصها بنظر التظلم المقدم من 29 من قيادات جماعة الإخوان المحظورة من بينهم خيرت الشاطر والذى يطعنون فيه على الحكم الصادر بتأييد التحفظ على أموالهم ومنعهم من التصرف فيها.
-مجلس الشورى يوافق نهائياً على قانون المحاكم الاقتصادية، ووزير العدل يقول إنها فكرة جديدة تواكب الظروف الحالية، و79 خبيراً فى جميع المجالات شاركوا فى إعداد القانون.
الوفد:
ـالجريدة تقول إن أزمة الخبز تدخل الخطر، حيث إن رئيس الوزراء يواجه الأزمة بقرارات وهمية، ومصيلحى وزير التضامن يرد على نواب الشورى بتصريحات إنشائية.
-المهندس حسن صقر رئيس المجلس الأعلى للرياضة يقول إن الرئيس مبارك اختار يوم 3 مارس من كل عام عيداً للرياضة.
-مسئولو نادى الزمالك يجرون اتصالات مكثفة مع البرازيلى ريكاردو المدير الفنى لفريق الهلال السودانى، لتولى المسئولية خلفاً للهولندى كرول الذى ينوى مجلس الإدارة إقالته فى الفترة المقبلة.
-وزارة العدل تدرس تعديل قوانين الاحتكار والغش التجارى، وذلك قبل إعلان تقرير قوانين احتكار الحديد.
-الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم يتعهد بتطبيق المرحلة الثانية من الكادر أول يوليو، وقريباً إصدار القرار الجمهورى الخاص بإنشاء أكاديمية المعلمين.
-الجريدة تواصل ملفها الذى يحمل عنوان "الانتخابات.. معركة الخلاص من فساد المحليات" وتناقش فيه أن الدمايطة يصرخون من تصرفات محليات الحزب الوطنى.
-الكاتب شريف الشوباشى يتساءل فى مقاله بالصفحة الأخيرة الذى يحمل عنوان "هل القبلة حرام أم حلال" إلى أى مدى سنظل مشغولين بأن القبلة حرام أم حلال ونترك القضايا الفكرية وقضايا الإصلاح السياسى، وذلك بعد أزمة النقاش الحاد بين فقهاء الدين حول فتوى المفكر الإسلامى جمال البنا بأن القبلة ليست حرام.
المصري اليوم:
-الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء يقر زيادة دخول الأساتذة خلال الورقة التى قدمتها لجنة تحسين أوضاع الأساتذة بوزارة التعليم العالى.
-نقابة الصحفيين تقيم حفل تكريم وتأبين للكاتب مجدى مهنا.
-4 نواب برلمانيين بالحزب الوطنى هم عبد المقصود ستو عضو مجلس الشورى و حسين عوض عضو مجلس الشعب وولاء الحسينى عضو مجلس الشعب ومجدى البساطى عضو مجلس الشعب، يقدمون استقالاتهم، ويقولون فى مذكرة استقالاتهم التى أرسلوها إلى صفوت الشريف الأمين العام للحزب أن هذا حباً فى الحزب الوطنى لا كرهاً فيه.
-الحزب الوطنى يرشح فى محليات الدقهلية مسجوناً ويترك مقعداً جديداً فى بلقاس للإخوان بالتزكية.
-لجنة الأجور والأسعار بالاتحاد العام لنقابات عمال مصر تتمسك بألا يقل الحد الأدنى لأجور العمال عن 800 جنيه، وذلك برغم تأكيد الاتحاد العام لنقابات العمال وممثلى العمال فى الأجور فى حدود 600 جنيه شهرياً للعاملين.
-تقرير الاقتصاد العربى فى 2007 وتوقعات 2008 الصادر عن الاتحاد العام للغرف التجارية يحذر من استمرار موجة التضخم فى أسعار السلع الأساسية، ويوضح كذلك أن معدل البطالة وصل إلى 14% فى ظل إنتاجية هى الأدنى عالمياً للعامل العربى.
-الجريدة تواصل ملفها المفتوح "كيف تحكم مصر" بحوار للدكتور على لطفى رئيس الوزراء الأسبق الذى اعترف فيه أنه حقاً كان رئيساً للحكومة ولكن كان هناك رئيس فوقه، ويضيف أنه من الطبيعى أن تكون هناك ملفات تعطى للأمن لكن هذا لا يعنى أنهم يحكمون البلد.
الدستور:
-الجريدة تفتح عدة ملفات منها، ملفاً مهماً يحمل عنوان "المصريون يقتلون أولادهم خشية إملاق" تبين فيه الجريدة عدة حالات تخلص فيها المصريون من أولادهم بسبب الفقر والجوع وارتفاع الأسعار، وتقول إن مصر تحولت من الاكتفاء الذاتى إلى الانكفاء الذاتى.
-رئيس التحرير يكتب مقاله بعنوان "أم الدنيا وأرملة الديمقراطية" يسخر فيه من أوضاع مصر –أم الدنيا- ويقول إن منظرنا يكسف أمام الشعوب عندما يشهد العالم كله انتخابات نزيهة وعندنا فى مصر أرملة فى الديمقراطية.
-الجريدة تنشر أيضاً ملفاً بعنوان "العالم السرى لـ ورش تصنيع المحلى فى الدلتا والصعيد" وذلك برعاية ضباط الداخلية والخارجين على القانون.
-د.أيمن نور يقول فى مقاله الذى يحمل عنوان" كيف يتم اختيار الوزراء فى مصر" إن الوزرات فى مصر مثل المكعبات يمكن فكها وتركيبها وإعادة تسميتها دون مبرر إلا اللعب، ويكفينا أن أحد وزرائنا الأماجد تم اختياره من داخل دورة مياه!.
-الجريدة تفتح تساؤلاً مهما ًبعنوان "حكاية بلا بداية ولانهاية.. ما الفرق بين مصر والبرازيل؟" والجريدة ترد أن الفرق هو أن مصر مازالت فى عنق الزجاجة منذ 26 سنة والبرازيل خرجت منها من 10 سنوات فتحولت من دولة مديونة بـ 151 مليار دولار إلى دولة دائنة، بينما مصر مبارك مازالت تمشى على خط الفقر السريع.
-الجريدة تتنبأ بالإطاحة القريبة لرئيس الوزراء أحمد نظيف حيث إنه فى 24 ساعة تحول موقف الرئيس من دعم نظيف إلى تحميله مسئولية أزمة رغيف العيش، وتقول إن رئيس الوزراء القادم صاحب خلفية عسكرية.
-الجريدة تنشر ملفاً خاصاً بعنوان "العدد المحمدى" بمناسبة المولد النبوى الشريف، وتتناول فيه المداحين فى الإسلام و أشهر كتب الحديث النبوى وتصف الرسول كأنك تراه وتذكر الرجال الذين وقفوا إلى جنب الرسول أثناء الرسالة وبعد الرسالة إلى جانب تناولها ما كتب عن الرسول.
البديل:
-السلطات الأمريكية تحقق مع "ريان أبناء الوزراء" وذلك بتهمة الدخول بأوراق مزورة، إلى جانب وجود 3 بلاغات جديدة ضد بهاء نجل وزير التنمية الاقتصادية المتواطئ معه.
ـسامح فهمى وزير البترول يقول -رداً على بيان عاجل فى مجلس الشورى يتهم الحكومة بعدم عرض الاتفاقية على مجلس الشعب مما يجعلها مخالفة للدستورـ إن عقود تصدير الغاز سرية، وأن عمليات التصدير جاءت بعد تشبع السوق المحلية.
-137 فرداً من العائدين للمسيحية يستغيثون بالرئيس مبارك للضغط على القضاء لحل أزمتهم، حيث إنهم أصبحوا الآن مواطنين بلا هوية.
-الجريدة تقول إن المستبعدين من ترشيحات الحزب الوطنى يهددون بانتخابات موازية.
-الجريدة تفتح ملفاً خاصاً بعنوان "5 سنوات على غزو العراق" تناقش فيه ما جرى فى العالم فى الأسبوع الأخير قبل الغزو وكيف كان العالم يقاوم هذا الغزو، وكيف تغيرت الأوضاع بعد مرور 5 سنوات على الاحتلال.