نيويورك تايمز
◄ تحدثت الصحيفة عن اعترافات المتهمين بالتخطيط لأحداث 11 سبتمبر، ومن بينهم خالد شيخ محمد، والذين تتم محاكمتهم فى معسكر جوانتانامو بكوبا. وقالت الصحيفة إن عزم هؤلاء المتهمين الاعتراف بذنبهم، يبدو وكأنه سيقطع الطريق أمام أى جهود تبذل لمحاكمتهم، ويمثل تحديا للولايات المتحدة فى أن تحكم عليهم بعقوبة الموت.
◄ اهتمت الصحيفة بحث إيران للرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما على انتهاج سياسة مختلفة فى التعامل معها. ونقلت الصحيفة ما أوردته وكالة الأنباء الإيرانية نقلا عن مسئولين بطهران قولهم، إن على أوباما تغيير سياسة العصا والجزرة مع إيران، لأنها لن تعلق برنامجها النووى.
الجارديان
◄ ينشر نيك ويتنى، المدير السابق لوكالة الدفاع الأوروبية، مقالا بالصحيفة تحت عنوان "موت الناتو" يقول فيه، إن كل المؤسسات التى يقيمها الإنسان، تموت بعد استنفاذ مهامها مثله تماما.
وفى حال الناتو، كان ذلك واردا بعد انهيار الاتحاد السوفيتى وحل حلف وارسو ونهاية الحرب الباردة، ولكن جاءت حرب البلقان فى التسعينيات من القرن الماضى لتمد فى حياته، ثم بعد حوالى عقد من الزمان جاءت أحداث سبتمبر، وهى أيضا أضافت إلى عمره أعواما أخرى.
ويشير ويتنى إلى أن الولايات المتحدة لا تزال تضطلع بمسئوليات دولية، وكثيرا ما تشعر بعض الدول الأوروبية بالضيق لاضطرارها للمشاركة بتلك المهام المرتبطة بالحرب على الإرهاب، التى تعتبرها الدول الأوروبية مفهوما خطرا وفيه بعض المغالطة، كما تزعجها المشاركة فى استفزاز جارتها روسيا والعالم الإسلامى.
وتحدث الكاتب عن غياب التوازن فى العلاقة بين الولايات المتحدة وأوروبا داخل حلف الناتو، غير أنه قال إن بإمكان الولايات المتحدة الاعتماد على حاجة الأوروبيين للناتو، لأنه يعفيهم من المسئولية فيما يتعلق بأمنهم، وهذه واحدة فقط من امتيازات عضوية الناتو.
الإندبندنت
◄ جاءت افتتاحية الصحيفة بعنوان "الهند يجب أن تكون حريصة على ألا تخدم الإرهابيين". وتحدثت الافتتاحية عن إشاعات تتحدث عن نية الهند توجيه ضربة جوية إلى القواعد فى الأراضى الباكستانية التى يفترض أن منفذى هجمات مومباى قدموا منها. وتشير إلى أن الهند تتعرض لضغوط من شعبها فى هذا الاتجاه، ولكنها تحذر الهند من مغبات الانسياق لتلك الضغوط. وترى الصحيفة أن هذا هو أفضل ما يسعى إليه الإرهابيون، وهو ضرب نظامين ديموقراطيين ببعضهما البعض.
وكما أن خطوة كهذه كفيلة بأن تؤجج مشاعر المواطنين، وتشجع التطرف فى الدولة التى ستتعرض إلى الهجوم. وتخلص الصحيفة إلى أن قيام الهند بهجوم ضد قواعد فى الأراضى الباكستانية سيصب فى مصالح الإرهابيين.
فاينانشيال تايمز
◄ تنشر الصحيفة تحليلا واسعا عن المخططات الاقتصادية للرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما، جاء تحت عنوان "أوباما يحفر عميقا حتى يتجنب الثقب". جاء فيه أنه على الرغم من أن فريق أوباما لا يرغب فى الإفصاح عن مخططاته المالية، فإن التركيز يجرى على نقطتين رئيسيتين: الأولى أن المشاريع التحفيزية التى سيتبناها الفريق ستكون كبيرة جدا، والثانية أنها ستتضمن مشاريع ضخمة فى مجال البنية التحتية، هى الأكبر منذ الخمسينيات من القرن الماضى.
وتوضح الصحيفة أن الاقتصاد الأمريكى يشهد تقلصا بمستوى يبعث على القلق، حيث فقد نصف مليون شخص وظائفهم فى شهر نوفمبر الماضى فقط، وكل الأدلة تشير الى أن هذا الكساد سيطول وسيكون عميقا.
التايمز
◄ نجد فى صفحة الرأى بالصحيفة مقالا بعنوان "انهيار تاريخى، بحجم انهيار الشيوعية" كتبه روبرت بيستون. ويقول كاتب المقال إن التغيرات التى أفرزتها الأزمة الاقتصادية العالمية هى فى أهمية انهيار الشيوعية. ويرى أنها ستخلق نمطا جديدا من النظام الرأسمالى، حيث سيبدو هذا النظام الجديد أكثر عدالة وأقل تغريبا من النظام الذى كان سائدا فى السنوات الثلاثين الماضية.
بى بى سى
◄ تحدث الموقع عن رفع مجموعة تربيون الإعلامية الأمريكية قضية إفلاس، فى محاولة للخروج من أزمة الدين الذى بذمتها ويناهز 13 مليار دولار. وقال إن المجموعة التى تملك صحيفتى شيكاغو تريبيون ولوس آنجلس تايمز، يبدو وكأنها تعانى من آثار انحسار مداخيل الإعلانات فى الصحف خلال هذه السنة.
◄ اهتم الموقع بموقف البيت الأبيض من مصنعى السيارات، وأبرز التصريحات الخاصة بأن المساعدات المالية إلى مصنعى السيارات الذين يعانون من مشاكل مادية، يجب أن تعطى فقط للشركات التى تخطط لبرامج تضمن لها استمراريتها على الأمد الطويل.
سى إن إن
◄ ينشر الموقع تقريراً يتحدث عن أهم 10 عمليات قرصنة فى التاريخ. ويشير التقرير إلى أن عام 2008 واحدا من أبرز الأعوام فى تاريخ القرصنة، بعد أن أصبح هذا النشاط من أهم مصادر الدخل للصوماليين. واعتبرت حادثة استيلاء القراصنة الصوماليين على ناقلة النفط "سيريوس ستارز" واحدة من أضخم عمليات القرصنة فى التاريخ.
◄ ينشر الموقع بعض ما ورد فى تقرير أعده المجلس الدولى لشئون الأمن والتنمية، والذى ذهب إلى أن قوة حركة طالبان فى تزايد مطرد، وأنها باتت تسيطر على 72 % من إجمالى مساحة طالبان، مما جعلها تفرض هيمنتها على مناطق تقع عند حدود كابول. ولفت التقرير إلى أن هذه التطورات تشير إلى أن مدى سيطرة طالبان فى اتساع مقارنة بالعام الماضى، حيث كانت تسيطر على 54% فقط من أفغانستان. وحث التقرير المجتمع الدولى على تقديم مقاربة اقتصادية وإنسانية جديدة لأفغانستان لإعادة تنظيم الأمور.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة