صحف إسرائيلية 26/12/2008

الجمعة، 26 ديسمبر 2008 01:09 م
صحف إسرائيلية 26/12/2008

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
‏ذكرت مصادر قيادية فلسطينية أن تركيا دخلت بقوة خلال الأيام القليلة الماضية بالتنسيق مع مصر على خط جهود تمديد التهدئة فى قطاع غزة . وأضافت المصادر فى تصريحات إعلامية نقلتها الإذاعة أن أنقرة طرحت على قيادة حركة حماس تمديد التهدئة مقابل البحث سريعا عن حل يضمن فتح المعابر.

ونقلت الإذاعة أيضا التصريحات التى أدلى بها مسئول تركى كبير، أن قيادة حماس توجهت إلى تركيا قبل بضعة أسابيع بطلب التوسط بينها وبين إسرائيل من أجل تمديد التهدئة، غير أن تركيا لم تلب الطلب الحمساوى.

أعطى مركز حزب الليكود الضوء الأخضر لرئيس الحزب بنيامين نتانياهو، لمواصلة المفاوضات مع أحزاب أخرى حول التنافس المشترك فى انتخابات للكنيست. ولم يوقع الليكود حتى الآن أى اتفاق مع أى حزب من أى توجه فى إسرائيل.

صحيفة يديعوت أحرونوت
الصحيفة تنقل عن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى، جابى أشكنازى أن الجيش وسلاح الطيران على استعداد للقيام بأية عملية عسكرية تطلب منهم.

وأضاف أن الوضع فى المستوطنات المحيطة بقطاع غزة لا يمكن أن يستمر على ما هو عليه. وبحسبه فإن ذلك يعنى أنه على الجيش أن يعمل بكامل قوته لضرب البنية التحتية لفصائل المقاومة الفلسطينية، وتغيير الوضع الأمنى فى منطقة الجنوب.

اتهم عضو المكتب السياسى لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمد نزال، الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية بالتجسس على دول عربية وإسلامية لصالح إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية أخرى، وكذا بالتجسس على الرئيس الفلسطينى محمود عباس والسعى للإيقاع بشخصيات من حركة فتح.

على خلفية الكشف عن 8 صواريخ "كاتيوشا" معدة للإطلاق باتجاه إسرائيل فى جنوب لبنان، عنونت صحيفة "يديعوت أحرونوت"بـ "مخاوف من جبهة ثانية فى لبنان". وفى هذا السياق نقلت الصحيفة عن مختصين إسرائيليين قولهم، إن الصواريخ هى جزء من الترسانة الجديدة التى يقوم حزب الله ببنائها بعد الحرب الأخيرة على لبنان، استعدادا لمواجهة محتملة.

صحيفة معاريف
إسرائيل فى رسالة لها لحماس: "فرصة أخيرة للتهدئة"، صناع القرار فى تل أبيب ما زالوا يحاولون تفادى تصعيد الأوضاع فى قطاع غزة... رئيس الوزراء اتخذ قرارا يقضى باستئناف المداولات حول مصير العملية العسكرية فى القطاع يوم الأحد المقبل بمشاركة ليفنى وبراك...بالمقابل من المتوقع أن يتم فتح المعابر لتمكين دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. الرسالة الموجهة لحماس تقول: إذا مرت فترة نهاية الأسبوع بهدوء، عندها إسرائيل ستعيد النظر بردها المحتمل على التصعيد الحمساوى، والصحيفة تتساءل هل تتصاعد الأوضاع على الجبهة الأخرى؟ صواريخ كاتيوشا جاهزة للإطلاق نصبت فى الأراضى اللبنانيّة وكانت موجهة صوب إسرائيل.

استطلاع الصحيفة حول توزيع المقاعد على الأحزاب المختلفة - حزب كديما: 30 مقعدا، الليكود: 29 مقعدا، إسرائيل بيتنا: 13 مقعدا، حزب العمل:11 مقعدا، شاس: 10 مقاعد، ميرتس: 7 مقاعد.

صحيفة هاآرتس
نشرت الصحيفة أنباء عن العملية العسكرية التى قد تقوم بها إسرائيل فى قطاع غزة. وقالت إن "عملية محدودة" ستبدأ كما يبدو خلال بضعة أيام تشمل غارات جوية وهجمات برية على أهداف لحماس ومنظمات نعتتها الصحيفة بالإرهابية فى القطاع. ورجحت الصحيفة ألا تبدأ مثل هذه العملية قبل انتهاء المشاورات التى سيبدأ بها رئيس الوزراء أيهود أولمرت يوم الأحد المقبل، مع كبار المسئولين السياسيين والعسكريين.

الجيش الحمساوى: عشرات الآلاف من المسلحين التابعين لحماس والفصائل الفلسطينيّة المختلفة سيتصدون لجيش الدفاع... ومقابل القوة العسكريّة هذه الحركة كانت قد أطالت من فترة تخزين قذائفها بحيث يمكن تخزين هذه القذائف لشهور عديدة دون أن يطرأ أى خلل عليها.

الأمم المتحدة تدرج التلامذة الإسرائيليين على رأس قائمة من يملكون السيطرة فى التعامل مع الحاسوب.

كشفت الصحيفة عن تغير خطير فى توجهات الجيش الإسرائيلى ومعتقداته، حيث أصبح يتحدث بلغة يمينية مغايرة لتلك التى كانت تصدر عنه قبل ذلك. واعتبرت أن هذا التغيير ليس مفاجئا، حيث إن 40 فى المائة من خريجى دورات الضباط الأخيرة كانوا من معتمرى القبعات المطرزة، الأمر الذى يدلل على أن سيطرة الحاخامية على مجال التربية فى الجيش الإسرائيلى، وإضفاء مضمون متطرف على فعاليات وبرامج الإرشاد والتوعية المقدمة للجنود. وأوردت الصحيفة مثالا على تأثر الجيش بآراء المتدينين المتطرفين، مقابلة إذاعية لضابط فى سلاح المظليين قتل فى آذار الفائت فلسطينيا كان ينوى أن يقوم بعملية فى مركز 'هاراف'، حيث قال إن الرعاية السماوية كانت تظله بظلها فى تلك الليلة، وهو لم يهاجم الفلسطينى ببندقية م – 16 فقط، وإنما كانت هناك قوة إلهية إيمانية ترشده فى ما كان يفعله.

وبينت أن هذا الضابط ليس استثنائيا فيما يقوله، فقبل عدة أسابيع طلب أحد قادة الفرق فى مؤتمر عسكرى، أن يتيح له المجال للاحتجاج على اللهجة الانتقادية التى تضمنتها عبارات المحاضرين، الضيوف من الخارج 'لدى جنود قتلوا من أجل قداسة إسرائيل فى غزة'، حيث قال إن المحاضرين أصيبوا بالصدمة من أسلوب الكلام من قبل هؤلاء الضباط فى المؤتمر، وتساءلت، منذ متى يتحدثون فى الجيش الإسرائيلى بهذه الطريقة؟ .





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة