اعتصام جميلة إسماعيل زوجة أيمن نور أمام سجن طرة لمده 10 ساعات، رافعة شعار «أفرجوا عن أيمن نور، كفى ظلما»، اعتراضا على تجاهل وزارة الداخلية للأحكام القضائية، وتكرار منع الزيارات عنه أو السماح له بتلقى العلاج كحق له..
وكما ترصد محررتنا نورا فخرى اعتصمت جميلة بعدما منعت من الدخول إلى زوجها وإعطائه الأطعمة والأدوية إلا بما يكفى حاجة يوم واحد فقط، ومنع إدخال الرسائل بغير طريق البريد، الأمر الذى دفعها لتحرير محضر بقسم المعادى حتى سمح لها بإدخال الطعام قرب الثامنة مساء..وبعيدا عن التفاصيل، والاتهامات المتبادلة، فإن ما يجرى مع أيمن نور يمثل نوعا من التنكيل المادى والمعنوى يتناقض مع أبسط حقوق الإنسان، فلماذا لايتوقف هذا التنكيل؟.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة