زيارة سلفاكير و الانتخابات الأمريكية و اغتيال مغنية

الخميس، 14 فبراير 2008 02:29 م
زيارة سلفاكير و الانتخابات الأمريكية و اغتيال مغنية
إعداد: إبراهيم عرفات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تصدرت لقاءات الرئيس مبارك مع سيلفاكير ورئيس الحكومة الكويتى، والاجتماع الوزارى المصغر الصفحات الأولى للصحف القومية، فى حين جاءت قضايا الفساد ومتابعة الاعتصامات، وقضايا الأجور والعمال فى صدر صفحات صحف المعارضة.. بينما اهتمت الصحف المصرية جميعها بالانتخابات الأمريكية، وتغطية عملية اغتيال عماد مغنية وردود الفعل حولها.
الأهرام
تصدرت المباحثات التى دارت بين الرئيس مبارك وسيلفاكير النائب الأول للرئيس السودانى، اهتمامها وقامت بتغطية تفاصيله. وأفردت صفحة كاملة لحوار قام به رئيس التحرير مع "كير" و تناول خلاله مستقبل الحدة في السودان وقضايا التنمية ودور مصر.
واهتمت الجريدة بسباق الانتخابات الأمريكية التمهيدية خاصة بين أوباما وهيلارى، والتى أسفرت فى النهاية عن تقدم ملموس لكل من أوباما وماكين. ولم تنس الجريدة تناول خبر اغتيال عماد مغنية القائد العسكرى لحزب الله، وردود الفعل المختلفة.
الأخبار
اهتمت الصحيفة بتوجيهات الرئيس مبارك حول تقديم مزيد من الحوافز لزيادة معدلات الاستثمار، ومراعاة توزيعها بين الدلتا والصعيد ضماناً لتغطية عملية التنمية على طول مصر. ثم انتقلت الصحيفة إلى تقييم نتائج زيارة مبارك لدولة الإمارات، والتى جاءت فى رسالة من مراسلهم فى أبو ظبى، وأكد على أن المردود الاقتصادى لهذه الزيادة سوف يظهر قريباً. كما أبرزت الصحيفة قرارات وزارة الصحة بالسماح بتداول الأدوية غير المسجلة حتى آخر مايو، تفادياً لأزمة قد تحدث للصيادلة.
الجمهورية
اتسم عددها الأسبوعى بكثرة الملفات والقضايا التى تناولتها عبر العديد من التحقيقات، وركزت على قضايا ارتفاع الأسعار وكيفية مواجهتها، وتغطية استعداد الأحزاب ورؤية الناس لانتخابات المحليات 2008، بالإضافة إلى تعديل اللائحة الداخلية لمجلس الشعب.
الوفد
كما تناولت ثروات الوزراء، وتجاوزات الحزب الوطنى فى بيع وتخصيص الأراضى، وأسباب تكتم الحكومة على بنود قانون الإرهاب، كما 0نشرت حواراً مفصلاً مع محمود أباظة حول الأحداث الأخيرة التى شهدها حزب الوفد، وموقفه منها.
المصرى اليوم
أصدرت عدداً خاصاً بمناسبة الاحتفالات بعيد الحب، لكن أخذت شكلاً آخر يعتمد على الصور وتحت عنوان "مصر الحلوة.. الناس مش الحكومة". تناولت الصحيفة قصصاً واقعية لأناس مصريين بسطاء، تحكى عن طموحاتهم، وتجاربهم الناجحة، وتعاملهم مع المشكلات. برغم الفقر والبطالة، والمشكلات الأخرى.
الدستور
ركزت فى صدر صفحاتها على موقف نواب المعارضة من حرمان النائب المستقل سعد عبود من حضور جلسات المجلس لنهاية الدورة الحالية. ولفتت الجريدة إلى تصريحات وزير التنمية الإدارية حول معدلات البطالة بقوله:" إنها لا تقلقنى".. وعددهم يصل إلى 2 مليون فقط!!!
ثم قامت بتغطية ملف حقوق الإنسان فى قانون تداول المعلومات، ووثيقة وزراء الإعلام العرب، فيما يتعلق بحرية التعبير عن الرأى.
البديل
جاء المانشت الرئيسى لها بعنوان: فى جرائم الفساد ونهب المال العام: مشروع قانون لمحاكمة الرئيس ووزرائه فى مجلس الشعب. وهو مشروع لأحد النواب المستقلين يهدف إلى تعزيز الرقابة على الذمة المالية للقيادات التنفيذية العليا فى النظام.
وقامت الصحيفة بتغطية عدد من الإضرابات والاعتصامات والوقفات الاحتجاجية للعديد من المعارضين أو من لهم مطالب. كما تضمنت تحقيقات حول تجاوزات الحكومة ورجال الحزب الوطنى..






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة